تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » من الزواج العرفي للمسيار الى زواج السروال قصة حقيقية

من الزواج العرفي للمسيار الى زواج السروال قصة حقيقية 2024.

من الزواج العرفي ….للمسيار ……الى زواج السروال

خليجية

فوجئت بالحارس الباكستاني الذي كان يعمل بالقرب من منزلنا يوزع حلويات

على اصدقائه .. وما ان رآني حتى قفز صوبي وقدم لي شيئا منها .. قلت له

ما المناسبة ؟

قال : لقد رُزقت ولداً ..

باركت له واخذت الحلاوة ثم مضيت . ولكن سرعان ما رجعت .. فانا اعلم ان

الحارس يعيش في البلاد منذ اكثر من سنتين لم يغادرها لحظة . وزوجته في

باكستان .. فكيف رُزق بولد ؟ قلت ربما تزوج هنا وانا لا اعلم .. مع انه

كان يخبرني باتفه الاخبار فكيف لا يخبرني بمثل هذا الخبر الهام .

رجعت وسالته : رُزقت بولد هنا ام في باكستان ؟

قال : في باكستان طبعاً .. فمن لي هنا ؟

قلت له : ولكنك لم تغادر البلاد منذ اكثر من عامين .. فكيف تُرزق بمولود

وانت بعيد عن زوجتك ؟

قال .. هذا شيء شائع عندنا هناك .. الكثير منا يغادر البلاد ويترك زوجته

واولاده لوحدهم .. ويتغرب في طلب الرزق .. ولكننا نُرزق باولاد بين فترة

واخرى !! ولا يعود الواحد منّا الا وله العديد من المواليد وبمختلف

الاعمار !

قلت له متعجباً : ولكن كيف ؟

قال : ان احدنا يترك سرواله ( البنطال ) عند زوجته .. ومن خلاله يتم

الحمل .. فالولادة !!!

قلت له : ومن علّمكم هذا ؟

قال : شيوخ المنطقة .. انهم يؤكدون ان الاولاد هم لنا .. طالما ان

سراويلنا عند زوجاتنا !!

اعلم انكم تضحكون الآن .. ولكنني تألمت لهذا الرجل المسكين .. لانه كان

واثقاً من كلامه .. بل ويفتخر بالامر .. ويوزع الحلويات مبتهجاً بالمولود

الجديد .. فهو يعتقد فعلاً ان المولود هو ابنه !

طبعاً .. توثقت من الامر .. وسألت العديد من العمال الآسيويين المساكين

عن الامر .. واكدوا لي نفس الموضوع ..

فالامر بالنسبة اليهم مغطى شرعياً .. من شيوخهم !

ما لم اسئلهم عنه .. احتراماً لمشاعرهم .. هو عن متوسط اعمار شيوخهم

الذين افتوا لهم بهذه الفتاوى الغريبة ؟

شر البلية مايضحك وأحببت نقله أليكم ..للعبرة

منقول

شر البلية مايضحك

استغفر الله
يسلمواااااا

يووووه أستغفر الله 00
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اسعدتنا بطرحك هذه القصه

وانرتي القسم بطلتك الحلوه

ننتظر جديدك

دمتي بحب

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

استغفــرالله العظيم والحمدالله على نعمة الاسـلام ,,,,,,

مشكوووووووووووره اختـــــــي ,,,,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.