كلمات كتبتها…ليست شعرا .. وإنما نثرتها .. كما أشلاء نفسي المتناثرة
….
لملمت أشلاء نفسي المتناثرة، وقررت أني الآن راحلة،
حملت آلآمي وأحمالي، وخرجت إلى الطريق أجر أزيالي،
قادتني قدماي إلى طريق، راائع لكني أحسه مضيق،
وانتهيت إلى باب النادي، وقررت الدخول إليه بفؤادي،
وصعدت السلالم، وكل شيء من حولي مسالم،
نظرت حولي وقلت:ترى هل يحس بي إنسان؟ أم أنني في عالم النسيان!
وابتسمت ابتسامة بلهاء، ونظرت حولء في دهاء،
وقلت: أياً كان، سأظل دائماً أروع إنسان،
ومشيت بشموخ نحو القاعة، ودخلت إليها وبدخلي قناعة،
واخترت طاولة رخامية، في ركن القاعة مزوية،
وجلست عليها وحدي، ليس معي سوى وجدي،
ورأيت الورقة والقلم، وكان يأن من الألم،
فحملت القلم بيدي، ورتبت عليه أهدي ،
وخططت به كلمات، نزف آهآآآت دمعآآت.
هنا وقف نزف قلمي
أتمنى أن تروقكم كلماتي
وانتظر آرآئكم..
زهــــ الآس ـــرة
طرح رائع
سلمت يداكي
بارك الله فيكي
وكأنني أنظر إليك من بعيد وأنت تختارين تلك الطاولة الرخامية تنظرين يمنه ويسره والهدوء مخيم على النادي
جلست منزوية في الركن الخلفي واخرجتي ورقتك وقلمك الذي يئن من نزف حزين يريد أن يكتب عما بداخلك
غاليتي خاطرتك راقت لي جدا لما فيها من شاعرية ورومنسية
جميل ماخطته اناملك
تقبلي مروري
الرائع مرورك غاليتي..
نورتي الموضوع.
مشكورة غاليتي على المرور على كلماتي
أسعدني وجودك..
دمت بود
لطالما أسعدني حرفك الوضاء
إنه لشرف عظيم لي أن تروقك كلماتي
غاليتي…
كوني دائما بالقرب!!
لا حرمني الله منك
دمت بخير