تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصة حلم ، قصة من واقع الحياة

قصة حلم ، قصة من واقع الحياة 2024.

قصة حلم ، قصة من واقع الحياة

خليجية

إنتفضت من نومها قبيل الفجر على صوت هامس يأتى من الحجرة المجاورة.
تسللت الى مصدر الصوت وفتحت باب الحجرة برفق.
وجدته يغازل حبيبته عبر الهاتف..
غمرتها حالة من السعادة.
أغلقت الباب بنفس الرفق وعادت مسرعة الى حجرتها.
أيقظت زوجها قائلة :
قم وأنظر إبننا.

إنه صار رجلا ويبدوا أنه على علاقة بزميلة له وهو الأن يغازلها فى التليفون.
نظر زوجها إليها نظرة تحمل الكثير من الشفقة.
أخذ يدها يقبلها ثم ضمها إلى صدره قائلا:
أنت عندى بكل نساء العالم حتى وإن لم تنجبى لى
……………………………..

((((((((((((((((((((((((((((((
إنتظرت حتى راح فى نوم عميق لتنفذ مخططتها الجهنمى.
فهو منذ خروجه من العمل لبلوغه سن الستين وهو يراقبها جيدا
فلا تستطيع أن تفعل ما تريد فعله.
ولكن.. فى هذا اليوم كانت إبنتها وزوجها وأولادهم فى زيارتها

وبعد أن ذهبوا.. وعلى غير العادة شعر بأنه مرهق قليلا.
لذا نام قبلها..
وكانت لحظتها التى تنتظرها بفارغ الصبر.
وما أن إطمأنت أنه راح فى ثبات عميق وأنها إبتعدت عن مراقبته.
حتى تسللت الى المطبخ.
وعادت فى يدها قطعة الشيكولاته التى إختلستها من حفيدتها

لتلتهمها بكل نشوة
ضاربة بالسكر الذى أصابها منذ ثلاث سنوات عرض الحائ
…………………………

بصراحة ما افتهمت قصة اسفة
سلملت الانامل قصة جميلة وهادفة
بورك فيك
سلمت يمناك
يعطيك العافية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوهرة العراق خليجية
إنتفضت من نومها قبيل الفجر على صوت هامس يأتى من الحجرة المجاورة.
تسللت الى مصدر الصوت وفتحت باب الحجرة برفق.
وجدته يغازل حبيبته عبر الهاتف..
غمرتها حالة من السعادة.
أغلقت الباب بنفس الرفق وعادت مسرعة الى حجرتها.
أيقظت زوجها قائلة :
قم وأنظر إبننا.

إنه صار رجلا ويبدوا أنه على علاقة بزميلة له وهو الأن يغازلها فى التليفون.
نظر زوجها إليها نظرة تحمل الكثير من الشفقة.
أخذ يدها يقبلها ثم ضمها إلى صدره قائلا:
أنت عندى بكل نساء العالم حتى وإن لم تنجبى لى
……………………………..

((((((((((((((((((((((((((((((
إنتظرت حتى راح فى نوم عميق لتنفذ مخططتها الجهنمى.
فهو منذ خروجه من العمل لبلوغه سن الستين وهو يراقبها جيدا
فلا تستطيع أن تفعل ما تريد فعله.
ولكن.. فى هذا اليوم كانت إبنتها وزوجها وأولادهم فى زيارتها

وبعد أن ذهبوا.. وعلى غير العادة شعر بأنه مرهق قليلا.
لذا نام قبلها..
وكانت لحظتها التى تنتظرها بفارغ الصبر.
وما أن إطمأنت أنه راح فى ثبات عميق وأنها إبتعدت عن مراقبته.
حتى تسللت الى المطبخ.
وعادت فى يدها قطعة الشيكولاته التى إختلستها من حفيدتها

لتلتهمها بكل نشوة
ضاربة بالسكر الذى أصابها منذ ثلاث سنوات عرض الحائ
…………………………

سلمت يدك حبيبتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.