منبه الخير للحث والتذكير للأعمال والطاعات
موضوع راق لي وأحببته كثير ونقلته متمنيه لكم الفائدة
والدال على الخيــــر
أرجوا منكن أخواتي الغاليات التفاعل معه
وأن يكون لنا تواجد بالتذكير والحث على الطاعات
فكم من طاعه حرمنا منها بسبب النسيان فنحتاج لتذكير عند حين وقتها لنكون قاده للخير
أعاننا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه
فكرة موضوع م
نبه الخــيــــــــر..
تنبيــة وتذكيـــر
لأوقات ومواسم الخير والفضائل
خطوات الخير
كمثل التنبيه بصيام الأيام البيض من كل شهر عند وقتها
وصيام الإثنين والخميس
وصلاة الوتر
وغيرها من الطاعات التي يغلب على الناس نسيانها ويفرحون بتذكيرهم إياها
مع البعد عن جعل هذا المتصفح لتسبيح والذكر
هدفنــــــــــا
نريد أن نجدد الإيمان وأن يصل إلى قلوبنا فما أجمل الحياة مع الله والقرب منه
هنا بإذن الله ..
سنحيّ قلوبنا فكثيراً مانغفل ومن مبدأ الذكرى نريد أن نذكر أنفسنا ويذكر بعضنا البعض فهذه سمة تميز المؤمن
قال تعالى ( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ) الذاريات
هنـــــا بإذن الله
منبهنا للأعمال والطاعات … صيام .. محاضرة .. مواسم طاعات .. صدقات ..
فحياكن الله أخواتي بهذا الموضوع فهو عام للجميع
همســــــة..
ذكر ونبة إخوتك في الله فقد يُعمل العمل وتؤجر بإذن الله بتذكيرك
أسأل الله أن يرضى عنا ويغفر لنا التقصير والزلل
ويجعل هذا العمل خالص لوجهه الكريم
ففيها تتنزل البركات.. وتتغشى العابدين الرحمات.. وتستجاب السؤالات.. ويتجاوز فيه الله سبحانه عن الزلات والخطيئات..
بل وينزل سبحانه إلى السماء الدنيا نزولاً يليق بجلال وجهه وعظيم ذاته، إكرامًا للسائلين.. وإيقاظًا لهمم العارفين.. وتسلية لعباده المؤمنين..
فعن أبي هريرة أن رسول الله قال: «ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الأخير، فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟» [رواه البخاري ومسلم].
فيا لها من لحظات ساكنة.. ويا له من جود عريض.. وكرم سخي.. وإحسان وفيّ!
فأين من يستثمر تلك اللحظات في دعوة صادقة، وتوبة ناصحة ، يصلح الله له بها أمر دينه..
*صلاااااااااة الوتر ياأحبة*
موضوع رائع .. جعله الله فى ميزان حسناتك
و رزقنا الإخلاص و تقبل منا جميعا
و جزاكى الله خيرا
فلعل إستغفارنا يصادف تلك الساعات فيغفر لنا