تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصه تقشششششعر منها الأبدان -قصة قصيرة

قصه تقشششششعر منها الأبدان -قصة قصيرة 2024.

  • بواسطة
قصه تقشششششعر منها الأبدان

خليجية

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى :(( قالواحرقوه وانصروآ ءلهتكم إن كنتم فاعلين * قلنا يانار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم) الأنبياء 68-70

طبعاً أكيد كلنا نعرف قصة إبراهيم عليه السلام يوم ألقوه فب النار .. لكن للأسف مانعرف تفاصيلها والمعجزااااات إلي حصلت فيها .. سبحان الله..

أنهم في ذلك اليوم المقرر إحراق إبراهيم فيه ..شرعوا يجمعون الحطب من جميع مايمكنهم من الاماكن..فمكثوا مده يجمعون له, ثم عمدوا إلى ساحه عظيمه فوضعوا فيها ذلك الحطب..
فأطلقوا فيها النــــــــــــار .. فأضرمــــــــــت ..
وتأججــــــــت ..وألتهبـــــــــــت .. وعلا لها شرر لم يروا مثله قـــــــــط
ثم وضعوا إبراهيم عليه السلام ,في كفة المنجنيق ,,
ثم أخذوا يكتفون ويقيدون إبراهيم عليه السلام وهو يقول :(لاإله إلا انت سبحانك , رب العالمينلك الحمد , ولك الملك,لاشريك لك)فلما وضع في كفة المنجنيق ألقوه منها إلى النار …وكما روى البخاري أنه قال :(حسبنا الله ونعم الوكيل )

وذكر بعض السلف : أن جبريل عليه السلام عرض له في الهواءفقال ياإبراهيم ألكـ حاجه ،فقال : اما إليكـ فلا

ويروى عن إبن عباس :انه قال جعل ملك المطر يقول : متى أؤمر فأرسل المطر..فكان أمر الله أسرع حين قال:(يانار كوني برداُ وسلاماث على إبراهيم)
وقال الضحاك:يروى أن جبريل كان يمسح عن وجهه العرق لم يصبه شيئاُ منها ..وصار إبراهيم في ميل الجوبه حوله نار وهو في روضة خضراء والناس ينظرون إليه ولايقدرون على الوصول
وروى إبن عساكر :ان أم إبراهيم نظرت إلى ابنها ونادنه ياإبراهيم أدع الله أن ينجيني من حر النار حولك فقال :نعم فأقبلت إليه أعتنقته وقبلته ثم عادت ..
ومكث فيها 40-50 يوماُ وانه قال :ماكنت اياماُ وليالي أطيب عيش< مني> إذ كنت فيها ..
حبث قال الله تعالى :(وارادوا به كيداُ فجعلناهم الأخسرين) الانبياء70-

المصدر والمرجع " كتاب قصص الانبياء ؛ للحافظ عماد الدين بن كثير

تقبلوا تحياتي خليجية ورود الأمـــــــــل خليجية

لا اله الا الله
سبحان الله الرحمان الرحيم
بارك الله فيكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.