لنقص فى الثقافة الجنسية فى مجتمعاتنا الشرقيه تظل احاديث الجنس عندنا سرا مطلسما لا تلوكه الالسن
الا بعيدا عن الاذان المتلصصه التى تشتم فى هذا النوع من الحديث روائح الاثم فتعافه و تعيبه ربما لذلك
السبب نشات ثقافة جنسيه مغلوطه عندنا موشاة بالاساطير ومطعمة بالخرافات التى انتشرت و رسخت
حتى صارت حقائق لا نقاش فيها ومن اخص الخصائص التى يتجنب الناس الخوض فيها مسالة نشوة
المراة و التى قد يتجاهلها الكثيرون و كان المراة لا دخل لها بمثل هذه الامور و كان عملية الجماع
لا هدف منها الا اشباع الرجل الذلى يصل الى نشوته بالقذف نهايه المطاف تاركا امراته لا يعلم ماذا ال اليه
امرها بعد لقائه الساخن هل اشبعت كما اشبع هل انتشت كما انتشى هل بلغت ال orgasm
كما بلغ تلك مساله قد لا تشغل بال كثير من الناس
ان المراة من المفترض يا اخوانى ان تكلل عملية الجماع بانتشاء قوى تماما مثل الرجل و هى اللحظه
التى تصل فيها مشاعر الهياج الى الذروة القصوى فتكون رعشة الجماع او هزة الحماع
و ثمة نساء كثيرات لا يبلغن هذه الذرة من مجرد القبلات او مداعبة النهدين و الحلمتين او حتى الايلاج
الكامل مهما كان قويا و مهما كانت مدته طويله لذلك فاننا نشير اليوم الى منطقة سرية فى جسد المراة
يكفل التعامل معها الوصول الاكيد للرعشة القصوى الا و هى منطقة g spot
او نقطة جى و قد ذكرت فى مراجع الجنس الهندية القديمة و ما يعرف بالكاما سوترا و كذلك ذكرت
فى عديد من المدونات التاريخيةحتى تلك العربية منها و جاء العلم الحديث و خاصة علم التشريح فاقر
الامر و دعمه انها منطقة فى داخل المهبل فى سقفه العلوى بعد الفتحة بمسافة سنتيمترين فقط
لا تطال بالعضو و انما بالاصبع الملتف الى اعلى
انها اعلى منطقة اثارة حتى سموها مفتاح السعاده :Icon214:
:icon112: :icon112:
و للكلام بقية
:yaaahoooo
تابع ما سبق
ان هذه النقطة بالذات ذات اثر بالغ فى الصعود بالمراة الى ذروة النشوة و لكى يتسنى الوصول اليها
لابد ان يتم ذلك بالاصبع ملتويا الى اعلى مدلكا سقف المهبل من داخله حتى يشعر الرجل من انفعالات المراة
انه وصل الى النقطه المنشوده فى البدايه قد لا تشعر الانثى بشىء مختلف و لكن بمتابعة التدليك الخفيف
تبدا مشاعر الهياج فى التصاعد ساعتها لابد ان يركز الرجل على النقطة التى وصل اليها و يكون بالنقر
المتواصل بقمة الاصبع او التدليك الدائرى اللطيف تبدا الانثى فى التاثر الشديد و قد تطلب الكف عن ذلك
يواصل الرجل فعله و ما هى الا دقائق معدودات حتى ترتجف الانثى ارتجافات متواصله يهتز جسدها كله
لا اراديا وتصل الى قمة النشوة الاورجازم فى شهوة لم تشعر بها من قبل
ان الوصول الى الرعشة القصوى او الاورجازم بهذه الطريقه ينعكس على مزاج المراة العام فيكسبها
الهدوء و الرضا و يعمل على تناغم عمل جهازها العصبى كما يوطد و لا شك الى اقوى علاقه ممكنه
بين الرجل و امراته
تقبلوا شكرى و تحياتى
موضوع ثري
جوسي
رااايقه
مهاتي@
مشكورات حبيباتي على مروركم الرائع ع الموضوع
وان شاء الله اكون عند حسن الظن
مشكووووووووورة معلومات رااائعة