تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » (())كان نفسه فى الجنة (() -اسلاميات

(())كان نفسه فى الجنة (() -اسلاميات 2024.

  • بواسطة
(())كان نفسه فى الجنة (()

كان نفسه فى الجنة.. كان يبغي الجنان

على طول بيحلم بيها ..ايوه فى باله بيحلم بها

الدنيا ما اعطته اللى كان عاوزه ..ولا سعد بيها

وكان دايما يقول لنفسه ..

بكره فى الجنه هفرح .. غدا امرح وافرح

ورغم انه كان عارف كويس هو عاوز ايه ..ورغم انه حدد هدفه جيدا

الا ان نفسه رغم كلامه كانت تريد الدنيا اكتر ..
رغم عدم بوحه بذاك

كان بيروح المسجد يصلى الخمس صلوات ..

ومجالس العلم

وكان بيدعو زمايله لعمل المعروف فى العمل .. نعم عمل بالدعوة بين اصدقاؤه

وكان بيبر والديه .. بلى لم ينس صله رحمه

وعمره ما اغضب احباؤه .. وصفه الكثيرون بالهادىء الذى لا يغضب

هتقول ده ممتاز

بس خد بالك كان بيعمل الحاجات دى ..

وهو ليس على ارض ثابته ..اى ليس ع ارض صلبه

كان مش راضى عن نفسه ..

الاشد خطراااا كان
كل ما المصائب تنزل عليه كان يقول في نفسه ليه الله سبحانه وتعالى تأخر علي في الأجابة؟

كان يكلم نفسه

هو ربنا تاخر عليا لماذا فى الاجابة لى؟

ألست انا العبد المطيع له أنا متأكد أني مطيع لله

بدا الشك يساوره

الانسان ده مات بعد مده

مات وهو يصلى ويصوم

و حج واعتمر

ودعى وبر واوفى دينه

لكن مات

وهو ليس براضى

قصته حكناها لكم

علشان ناخد بالنا من موضوع الرضا

ونعرف ان ربنا لم ينزل علينا اى شىء

لا نحبه الا علشان يمتحننا

وهو بيحبنا

فلا تقع مثل اخينا

اللى كان نفسه فى الجنه

<div tag="1|70|” >ملاحظة :: ممكن اصلى ولكن تاثير الصلاة لازم يصل لقلبك فان لم يصل كانت المشكلة وكذا الصيام وباقى العبادات

تصل قلبك لتنهاك عن السؤ ولو مجرد خاطرة داخل قلبك

احبائى في الله

قد وصف الله -سبحانه- النفس في القرآن بثلاثة أوصاف: المطمئنة، والأمارة بالسوء، واللوامة؛ فالنفس إذا سكنت إلى الله واطمأنت بذكره، وأنابت إليه، وامتثلت أوامره، واجتنبت نواهيه، واشتاقت إلى لقائه، وأنِست بقربه، فهي مطمئنة، وهي التي يقال لها عند الوفاة: (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي) [الفجر:27-30].

فالرضـــــــــــــــــــا

هـو القنـوع بالشـيء والاكتفـاء بـه‏.‏ يقــال‏:‏ رضيــت بالشــيء‏:‏ قنعــت بــه ولــم أطلــب غيــره‏.‏ ورضيــت باللــه ربــاً‏:‏ اكتفيـــت بـــه . ورضيـــت بالقضـــاء : سلمـــت لـــه، وهـــو الـــذي تتضـــاءل عنـــده عظـــام الأمـــور، وتتصاغــر لديــه كبــار الشــرور، ويطيــب بــه عيــش صاحبــه، وتهــون مــن الدهــر نوائبـــه؛ لـــأن مـــن علـــم أن مــا أتــاه مــن موجــده وخالقــه ومــن هــو أرحــم بــه مــن أبيــه وأمـــه؛ كيـــف لا يرضـــى بقضائـــه؟! ولا يعلـــم أن الخيـر فيمـا ارتضـاه؟! وهـل يعتـرض مالـك العبــد فــي تصرفــه بعبــده ببيــع ونحــوه؟ فكيــف بتصــرف العالــم بمـــا كـــان ومـــا سيكـــون؟! والعـــارف بمصالحـــه القائـــل‏:‏ ‏(‏وَمـــا أَصـــابَ مِـــنْ مُصِيبَـــةٍ فِـــي الـــأَرْضِ وَلا فِــــي أَنْفُسِكُـمْ إِلاَّ فِـي كِتـابٍ مِـنْ قَـبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَـا إِنَّ ذَلِـكَ عَلـى اللـهِ يَسيـر‏‏ لِكَــيْلا تَأْسَــوْا عَلــى مــا فاتَكُــمْ وَلا تَفْرَحُــوا بِمَــا آتَاكُــمْ وَاللــهُ لاَ يُحِــبُّ كُــلَّ مُخْتــالٍ فَخُــورٍ‏)‏ والقائــل‏:‏ ‏(‏مــا أَصــابَ مِــنْ مُصِيبَــةٍ إلاَّ بـــإِذْنِ اللـــهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللهُ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمٍ‏)‏‏.‏

قــال الزمخشــري فــي الآيــة الأولــى‏:‏ "يعنــي أنكــم إذا علمتــم أن كــل شــيء مقــدم مكتــوب عنــد اللــه قـــل أساكــم علــى الفائــت وفرحكــم بالآتــي؛ لــأن مــن علـــم أن مـــا عنـــده مفقـــود لا محالـــة لـــم يتفاقـــم جزعـــه عنــد فقــده؛ لأنــه وطّــن نفســه علــى ذلــك . وكذلــك إذا علــم أن بعــض الخيــر واصـــل إليـــه، وأن وصولـــه لا يفوتـه، لـم يعظـم فرحـه عنـد نيلــه‏.‏ ثــم قــال‏:‏ والمــراد الحــزن المخــرج إلــى مــا يذهــل صاحبــه عــن الصبــر والتسليــم لأمــر اللــه ورجــاء ثــواب الصابريــن . والفــرح المضغــي الملهــي عــن الشكـــر .

فأمـــا الحـــزن الـــذي لا يكــاد يخلــو منــه الإنســان مـــع الاستسلـــام والســـرور بنعمـــة اللـــه والاعتـــداء بهـــا مـــع الشكـــر ـ فـــلا بـــأس بهما‏.‏
اذن فلابد :
أن يكون الله عز و جل أحب الأشياء إلى العبد وأولى الأشياء بالتعظيم وأحق الأشياء بالطاعة .
والدرجة الثانية الرضى عن الله عز و جل وبهذا الرضى نطقت آيات التنزيل وهو الرضى عنه في كل ما قضى وهذا من أوائل مسالك أهل الخصوص .

‫ظ…ظ† ط£ط¬ظ…ظ„ ظ…ط§ ط³ظ…ط¹طھ ط¹ظ† ط§ظ„ط±ط¶ط§ ظˆط§ظ„طµط¨ط±ط§ظ„ط´ظٹط® ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ…ط**ط³ظ† ط§ظ„ط£ط**ظ…ط¯‬&lrm; – YouTube

‫ط§ظ„ط±ط¶ط§ ط¨ط§ظ„ظ‚ط¯ط± :: ظ…ظ‚ط·ط¹ ظ…ط¤ط«ط± ظˆظ‡ط§ظ… ط¬ط¯ط§ ظ„ظ„ط´ظٹط® ظ…ط**ظ…ط¯ ط**ط³ط§ظ†‬&lrm; – YouTube

‫قصص في الرضا بالقضاء والقدر‬&lrm; – YouTube

لا عدمناا الجديد والتميز روعه تسلم يدينك
لاننحرم منك ولامن جديدك
ودي قبل ردي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
»؛°بارك الله فيك °؛«
جزاك الله خيرآ`.•
يسعدك ربي على
الطرحط®ظ„ظٹط¬ظٹط© الراااائع
لك تقديري واحترامي
دمتي بخيروسعاده
»؛° نعومه °؛«
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جَزَاكـٍ الله خَيَرآ اخَيَتيـٍ
بَارَـكـ الله فيَكَـ وَنفـ ـع ـبَك
اثَابَكَـ الله ان َشاء الله
وَجعَلهَا فـيـ ميَزاَن حَسَناَتكـ
واَصلَي غَاليَتَي
حفظكٍ الله..
..شَــكٌـــوًلاه..
جزاك الله خير وبارك في مجهودك طرح جدآ جميل
أسأل الله ان يرزقنا الجنه .. وان يملا قلوبنا باالرضى والاستسلام له..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.