من وصايا الرسول للنساء حال المرأة مع الأخوة و باقي الرجال المحارم:
المحبة و الوئام و الاحترام هي من الأسس التي تقوم عليها
الأسرة و بالتالي هي التي تعطي المجتمع صفاته العامة أيا كان
و الأخت مع أخوها أو أي من محارمها تعاملهم معاملة مبنية
على الاحترام و التقدير و لكن هناك سؤال يطرح نفسه هل
تخرج المرأة أو الأخت أمام إخوتها أو أعمالها أو أخوالها…
هل يجوز أن تخرج أمامهم و عليه شيء من الزينة؟
الزينة قسمان:القسم الأول:خاص بالزوج و هذا لا ينبغي
لأب أو أخ أو أي محرم أن يراه.و القسم الثاني:زينة عامة
تخرج بها أمام محارمها فإن وجد هناك واحد منهم عنده مرض
في قلبه أو خوف من حصول أي شيء لا يرضاه الله من
المخالفات الشرعية احتجبت المرأة و الفتاة بقدر ما يزيل هذا الشيء.
من وصايا الرسول للنساء المرأة مع أولاد العمومة و الخؤولة:
كثير من النساء يعتقدن أن ابن العم أو ابن الخال له حكم
خاص يقارب حكم الأخ أو الأب فلا ترى المرأة بأسا في
الكلام مع ابن عمها أو ابن خالها و كذلك السلام عليهم و رد السلام عليهم……
و الواقع أن هؤلاء ليس لهم حكم خاص عن غيرهم من
الرجال الأجانب و إن كان هناك قرابة و لكن الشرع لم يجعل
لهم هذا الحكم فلا يجوز النظر من الطرفين و كذلك الكلام
و الدخول و الخروج و باقي المعاملات و حكمهم في الشرع
حكم أي رجل غريب ليس له قرابة فلننتبه إلى هذا الأمر فإنه
خطير و ربما لا يظهر فورا إنما تكشفه الطولة و الزمن و لطالما
نهى الشرع عن ذلك و هذا و ذاك،و قد روي عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه
قال:"الحمو الموت الحمو الموت".
من كتاب من وصايا الرسول للنساء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
بارك الله لك وجعلها بميزان حسناتك
ان شــاء الله
كل الود والاحترام
جعله في ميزاااان حسناااااتك
دمتي بحفظ اااالرحمن ورعااايته
جزاكـٍ الله خير عزيزتي
وباركـ الله تعالى فيكـِ .. وكتب لكـ الاجــر
كل الود والتقدير لكـِِ
نور الإيمــان
جهود تذكر فتشكر…
جزاك الله كل خير….
تقبلي مروري….
^_^…
أختك::: هتووونة
شكرا على مرورك عزيزتي