تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مشاكل الحماة .مشاركتي في مسابقة

مشاكل الحماة .مشاركتي في مسابقة 2024.

مشاكل الحماة …..مشاركتي في مسابقة(افتحي قلبك)

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أفضل الأنبياء والمرسلين محمد بن عبد الله وعلى آله الطيبين الطاهرين ، وبعد :
فالمطلع على سجلات المحاكم الشرعية من زواج وطلاق ليجد أن معظم حالات الطلاق كانت تقع بسبب الخلافات الزوجية التي منشؤها الخلاف بين الحماة وكنتها ، مما ينعكس سلباً على الزوج ثم على الأسرة بأسرها .

فكيف نفسر هذه العلاقة ؟
وهل للإعلام اليوم دور في تخريب علاقة الحماة بزوجة ابنها ( كنتها ) ؟
وما هي الحلول الشرعية لكل من الزوج والزوجة في التعامل مع الحماة والأم والأهل ؟
الحماة أو ما يقال عنها «العمة» كلمة أُسيء فهمها في معظم المجتمعات.. وظلت هذه الحماة المسكينة أسيرة سوء الفهم في كل المجتمعات .
ونسمع يوميا عنها أمثالاً وقصصاً تشوه مكانتها في الأسرة فمهما فعلت هذه الحماة وقدمت من جميل تظل في نظر الناس وبالأخص زوجة الابن الإنسانة المتسلطة وصاحبة المؤامرات والمشاكل. لقد تناست معظم الزوجات بأن هذه الإنسانة قبل أن تكون حماة فهي أم وستدور الأيام وتمر السنوات وستكون هذه الزوجة في مكانها وتعاني كما عانت حماتها لذلك يتطلب الأمر إلقاء مزيد من الضوء على هذه الصورة المتعلقة بالحماة لنتعرف على حقيقة المسألة.
إن الحماة نعمة في حياة الزوجة قبل أن تكون نقمة فلو أدركت الزوجة كيف تتعامل معها وتتصرف معها بأسلوب ذكي فإنها ستكسب حبها واحترامها ، ولابد من حين لآخر أن يتدخل الزوج ويحاول توطيد العلاقة بين والدته وزوجته حتى تستمر حياته الزوجية بسلام وبأمان دون أي مشاكل وإذا وقعت المشاكل بين الاثنين فالحل ليس بيد الزوجة أو بيد الحماة وإنما بيد الزوج فإذا وقف بجانب زوجته خسر أمه وإذا وقف بجانب أمه خسر زوجته والأنسب هنا اتباع الذكاء الاجتماعي وتلطيف الأجواء بقليل من الكلمات المعسولة للطرفين.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تكثر الخلافات بين الكنة والحماة، وتتعدد أسبابها ويحتار الكثير عن سببها، بالرغم من أن الكنة تكون إنسانةً جيدةً ومحبوبةً من قبل الناس، والحماة أيضاً تكون محبوبةً من قبل الآخرين، ولكن مع بعضهما البعض تبدأ الكوارث، ونعود ونسأل أنفسنا ما هي اسباب الخلافات بين الحماة والكنة؟، هناك الكثير من الناس يعتقد أن هذا الخلاف أزليٌّ ومحتمٌ بين الكنة والحماة، وهو لايعود إلى أن إحداهما سيئةٌ، ولكنه يعود إلى سوء التفاهم بينهما، ولانستطيع أن نلوم أية واحدةٍ منهن فكلنا كنةٌ وكلنا حماةٌ، والشيئ الذي علينا التفكير فيه هو ماهية تفكير كل واحدةٍ منهن.
تبدأ الكنة حياتها الزوجية بالتفاؤل والآمال والأحلام الوردية التي كانت تدور في رأسها قبل الزواج، وعندما يتم الزواج تحاول تنفيذ ما كانت تحلم به مع زوجها وتحاول بناء حياتها الخاصة كما تراها هي وزوجها، إن كان من تأثيث منزلها الخاص، وتربية أطفالها كما تحب وطريقة طهيها للطعام، ويبدأ الزوج بحصر اهتماماته بزوجته وبيته، وأولاده الذين سيرزق بهم، ويبتعد قليلاً عن أمه وعائلته أو على الأقل هذا ما تشعر به الحماة، وهنا يكمن السر.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تبدأ مشاعر النقص والغيرة عند الحماة، وتتطور هذه المشاعر إن وجدت من يغذيها، ويبدأ الصراع بينهما، وكلتاهما يصارعان على حقٍ لهما، وتختلف شدة الخلافات من بيتٍ لآخر فهناك بعض الحموات مثلاً يبدئن بدس الدسائس على كنتها وبعضهن ينتهي بهن المطاف بالتسبب بطلاق الكنه، وبعضهن لايكتفين بذلك فقد تصل بهن الأمور بضرب الكنة المسكينة، وخصوصاً إن كانت بعيدةً عن أهلها وزوجها المسكين لايحب أن يصل إلى غضب أمه عليه فغضب الوالدين معصيةٌ كبيرةٌ عند الله تعالى، وفي منازل أخرى تكون الكنة هي اللئيمة التي تبعث الفتن بين زوجها وأهله وأمه وأخوانه، ويكون مسعاها أن تستحوذ عليه وتبعده عن أهله من باب أنها لاتريد المشاكل معهم.

وعلى الرغم من صعوبة عملية التواصل بين هاتين المرأتين إلا أن المسألة ليست مستحيلة أبداً وأن الأمر يتطلب الإرادة الحقيقية فعلاً لدى كلا الطرفين والرغبة في أن تكون العلاقة بينهما جيدة.

امثلة في حياة الحماة

تدخل الحماة في ديكور المنزل

يمكن، أحياناً، للحماة أن تقوم بشراء بعض من قطع الديكور واثقة من أن ابنها وكنتها سيحبون ذوقها في الاختيار، ولا يعتبر تصرف الحماة هنا على أنه محاولة منها لأن تفرض سيطرتها أو أنها حركة تسلط من قبلها كما قد يبدو لزوجة ابنها بالقدر الذي يكون تصرفها ناجم عن شعورها بمحبة ابنها ورغبتها في أن تشاركه في تجهيز منزله.
وتقول الخبيرة فيكي أوكتافيا إنه ليس من السهل أن تستغني الأم عن شعورها بمسؤوليتها تجاه ابنها.
وتنصح أن تقوم الفتاة بإخبار والدة زوجها بأنها تحب ذوقها وتثق فيه ولكنها في الوقت نفسه تفضل أن يكون منزلها من اختيارها وحدها.
هذا ويجب أن تكون الفتاة لطيفة مع والدة زوجها ولا تطلب منها عدم التدخل بفظاظة، إذ يمكن أن تشير الكنة لحماتها أنها اختارت الستائر مثلاً أو يمكن أن تقول لها أن أحد صديقاتها كانت قد اختارت لها الستائر كهدية بسيطة منها للزواج.
ولكن من الضروري أن تستشير الكنة رأي حماتها حتى ولو لم تكن تنوي لأن تأخذ بهذا الرأي إلا أن السؤال يبقى مهماً ويعزز العلاقة فيما بعد بينهما.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يتبع

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اختيار الحماة لفستان العرس

كيف يمكن للكنة أن تخبر حماتها بأنها لم تحب الفستان الذي اختارته لها؟
من غير المنطقي أن تقوم الفتاة بارتداء فستان العمر الذي لم يعجبها فقط لأن ترضي حماتها.
وأشارت الخبيرة فيكي إلى أن اختيار الفتاة لفستان الزفاف يعتبر من أحد حقوقها وهي التي تقرر ما الذي تحب ارتدائه، أما رأي والدة العريس فيمكن أن تعتبر من ضمن العادات الاجتماعية.
وكما يمكن للكنة أن تطلب ذوق حماتها دون أن تكون مضطرة لأن تأخذ به في مسألة الديكور فإنه يكون بإمكانها هنا أيضاً أن تكتفي بأخذ رأيها فقط.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تحديد الحماة لطريقة تربية الطفل

قد تعتقد المرأة أن الطفل هو طفلها هي وليس من حق الحماة أن تتدخل في الطريقة التي تربيه فيها.
ولكن هل يمكن للحماة أن ترى طفل ابنها يبكي دون أن تتدخل؟
من غير المنطقي أن نلغي خبرة تربية الحماة لأولادها وأمومتها التي دامت لأكثر من عشرين عاماً، والحماة بشكل طبيعي لا يمكنها أن تثق بخبرة زوجة ابنها والتي لم يمر على خبرتها في الأمومة أكثر من عام.
وترى الحماة أنها تعرف تماماً متى يجب أن تبدأ الأم بإطعام طفلها المواد الغذائية الصلبة ومتى يمكن للطفل أن يكون قادراً على أن يعلك بشكل جيد.
وبما أن الأم يمكن أن تنزعج من "تدخل" حماتها فإنها يمكن أن تستبدل معنى هذه الكلمة بكلمة لها معنى آخر كاستخدامها كلمة "مساعدة" الحماة لها.
ولكن يجب أن تنوه الأم لحماتها أنها لا تحب أي تدخل في طريقة تربيتها لابنها.
ويمكن أن تقول الأم لحماتها أن تربية الطفل يعتبر مسؤوليتها هي وحدها على الرغم من أنها تقدر خبرة حماتها في هذه النواحي.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تبدأ مشاعر النقص والغيرة عند الحماة، وتتطور هذه المشاعر إن وجدت من يغذيها، ويبدأ الصراع بينهما، وكلتاهما يصارعان على حقٍ لهما، وتختلف شدة الخلافات من بيتٍ لآخر فهناك بعض الحموات مثلاً يبدئن بدس الدسائس على كنتها وبعضهن ينتهي بهن المطاف بالتسبب بطلاق الكنه، وبعضهن لايكتفين بذلك فقد تصل بهن الأمور بضرب الكنة المسكينة، وخصوصاً إن كانت بعيدةً عن أهلها وزوجها المسكين لايحب أن يصل إلى غضب أمه عليه فغضب الوالدين معصيةٌ كبيرةٌ عند الله تعالى، وفي منازل أخرى تكون الكنة هي اللئيمة التي تبعث الفتن بين زوجها وأهله وأمه وأخوانه، ويكون مسعاها أن تستحوذ عليه وتبعده عن أهله من باب أنها لاتريد المشاكل معهم.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ولكن يا صديقتي وبعد كل تلك الأشياء التي ذكرتها لك من قبل، سأبدأ بروايتي الخاصة فأنا كنةٌ وسأكون حماةً في يومٍ ما، وسأخبرك عن تجربةٍ شخصيةٍ بأنه لا مقياس في هذه العلاقة فقد شابت علاقتي بحماتي الكثير من المشاكل مرةً مني ومرةً منها، ولكن وفي كل مرةٍ وقفت وسألت نفسي عن سببها ويكون جوابي لا أعرف، لأنها تكون أسباباً تافهة فقط لكي نخلق المشاكل، وبدأت علاقتي بزوجي بالتراجع وأصبحت تزيد المشاكل بيننا بسبب مشاكلي مع والدته وقد وصلت بي الأمور بالتفكير أن أترك منزلي وطفلي.
ووقفت مع نفسي للحظةٍ وفكرت، ما هي الدنيا و ما هي هذه المشاكل التافهة التي ستدمر حياتي وتسلبني زوجي الذي أحب وطفلي فلذة كبدي، فهي ومهما طالت الأيام ضيفةٌ على هذه الدنيا والكبير بالعمر يصبح كالصغير يحتاج لمن يرعاه ويهتم به، فلما أضع نفسي بمواقف تافهةٍ معها وأنا أستطيع أن أكسبها بصفي بكل الأحوال، واخفف عن زوجي وعن نفسي، وأن أجعل حياتي كما أتمنى، وأغض النظر عن أفعالها وأكون الوعاء الكبير الذي يتسع للصغير وأعاملها كما أتمنى أن تعاملني كنتي بالمستقبل، فكما تدين تدان.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يتبع

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

فلذلك ياصديقتي العزيزة الحياة أهم بكثيرٍ من أن نهدرها بالمشاكل التافهة الغبية التي تنغص علينا حياتنا، حاولي أن تتعايشي معها، واطلب من كل حماةٍ قرأت هذا المقال، ان تعامل كنتها وكأنها ابنةٌ لها، وأقول لها انت كنت كنةً وابنتك كنةٌ وتعرفين شعور الكنة وكيف تكسبها حماتها، فحافظوا على عائلتكم متماسكةً وجميلةً.

سأقص عليكن نموذجا واقعيا سمعته من احد صديقاتي " حماه وزوجه ابن يجمعهم حب لا حدود له "

تزوجت فلانه منذ 13 عام للابن الاكبر لعائله مكونه من 3 اولاد وبنت وام واب وبالطبع الابن ما كان عنده من الامكانيات التى تسمح له بتجهيز الشقه الجديده فسكن مع امه ومنذ اول يوم والزوجه تعامل حماتها على انها امها وتتحمل اى شئ منها بل وان اغضبتها حماتها تذهب هى اليها وتصالحها وجدت منها الحماه تسامح مفرط واحترام لها فصارت بالفعل كأمها التى بعيده عنها
لن اكذب حينما اقول لكن ان الحماه تدعو لها اكثر مما تدعو لابنتها وتوصى ابنها على زوجته بان يضعها فى عيونه وان اغضبها فى يوم تأتى على ابنها ولا تأتى على زوجته ابدا ولد بينهما حب كبيييييييييييييير فلا يأكلا الا سويا وان غابت احداهن عن الاخرى تبدأ عليها بالتليفون باستمرار وتشعر كأن شئ ضاع منها .. انجبت الزوجه ابن عمره 11 عام صار كل شئ وكأنه الحفيد الوحيد وزلك لحبها لامه .. حماها كان مسافر وهو من النوع العصبى جدا مع كبر السن ايضا تخيلوا انه لا يستطيع احد ان يتحدث معه الا هى فقد امتصته وعرفت ما يحب وكانت تعده له قبل ان يطلبه .. وهو الاخر يفخر بها فى كل مجلس ومكان ويقول ان لو ابنته ما كانت تفعل ذلك معه ..

سبحان الله تعجبت كثيرا من قول صديقتي انها ترى هذه الفتاه مثل الشمعه المحترقه … زوجه حكيمه اكتسبت حب الجميع والبيت الذى دخلت عليه ضيفه اصبحت هى سيدته بل ويوقرها الجميع ويدعون لها وكأنها ابنتهم بل واكثر وعملت بقول الله تعالى :
﴿ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ ﴾

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بكل بساطه لانها طبقت القاعده التى تقول حماتي هي امي الثانيه سأعاملها كما اعامل امى بل وافضل . سأعمل على رضاها . لاني يوما ساكون مكانها . وسأكون حماة واحب ان اعامل كما كنت اتعامل معها .

ليت كل زوجه او فتاه مقبله على الزواج تتعلم تلك الكلمات وتستفيد من تلك الزوجه النموذج الحي الذى اراه مثالا يدرس على حكمه المرأه نعم هناك حموات صعب التعامل معهن ولكن بحكمتك وصبرك ومعاملتك الطيبه لها ستكون امك الثانيه عن حق ولا تنسى قول الله تعالى

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾

والحقيقة إن العنف يولد العنف، والغضب يولد الغضب، أما الهدوء فإنه يطفئ الغضب كما يطفئ الماء النار، فكوني هادئة في تعاملك مع أم زوجك، واستخدمي لباقتك وتكلمي بعبارات رزينة وودية فهذا اقرب الطرق لكسب حبها ونيل إعجابها.

ليت الفكره تصل والكلمات تدخل من العين للقلب ونطبقها فى حياتنا وتعاملنا مع حماتنا حتى نسعد جميعا سواء كنا معهن فى نفس البيت او فى سكن مستقل ……..

كلمة من القلب

في الحديث الشريف: [[البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت,افعل ما شئت فكما تدين تدان]].

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سلمت اناملك ياحلا مرومه موضوعك رائع ومفيد تسلمي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

موووضووع رااااااااائع
وطرررح قيييم جداااااااا
وصوور وتنسيقق جمييييل ولكن لي اختلاف معك هنا وعن تجربة
حماتي هي امي الثانيه سأعاملها كما اعامل امى بل وافضل . سأعمل على رضاها . لاني يوما ساكون مكانها…

حماتي مستحيييل تكون امي التانية الام واااحدة وهي التي ربت وتعبت وخلفت وتحملت
وحماتي مستحيييييييييييييل تتحملني مثل امي
فمثلا امي اخد راحتي معاها في المعاملة وممكن صوتي يعلي شوي عليها وازاعلها طبعا مش بارادتي لحظة غضب فهي امي ممستحيل تقطعني بالعكس تتحملني وتتفهمني وتوخد وتعطي معي
لكن الحماة لا هي حماة وبس عمتي ام زوجي فقظ ليست كامي أبدا ولن تتحملني كأمي ابداا بينا الاحترام والتقدير وقليل من الرسميات فقظ
وتمشي الحياة..
هذا عن تجررربة و وواقع شخصي..
وقناعة ومبدأ أؤمن به..
والله المستعان
واكييييييييييد ما رح انساكي من التقيييم يا غالية
محبتك
شكولاه 🙂

ماشاء الله اختي مرام البسمة بارك الله فيك على هذا موضوع الرائع
وعلى الافكار المفيدة جدا الله يصلح الامور بين الحماة وزوجة الابن ,الحمواة حكايتهن لاحدود لها ولا نهاية …..
اتمنى لك المزيد من التالق والتميز والتوفيق ان شاء الله
تقييمي لك + التتويج للموضوع


===========

أج ــمل وأرق باقات ورودى

لردك الجميل ومرورك العطر

تــ ح ــياتيـ لكــ

كل الود والتقدير

دمت برضى من الرح ــمن

لك خالص احترامي

========== =======

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شكولآهٰہ مشآكسهٰہ خليجية
موووضووع رااااااااائع
وطرررح قيييم جداااااااا
وصوور وتنسيقق جمييييل ولكن لي اختلاف معك هنا وعن تجربة
حماتي هي امي الثانيه سأعاملها كما اعامل امى بل وافضل . سأعمل على رضاها . لاني يوما ساكون مكانها…

حماتي مستحيييل تكون امي التانية الام واااحدة وهي التي ربت وتعبت وخلفت وتحملت
وحماتي مستحيييييييييييييل تتحملني مثل امي
فمثلا امي اخد راحتي معاها في المعاملة وممكن صوتي يعلي شوي عليها وازاعلها طبعا مش بارادتي لحظة غضب فهي امي ممستحيل تقطعني بالعكس تتحملني وتتفهمني وتوخد وتعطي معي
لكن الحماة لا هي حماة وبس عمتي ام زوجي فقظ ليست كامي أبدا ولن تتحملني كأمي ابداا بينا الاحترام والتقدير وقليل من الرسميات فقظ
وتمشي الحياة..
هذا عن تجررربة و وواقع شخصي..
وقناعة ومبدأ أؤمن به..
والله المستعان
واكييييييييييد ما رح انساكي من التقيييم يا غالية
محبتك
شكولاه 🙂

حبيبتي الغالية
اشكر مرورك الطيب لموضوعي
وانا معك100/100 غاليتي انه ما في اي واحدة تحل محل "الام" لكنه فقط تعبير مجازي نبتغي به تهدئة الاوضاع وحتى اذا ما كانت لك هي الام انتي عامليها ولو بقدر بسيط مما تعاملي به امكخليجيةخليجية احترميها وغضي الطرف عن بعض افعالها وعامليها بالحسنى على الاقل حبيبتي علشان خاطر (ابو الشباب) ولا ماله خاطر عندك…ههههههه

ربنا يهنيكم ويفرح قلوبكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.