يحاول الأطفال جذب انتباه من حولهم ومن أجل ذلك نجدهم يقومون بتصرفاتٍ مزعجةٍ كمقاطعة الكلام خاصةً بوجود أشخاص غرباء الأمر الذي بات يزعج الأباء و يؤرقهم، وفي هذه الحالة يجب على الأم أن تخصص لطفلها ألعاباً لا تقدمها له إلا في اللحظات التي تنشغل فيها عنه، كما يتوجب على الأهل توجيه الطفل أن سلوك مقاطعة الكلام هو سلوك مذموم، الأمر الذي دعا العديد من الأهالي الى البحث عن الطرق الواجب اتباعها لتهذيب سلوك أطفالهم.
لذا نقدم لكم أيها الأهالي الكرام الإجراءات الواجب اتباعها :
– هنئوا طفلكم عندما يلهو ولا يقاطعكم، ويمكن أن تكون التهنئة بإبتسامة لا أكثر ولا أقل.
– أشركوا طفلكم بنشاطاتكم وأحياناً في أحاديثكم مع الأصدقاء.
– أخبروا طفلكم بأنكم ستكونون بتصرفه بعد قليلٍ من الوقت، فهو يستحق إهتمامكم إذا ما لعب بهدوءٍ أثناء انتظاره إياكم.
– حددوا مدة الحديث بواسطة الساعة المنبهة وأخبرو اطفالكم أنه بإمكانهم أن يتكلموا معكم عندما يحين الوقت.
أما عن الأمور التي يجب على الأهل تجنبها فهي مقاطعة الكلام من جانبهم لأنهم القدوة للطفل، كما يجب عدم الإستهانة بمقاطعة الطفل لهم، لذلك يجب أن يقوموا هنا بشرح هذه النقطة للطفل من غير تعنيفٍ بل بأسلوبٍ حواريٍ بناء.
مبدعه أنتي في طرحك المفيد و روحك المميزه والجميله
فكل ما تطرحيه لا يمل قرائته و يمتع ناظري بتنسيقك الجميل
استمري يا قلبي و جزاك الله كل خير
تستحقي الشكر والتقييم
دمتي كما أنتي
عنوان العطاء والذوق والتميز
مبدعة
متجددة بمواضيعك
واسلوب طرح
يروق لي
مشكورة
يا احلى شكولاه
بنتظار جديدك المميز
يقييم بنجوم
يامستشاره وش اقولك وش اخلي
كلامي لك لان يوفي ابد في حقك
عند حاجه وحده الي اتمنها لكٍ
انك تعيشي بسعاده مالها نهايه
قبله تصلكٍ حيث ماتواجدتي