مآساتي
أسألكم بالله العظيم كل من تدخل موضوعي تدعي لي بالذريه الصالحه وان شاء الله لها بالمثل والله اني محتاجه الدعاء مليت من كلام الناس وكأن الحمل بأيدي مو بأيد الله استغفر الله سألتكم بالله تدعولي والله يجزاها الجنه اللي تدعي لي
اسأل الله العلي القدير
ان يرزقكي الحمل السليم المعافى
عاجلا غير اجلا يارب العالمين يارب
ان يرزقكي الحمل السليم المعافى
عاجلا غير اجلا يارب العالمين يارب
الله يرزقك الذريه الصالحه يارب
حبيبتي قومي الليل ناجي ربك وماخاب من طرق باب الله ولاتلتفتين لكلام الناس كلامهم لايودي ولا يجيب
واستغفري كثير الاستغفار استمري عليه لانه من اسباب الرزق وحاول تخصيصين من مالك او مال زوجك مبلغ شهري
للصدقه عشان ربي يرزقج باللي تتمنين
والله يرزقج بالذريه الصالحه
واستغفري كثير الاستغفار استمري عليه لانه من اسباب الرزق وحاول تخصيصين من مالك او مال زوجك مبلغ شهري
للصدقه عشان ربي يرزقج باللي تتمنين
والله يرزقج بالذريه الصالحه
الله يرزقك بالذريه الصالحجه اختي
تناسي الحمل وشوي الا دورتك متاخر وانتي حامل فديت قلبك
تناسي الحمل وشوي الا دورتك متاخر وانتي حامل فديت قلبك
الله يرزقك الذرية الصالحة ويريح قلبك…
يارب يرزقك الذريه الصالحه السليمه المعافاه ويرزق كل محرووومه يارب ياكريم
السلام عليكم
رح احكيلك قصة صارت لجارنا و اقرئيها تاخذي منها العبر
يا سيدي هذا جارنا كان اسمو زكريا هو كان شرطي و ذات مرة جاتهم إخبارية انهم في بيت مشبوه سمع الجيران صراخ بنت المهم راح مع الدورية و إقتحموا البيت الي اكتشفو انه بيت لتجارة المخدرات و لقاو 3 بنات مختطفات و مغتصبات 2 منهم ماتو لكن الثالثة بين الحياة و الموت لما شافها عرفها
البنت الثالثة عمرها 13 سنة هي بنت عمو بلغ والدها عن إختطافها من امام المدرسة حسب الشهود من طرف سكارى منذ 4 ايام اخذها على جناح السرعة إلى المشفى و بلغ عيلتها انه ابوه وعمو (ابو البنت) كانو متعاديين عداوة شديدة و احنا في الحي كلنا كنا نعرف العداوة بيناتهم
المهم البنت بعدما رجعت للبيت صار الناس يقولو فيها كلام شروي غروي و انها فاجرة مع انهم يعرفون انها اغتصبت و اختطفت و وصل كلام الناس لعمها و اولاد عمها و طبعا وصل لزكريا فقرر انه يتزوجها برغم العداوة اللي بين عمو و ابوه و قرر ان يسترها و يسكت الأفواه لأنه يعرف تربية و اخلاق بنات عمو و مستحيل يقبل بشخص يقول فيهم شيء راح و قال لأموا و ابوه وادته رفضت رفض قاطع لكن ابوه بالعكس ايدوا و تم الزواج كان عمرها 15 سنة لكن كانت مازالت تعاني من اثار الصدمة و بحسب روايتها لأختي فإنه لم يدخل بها حتى اصبح عمرها 17سنة بعد ما شفيت من الصدمة النفسية
لكن عندها بدات رحلة العذاب حيث لم يرزقهما الله بمولود و حاولا بشتى الطرق و عند مختلف الأطباء لكن دون جدوى حيث ان جميع الأطباء اكدو لهما انهما عقيمين و لا فرصة لهما بالإنجاب
وهنا كانو بين نارين نار افتقادهما لنعمة البنين و نار سماعهما للأقاويل لعل اهمها انه انتقام رباني لزواجه منها و مخالفة امه و غيرها من الأقاويل
لكن زكريا و زوجته لم يفقدا الامل في الله و بعد مرور 17 سنة زواج ذهبا إلى الحج و عند شربهما من مائه كانو يشربونه و متؤكدين ان في شربهما منه شفاء لعلتهما
وبعد مرور ثلاثة اشهر من عودتهما إلى الجزائر احست بارهاق فذهبت الى الطبيب و بشرها بالحمل
لقد انجبت طفل ذكر سمته يحيا حتى يكون لهما كماكان النبي يحيا لزكريا و امه عليهم السلام
و بعدها انجبت 7 ذكور و 3 اناث
لقد استعجب كل الأطباء في حالتهما الميؤوس منها
المهم يجب ان تعرفي ان الذي يتوكل على الله و يطيعه لن يحزن ابدا اما الناس فيقولو ما يشاؤون اليوم انت حكايتهم غدا يجدون قصة جديدة يحكونها وهكذا
رح احكيلك قصة صارت لجارنا و اقرئيها تاخذي منها العبر
يا سيدي هذا جارنا كان اسمو زكريا هو كان شرطي و ذات مرة جاتهم إخبارية انهم في بيت مشبوه سمع الجيران صراخ بنت المهم راح مع الدورية و إقتحموا البيت الي اكتشفو انه بيت لتجارة المخدرات و لقاو 3 بنات مختطفات و مغتصبات 2 منهم ماتو لكن الثالثة بين الحياة و الموت لما شافها عرفها
البنت الثالثة عمرها 13 سنة هي بنت عمو بلغ والدها عن إختطافها من امام المدرسة حسب الشهود من طرف سكارى منذ 4 ايام اخذها على جناح السرعة إلى المشفى و بلغ عيلتها انه ابوه وعمو (ابو البنت) كانو متعاديين عداوة شديدة و احنا في الحي كلنا كنا نعرف العداوة بيناتهم
المهم البنت بعدما رجعت للبيت صار الناس يقولو فيها كلام شروي غروي و انها فاجرة مع انهم يعرفون انها اغتصبت و اختطفت و وصل كلام الناس لعمها و اولاد عمها و طبعا وصل لزكريا فقرر انه يتزوجها برغم العداوة اللي بين عمو و ابوه و قرر ان يسترها و يسكت الأفواه لأنه يعرف تربية و اخلاق بنات عمو و مستحيل يقبل بشخص يقول فيهم شيء راح و قال لأموا و ابوه وادته رفضت رفض قاطع لكن ابوه بالعكس ايدوا و تم الزواج كان عمرها 15 سنة لكن كانت مازالت تعاني من اثار الصدمة و بحسب روايتها لأختي فإنه لم يدخل بها حتى اصبح عمرها 17سنة بعد ما شفيت من الصدمة النفسية
لكن عندها بدات رحلة العذاب حيث لم يرزقهما الله بمولود و حاولا بشتى الطرق و عند مختلف الأطباء لكن دون جدوى حيث ان جميع الأطباء اكدو لهما انهما عقيمين و لا فرصة لهما بالإنجاب
وهنا كانو بين نارين نار افتقادهما لنعمة البنين و نار سماعهما للأقاويل لعل اهمها انه انتقام رباني لزواجه منها و مخالفة امه و غيرها من الأقاويل
لكن زكريا و زوجته لم يفقدا الامل في الله و بعد مرور 17 سنة زواج ذهبا إلى الحج و عند شربهما من مائه كانو يشربونه و متؤكدين ان في شربهما منه شفاء لعلتهما
وبعد مرور ثلاثة اشهر من عودتهما إلى الجزائر احست بارهاق فذهبت الى الطبيب و بشرها بالحمل
لقد انجبت طفل ذكر سمته يحيا حتى يكون لهما كماكان النبي يحيا لزكريا و امه عليهم السلام
و بعدها انجبت 7 ذكور و 3 اناث
لقد استعجب كل الأطباء في حالتهما الميؤوس منها
المهم يجب ان تعرفي ان الذي يتوكل على الله و يطيعه لن يحزن ابدا اما الناس فيقولو ما يشاؤون اليوم انت حكايتهم غدا يجدون قصة جديدة يحكونها وهكذا