تم الحذف لاسباب خاصة
وخصوصا للفتيات الي مفتكرة انه الزواج هو كل شيء بالحياة حتى انها تعمل المستحيل لكي
تتزوج ولربما تتزوج او العكس
والمصيبة الكبيرة انها تعتقد انه الزواج فرصة تاتي في الحياة وتنسى انه مكتوب عند ربنا
ان تتزوج او تبقى بدون زواج
صحيح الزواج سنة الله وشيئ كتير مليح لكن لو تحسن الظن بالله وتتقيه اكيد تتزوج وتعيش حياة سعيدة
وحتى لو لم تتزوج فالحياة فيها اشياء كتير مليحة حتى تعيشها بسعادة
وتكذب عليك من تقول انها حياتها الزوجية سعيدة مئة بالمئة الا تكون فيها مشاكل
والفتاة حتى لو كانت في سن كبيرة من العمر ولم تتزوج فليس نهاية العالم اونهاية لحياتها كلها
فليش ماتعيش حياتها تدرس او اذا كانت عاملة وحتى لو لم يكن لها زوج واولاد فهناك عائلتها فليش ماتساعد مثلا اولاد اخواتها حتى ولو بابتسامة في وجوههم حتى لو نظرة حب او عطف عليهم لماذا لا تشغل نفسها بذكر الله والصلاة والتقرب له وخصوصا باخر الليل
لربما التي لم تتزوج اكيد ربنا ينتظر منها ذلك فلما ذلك التغافل عن ذكر الله و الذي جعلها تلهث وتلهث وبدون نتيجة
انا لا اقول لمن لا تتزوج ان لا تتمنى الزواج فالتتمنى وتحلم وكل شيء لكن ليس لدرجة تفعل اشياء فوق
ارادتها او حتى تهين نفسها
صحيح تتذلل وتدعو وتطلب لكن ليس من احد ولكن للواحد الاحد فالتدعوه وتتقرب له
وماعساني ان اختم هذا النقاش
الا بالدعاء لكل الفتيات الزواج وباقرب الاجال وان شاء الله ربنا يستجيب الدعاء في هذا اليوم المبارك
ان سنة الحياة وحلم كل بنت هو الزواج
باي بلد وباي دين ومكان
لكن طبعا بما اننا مسلمين ومؤمنين نعرف ان كل شئ بامر الله وان كل شئ نصيب
وعلى المراة الان بهذا الوقت ان تحاول ان تبحث عن ذاتها وان تحاول ان تعمل لكن عمل يرضي الله ومايكون فيه اختلاط وان تكون محترمة وان تعيش حياتها ولاتربطه برجل خاصة ان الرجال بهذا الزمن وان تزوجوا صار عندهم الطلاق والتعداد شئ عادي
ولااقول شئ عالتعداد لاني مؤمنة انه شرع الله
لكن الان اصبح الناس يفهموا التعداد بشكل خاطئ فكم من رجل لايعرف للمسجد طريقا ولا يعرف كيف يصلي وكل انواع الظلم والجبروت ثم يقول لك شرع الله اريد ان اعدد
وكم من رجل عدد وظلم زوجته الاولى او زوجاته
وكم وكم لذلك نقول هذا ليس شرع الله
يفعلون الاعاجيب ثم يقول شرع الله
واريد ان اطرح مشكلة اخرى مستاءة منها جدا ولااعتقد انا وانما الكثير وان كات مخفية
الزواج من غير السعوديات بالنسبة لنا
والان لاافتح بابا للهجوم بقدر ماافتح بابا للتوعية
لان المشكلة هي ان الخليجيين عندما يتزوجوا من غير الخليجييات
فمن للخليجيات ليتزوجهن
لان الخليجية لاتستطيع الزواج من غير الخليجي
وان حصل وتزوجت فهناك مشاكل كثيرة تواجهها هي وزوجها الاجنبي واولادها على عكس الخليجي عندما يتزوج غير خليجية
وبذلك تظل نسبة العنوسة اكبر
لذلك ارجو من الله ان يكون لدى الشباب الخليجي العقل والحكمة وخوف الله بالزواج من بنت بلده ومحاولة اختيار بنات الحلال وهم ماشاء الله كثيرات وبنات ناس محترمين
كما ارجو ان يخف الناس من المهور ومن المظاهر الكذابة والظاهر المكلفة اللي مالها داعي
زواجات بتكاليف كبيرة وياليت عاجب الناس
وزواجات تبدا بحرام كيف بتنتهي
بذخ واغاني وسهر ليالي وكله بغير رضى الله كيف يكون حياتهم
الله يعين ويكتب الخير للجميع
ويهدي الجميع لما يحبه ويرضاه
وعيوووووووووون لاترحــــــــــــــــــــــــــــــم
لأن كل بنت تتمنى تتزوج لأن هذا شي كبرنا وتعودنا نسمعه البنت مالها غير بيت زوجها
تتمنى تخلف ويصير عندها اطفال تنشغل فيهم
اما اذا ما تزوجت وماكملت تعليمها لاي ظرف كان ومافي شي تنشغل فيه
بايه ممكن تنشغل اذا ماتقدر تطلع عند زميلاتها او عند الجيران وبس وقتها كله عباده ومطبخ
اكييد تبغى تتزوج وتغير الروتين اللي هيا عايشته
بجد الزواج بهالاياااام اصبح ازمه واللي تاخرو على الزواج كثير
صحيح الوحده مالها الا بيت زوجها وهو سنه الحياااه ….
بس وش الفايده اذا تزوجت من انساااان مو فاهم وش يعني زواج ولا اش رجووووله وبفتره قصيره حملك اسم مطلقه بدون ذنب….
والله الزواج مو كل شئ بهالوقت لان مافي اصلا رجااال …
——————————————————————————–عسى ربي يرزقش من حيث لا تحتسبي وراح أدعلش بزوج الصالح
انتم ايضا تستطيعون المساهمة في حل مشكلة العنوسة والعزوبية
بعد ان طرحت موضوع العنوسة في اكثر من منتدى وساحة حوار
وعلى ضوء ردود الفعل و التي كانت متحفظة في جوها العالم
اعتقد بان حالة الحوار وصلت الى مرحلة تشبه الاختناق.
والسبب في اعتقادي اننا طرحنا القضية-وهي عملية بامتياز-في اطارها
النظري،وبدأنا نناقش-كل من موقعه-وكانه يتحدث عن بديهيات ومسلمات
لايستطيع التراجع عنها.
وارى ان نخطو خطوة عملية
وهي باختصار ان نفتح في كل منتدى غرفة للنصف الاخر
يطرح الشاب رغبته في الاقتران بشابة
وتطرح الفتاة ايضا رغبتها في الزواج من شاب بالمواصفات التي تراها مناسبة لها
وبهذا الاقتراح نكون قد امسكنا بالعصا من الوسط
فالفتاة ليست وحدها هي المبادرة في طلب الزوج،بل الفتى ايضا يطلب زوجة
واعتقد بان حالة من الحوار العملي ستتم بين مجموعة الراغبين والراغبات في الزواج، حول الشروط والمواصفات.
واعتقد بان بعض المتطفلين ربما سيحاولون تشويه التجربة والانتقاص من مصداقيتها
الا ان هذه المشاكل ضرائب لابد ان تدفع لتحقيق الهدف الاكبر
وسنتعرف على العقبات الحقيقة التي تحول دون زواج الشابات والشباب
واين يكمن الخلل؟
هل هو عند الذكور؟
ام لدى الاناث؟
ام عندهما معا؟
وما هو الحل؟
هل فتح باب تعدد الزوجات على مصراعيه؟
ام تمكين الشاب من قبل الدولة لاكمال نصف دينه؟
ارى ان مشكلة العنوسة لاتحل عندما يتم تناولها بصورة موسمية في هذه المنتديات، بل هي بحاجة
لجعلها من همومنا المتداولة يوميا.
واذا استطعنا ان نطلق حالة الحوار نكون قد اسهمنا في الخطوة الاولى في رحلة الالف ميل