حبيباتي هدا الطرح جاء من احداث العصر الحالي
لننضر الي زمان ليس بالزمان البعيد مند الثمانينات فقط
كان الحب بين الاثنين عن طريق معارف الاهل او الاعجاب من بعيد عن تتبع الشاب للفتاة وبعدين
باختصار هناك نضرة ثاقبة يميز الفتي الفتات من راسها لساسهااو العكس
ثم النضرة في العينين ثم الابتسامة وهي القبول
وبعدين كلام فموعد ولقاء
اما الان فكلام بالهاتفف فعشق وغرام فلقاء فصدمة ففراق
هدا وقت النتوالهاتف النقال
هداشيء جديد تطور عندنا بسرعة خارقة
من تريد المناقشة في الموضوع منها نستفيد هل مع العصر ام ضده
ولكن لحس الحض وعند اللقاء الاول لم تحدث الصدمة
اي كل منهما اعجب بالاخر
وشكرا انه موضوع رائع
اما هلا فصار الشب والبنت يتعرفو على بعض مش معروف اساسا الشب مين هو وشو هدفه تسليه فقط بدون زواج ولمن يوصل الامر لزواج بعتذر على عدم مقدرته ويمكن يطور الامر لاكبر من هيك واخرها في اغلب الاحيان فراق صعب وجرح للبنت يعني كانت البراءه والعفويه في اعجاب وحب زمان اما الان فاصبحت الجرائه
والله يحفظنا بحفظه
صحيح الحب في الثمانينات كان حب بريئ و اغلب لحب في ذلك الوقت اتزوجو وحافظوا على بعض
وراعوا بعضهم
لكن في زمننا هذا يا لطيف الطف ببناتنا الولد يتلاعب بمشاعر البنت وحتى البنت اصبحت تتلاعب
ومع انها اذا تلاعبت بالحب تظن روحها انها الغالبة لكن وااسفاه عليها مع انها المذنبة لكنها الضحية في نفس الوقت
ومع انه التوعية بالتلفزيون وحتى على النت لكن البنت تصر على الغلط وتتبع خطوات الشيطان
ربنا يحفظنا ويحفظ اولادنا وبناتنا من الفتنة
شكراجزيلا لكي اختي الكفاح على المرور الاروع
يلموووووووون على المشاركة الراقية بارك الله فيك اختي رحيق الجنة
تحياتي
..*..rawabi..*..
مع ان والله الموضوع كتير حلو
شكرا علي المرور
اختي رويدا موضوع حلو وكبير ومتشعب لكن اتمنى اني اقدر انقل وجهة نظري 00
لو كنت في مكان أي أم اكتشفت ابنتها على علاقة لازم أعرف ان هناك خلل في علاقتي بإبنتي لان البنت ما تحاول تتعرف على شاب نتيجة غموض العلاقة بين الفتاة و اسرتها سواؤ الأم أو الأب اوة الإخوة والأخوات 00
وحين تضطر البنت التعرف على الشاب تلجأ إلى الهاتف من خلال مكالة خاطئة 00 او التسكع في مخاطبة الرجال في الهاتف أو في الأسواق والماكن العامة و كل ذلك للفت الأنتباه 00
وعندما تتعرف لشاب تكون البدايه الهاتف أو المحول والجو لدى الفتاة يسمح بالإطالة بالهاتف دون رقيب وحسيب 00 واذا لم يتوفر المناخ المناسب تتوفر التربة الجيدة صديقات السوء 00 فتتطور العلاقة للرسائل العادية ثم الوسائط 00 وتكبر فتصل إلى تبادل الصور 00 و تزداد الثقة فتصل إلى المقابلات في الأماكن العامه فقط 000 فجأة لا أستطيع العيش بدونه 00 فتوافقة على الخلو بها في مكان خاااااااص وكل ذلك وضعي كأم لا أعلم الا اذا ابنتي توطت لماذاااااااا؟
اذن الخلل ليس في الزمن او الوسائل الخلل في سلوكياتنا مع بناتنا 00 الخلل لم اوفر الجو المناسب لأبنتي 00 لم اساعدها على شغل وقت فراغها 00 لا احرمها من أي شي لكن بحساب وبشروط 00 واخيرا لا انسى ان ابنتي هي صديقتي واختي وحبيبتي وكل شي في الدنيا
رويدا 00000000 شكرا لكي للسماح لي ببوح ما في خاطري