لا تتفاجأي إذا بدأ طفلك الذي اعتدت عليه لطيفاً بضرب الآخرين فجأة. فكثيرون هم الأطفال الذين يبدؤون في هذه السن بالتعبير عن مشاعرهم جسدياً، كوسيلة للفت الانتباه من جهة، ولأنّ مهارتهم اللغوية ما زالت محدودة من جهة أخرى. لكبح هذا التصرف، ابذلي جهداً خاصّاً لملاحظته عندما يتفاعل بدون الضرب، وذلك بغية تشجيعه على ذلك. فالمكافآت الإيجابية على السلوك المقبول تعلّم أفضل من معالجة السلوك السيّئ بشكل سلبي. ما العمل؟ لا تضعيه في مواقف اجتماعية تطلّب منه الجهد والانضباط عندما تعرفين أنه بحاجة إلى قيلولة أو جائع جداً ومن الصعب تهدئته. وحاولي أن تمضي يومياً بعض الوقت وحدك معه لتمنحيه اهتمامك الكامل عندما تلعبان معاً. لا تصفعيه أبداً وإلاّ تعلّم أنّ الضرب أمر جيّد- هم يضربونني فلِمَ لا أصفع الأطفال الآخرين. اصمدي فسرعان ما سيطوّر لغته التي سيجد أنّها تساعده على التفاعل بطريقة أكثر فعالية بكثير.
الف شكر على ردك الجميل
موضوع ررئع وهدف جدأأأ
ونصائح قيمه ومفيده فجزكي الله خيرآ
ننتظر جديدك المشوق
دمتي بود
::::::::::
الف شكر على مرورك الكريم
الله لا يحرمني منك
يسعد ايامك ويوفقك يا رب
الله يعطيكـــ العاااافية
الف شكر على مرورك العطر
يعطيك العافيه يا رب
كلام صحيح
وخطوة سليمة
مشكورة