حبيباتي قصة رائعة سمعتها أو بالأحرى قرأتها في..
كتاب " نوادر من التاريخ" للكاتب " صالح الزمام" ..
القصة تحكي واقع أن كثير من الفتيات اليوم أصبن ..
بالداء الواسع الانتشار ألا وهو السمنة ..
أنا سأععطيكن حلاً عملياً جديداً ومبتكراً..
وهو مستوحى من الكتاب السالف الذكر ..
أنتم أقرؤا القصة وستجدون الحل أمامكم ..
يحكى أن ملكاً من ملوك الأرض القدماء أبتلي بداء ..
خطير ومن أعراضه فتح الشهية للطعام وأمتلاء الجسم ..
بالدهون فاشتكى للعلماء همه وخصص مالاً كثيراً ..
لمن يريحه من هذا الداء ..
عندها قام من أعوانه أذكاهم وقال له .." أريدك ..
في أمر ياسيدي "..
فطلب الملك الإ ختلاء بالرجل .. فقال له الرجل ..
" ياسيدي أنت تخصص العطايا وعمرك قصير "
استغرب الملك فقال له الرجل " أنا رأيت ياسيدي ..
عند أحد المنجمين أن عمرك قصير شهرين بالأكثر " ..
فاغتم الملك وعزل نفسه وأبتعد عن الناس شهراً كاملاً..
عندها نقص من شحمه الشيء الكثير وأصبح هزيلا ..
وفي تمام الشهرين نادى الرجل وقال له..
" كيف تقول أني سأموت وهاأنا حي أرزق "
فقال له الرجل " ألم تقل أن ستبذل العطايا ..
لمن ينقص شحمك فهاأنا لم أجد طريقة ..
أنقص بها شحمك إلا الهم فوهمتك بالموت ..
وإلا يايدي كيف سأعرف عمرك من منجم لا يعرف عمره "
ففرح الملك به وأجزل العطايا له..
وتوتة توتة خلصت الحدوتة ..
إن شاء الله تعجبكم ..
إذا سمحتوا لا تقرؤا وتغادروا أظهرو أنفسكم ..
فردودكم سوف تحمسني لتقديم الجديد..
مــآشــآء اللهـ ..
مضمـوٍن ـألقصـه رٍـآئـع .. حقيقـه ..
وكـمـآ تقــول الامثــآل
كـذب المنجميـن ولــو صـدقــوآ
شُكرآ لكـٍ غــآليتـىآ
انتظـرٍ كٌــل جـديـدك بالقسـم
ـالسلـآم عليـكمـ
مشكوره عزيزتي "عسولة أوي " ..
على مرورك الأكثر من رائع ..
مشكووورة حبيبتي نجود على المرور العطر ..
دمتي لي ولمن يحبك..
تقبلي مروري عليها…
تسلم ايدك والله كان في حكماء كثير
ولديهم حكم
الله على زاك الزمان