تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصتنا مع حافز حسبي الله ونعم الوكيل

قصتنا مع حافز حسبي الله ونعم الوكيل 2024.

قصتنا مع حافز حسبي الله ونعم الوكيل

خليجية

قبل لاينحجب الرابط

‫ط¹ط§ط¬ظ„ ط¬ط¯ط§ / ط¬ط¯ظٹط¯ ظ…ط³ط±ط¨ ط¹ظ† ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط© ط¹ظ† ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ظˆط¹ظ† ط**ط§ظپط²‬‎ – YouTube

تكفون نبغى الصوت يوصل لبو متعب

حسبي آللہ ونعم آلوكيل

أتمني منكم ان يوصل صوت هذا الشاب لان فيه الكثير يعانون
وفيه ناس كثير عايشين ع حافز
ياااارب انهم لايعجزونك
بالتوفييق
يوم العيد كان من عادة الخليفة عمر ابن عبدالعزيز ان يدخل عليه الناس ليهنؤه بالعيد ويهنئهم فكان يدخل عليه الكبار من وجهاء و وزراء و عامه الناس ثم يخرجون ليدخل الأطفال عليه لحبه لهم وتواضعه دخل الصبية كل منهم لبس الجديد الفاخر لأن الدولة آن ذاك تنعم برخاء كبير وبين هاؤلاء طفل مرقع الثوب غير جميل المظهر كان هذا هو ولد الخليفة جاء ليسلم على والده فلما نظر اليه عمر بكى اشفاقا على ابنه فنظر اليه ابنه الذي تربا على الإيمان وقال يا ابي ليس العيد لمن لبس الجديد بل هو لمن خاف الوعيد.
يوووووو حافز ذل الشعب الفقير ع كم ريال حسبي الله على عليهم الله فوقهم وياليت صوتنا يوصل لابابا عبدالله
استغفر ربي واتوب اليه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.