في يوم من الايام , كان هناك شاب قد احب فتاه بجنون وكان مستعد ان يفعل اي شي لكي يراها سعيده وكانو جيران , بقيت الفتاه 3 سنوات ولا تعطيه اي فرصه لهذا الشاب ان يعترف لها بحبه ولكن كانت هي تحبه ولكنها تخاف
جاء اليوم الذي تكلم فيه معها واعترفوا بكل ما يشعرون به تجااه بعضهم البعض
وكانت اول كلمه نطق بها الشاب هي : احـــــــبـــــــك
مرت الايام وها هم مخطوبين لبعضهم , يحبون بعضهم كتيييييييرا ولا يستطيعون الابتعاد عم بعض.
واليوم هو 14 شباط عيد الحب , ذهبت الفتاه لكي تشتري لخطيبها هديه ولكن ما ان تقطع الشارع للجهه الثانيه حتى اصتدمت بها سياره , فنقلت فورا اللى المستشفى فجاء خطيبها مسرعا الى مكان الحاث حتى عرف ان خطيبته هي التي نقلت الى المشفى , فاصابته صدمه رهيبه ولم يستطيع التكلم ولا التعبير , وكانت الفتاه في حاله مرض , فقد اصبحت عمياء , ولكن قد تبرع لها احدهم باعيونه لي ترى وتعود الى الحياه.
وبعد مرور 3 اشهر خرجت الفتاه وهي متساءله عن سبب تخلي خطيبها عنها وبدأت التساءل هل لاني كنت سأصبح عمياء .؟
وما ان كاانت تتمشى حتى رأت خطيبها جالس ويضع نظارات شمس ويمسك العصصا فاقتربت اليه وقالت : ماذا حصل بك؟
قال : حبيبتي , عيوني فداك ؟انا الذي تبرعت لك بعيوني حتى تعودي الى الحياه وتعيشي
فبكت الفتاه وجلست الى جانبه وقررت ان تعيش وتفضل معه كل العممممر
حقيقه هذه القصه وجدا مؤثره لكن سؤالي
هل بقي هناك شباب مثل هذا الشاب؟ يعرف معنى الحب الحقيقي؟
وين الله يهداك شباب كذا عندنا ههههههه
الله يصلح الجميع
الله يسعدهم
والله مااعتقد اكو هيج شباب حاليا الا القله
ههههههههههههه
شكرا القصة ماثرة
قلائل فقط شكرا للجمييييع