تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لوَ كآنتِ الدُنيآ كمآ نريدُ لمآ تمنّينا الجَنة

لوَ كآنتِ الدُنيآ كمآ نريدُ لمآ تمنّينا الجَنة 2024.

  • بواسطة
لوَ كآنتِ الدُنيآ كمآ نريدُ لمآ تمنّينا الجَنة

صِبُــآآحِـکـمٍـ / مٍسِـآآئـکـمٍـ .. ـآعُـذِبُ مٍنٍ َقِطَـرٍآتِ آلمٍــآء :

يًسِعُدُنٍيً آنٍآ آحِـٍتٍـِل مَسِآحِهُ صِغٌيًرٍهُ هُنٍآ . ..

هُذِهُ مٍسِآحِهُ حِرٍة ليً آَقِوٍوٍل گل مٍآبُدُآخٍليً َفٍيًهُآ..

هُنٍآ سِتِجَدُوٍنٍيً /
بُفٍرٍحِيً وٍحِزٍنٍيً بُگـل مٍآيًخٍصِ بُمٍزٍآجَيً سِتِجَدُوٍنٍهُ ..

●●●بطاقتي الشخصيه ●●●

اسمي :
لم أختاره … ولم يخيّروني فيه … !!
لا أعلم هل إختاروه لي … أم هو إختارني … ؟؟؟
ولكن الأكيد أنّه مدّون في السماء قبل أن أولد على الأرض .
إسمي .. لازمني منذ أول يوم رأت فيها عيناي
وسيلازمني حتى ألفظ أخر الأنفاس ويواريني ظلام القبر
وحتى بعد الممات …
أرجو أن أقدّم في حياتي ما يجعله بعد موتي
مصحوباً بعبارة … رحمها الله !!



عمري :

يمتد منذ أول صرخة أطلقتها هلعاً من صدمة خروجي من عالمي
الصغيره الآمنه في بطن أمي إلى هذا العالم الكبير المتماوج المسمّى بالحياة
وحتى آخر كلمة أنطقها قبل خروج الروح من الجسد والتي أرجو من الله
أن تكون … أشهد أن لا إله إلاّ الله … وأشهد أن محمداً رسول الله .
وبين أول صرخة وآخر كلمة .. سنوات .. لا أعلم عددها .. !!
أرجو أن أقضيها في طاعة الله .. وفي تقديم ما يفيدني ومن حولي .



طريقي :
يقولون أنّي مسيّره … ويقولون كذلك أنّي مخيّره
بين هذا … وهذا … لم أختار طريقي بإرادة بحتة .. أو طواعية تامة
ولم أُجبر على السير فيه .
طريقي .. شقته آمالي وتطلعاتي من بين طرق الحياة ودروبها المتشعّبة
مفروشٌ بالورود أحياناً … وبالشوك أحياناً أخرى .
ورغم ذلك …. أسير فيه وأنا ….. قنوعه … والحمد لله .


أمنيتي :
الإنسان بطبعه يحب أن يعيش سعيداً هانئاً … أن يمتلك جميع المقوّمات
التي تجعل حياته أكثر متعة و رفاهيةً .
الأمنيات… لي .. لأهلي .. لأحبّائي .. لعالمي … كثيرةٌ جداً
لو وزّعتها على أيام العمر … ربما إنتهى العمر ولم أستطع تحقيق
قليل منها أو كثير في كل يوم .
وتبقى الأمنيات الأهم**
الستر .. الصحة و العافية .. رضا الله .. رضا الوالدين . وجميع الاحبة ..


القلم يسطر مانشعر به .. وما لانستطيع نطقه .

أحياناً نكون في حاجة إلى الهدوء .
ويكون القلم هو المتنفس للروح لننثر الكلمات دون أن نشعر بما يحدث …
القلوب تنزف على ورقة الذكريات …
شقاء ، سعادة ، عناء ، فرح لم يدم طويلاً … جميعها تكتب
ولخوفنا من اندثارها نكتبها على صفحاتنا .

صدقوني القلم يعبر أفضل من الكلام …
يختصر مسافات البعد …
كم نحن بحاجة ماسه اليه في كلتا حالتيه.

ان كل ما نكتبه ليس الا شيء نشعر به ونحاول اخراجه بأسطرنا …


صمتٍ غ’ـريب وح’ـالتي في غ’ـرابه

ماني بـ رايق بـس ماني بِـ ضايق

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يوماً مآ : سَ يأتي ، ستخط ” أسمآئنآ ” بَ تلك الفراغات

كثيرا مايقول الاخرون :
نتمنى لك أحلاماً سعيده

لكن لا أحد يقول لك :
واقع جميل

فماذا نفعل بـ أحلامنا الجميله !
إذا كان واقعنا مؤلم ؟

.
.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تصبحون على امل اللقاء بمن تحبون
😴😴 😴😴
تذكير : صيام الاثنين

يا رِفقةَ الجَنّہ♡
غَداً على قاربِ الصيامِ بينَ أمواجِ الشَهواتِ ..
لنَركب سوياً حتى نَصل إلى بَـرِّ الأمانِ ‘
وَ نَدخلُ الجنّہ مِنْ بابِ الريان ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.