السلام عليكم انا امراة متزوجة و عايشة مع اهل جوزي المشكلة انو جوزي و امو بيضلو يتغامزو علي و بيحكو علي بالعاطل …بحضوري او حتى بغيابي و انا و الله ماعملت شيئ يزعلهن او يخليهم سعملو هيك …مابعرف شو السبب …بيضلو طول الوقت ينتقدوني هديك ليش و ليش عم فكر اطفش من البيت و رسح راسي
لازم تفهمي زوجك بالهدؤ والعقل انو احترامك واجب عليه
سوى حاضرة او غايبه لا تتسرعين في الطلوع من بيتك
كذا بتكوني حققتي الي العواذل يريدوه منك
تمسكي بزوجك وحاولي قد ماتقدري ان تكسبيه
وتستولي علي قلبه ههه العباره هذه قويه ماا
انتي وذكأك فيه مواضيع مفيده في قسم الحياه الزوجيه
اتمنى التوفيق لك حبيبتي
نعمهُ هي أن تُقدم لكِ الحسنَات عَلى طبقِِ من ذهَب ، وتسجلُ لكِ بينمَا تُسحب منهم ..
حَتى إذا أنتهت حسناتُهم ، نزعَ من سيئاتك فَهرعو إلى صَفحاتهِم وتَربعو بِها ..
قِيل في أحد الصَحابه ولا أذكرُ من هُو ، وفيمَا معنَاه ، لُو كانت الغيِبه ممكِنه ، ولولَا أنهُ
لا يريِد أن ينتشِر الفَساد في الأرض ، لأغتاب أهلهُ ، فَهم أحق بحسنَاته من غيرهم ..
قابلي إسائَتهم بإبتسامهَ وبالحسنُى ، لتحرجيهم عَلى فعلِتهم ، وإن كَانت لديكِ الجُراءههَ ..
فأذهبِي إليهم وأشكريهمُ ، جَراء مَايقدمونَه لكِ من حسَنات ، لتشعرِيهم بمَدى حقَاره مايفعلونهَ ..
وكَيف أنهم بذلكِ يزيدونكِ إصرَاراََ وثباتََا وثقةِِ في النفس ..
ولا يغيركِ هَذا الموقف عَن طاعةِ زوجكِ ولا تقصِري بذَلك ، وعَاملي حَماتكِ عَلى أنها والدتكِ وواجبُ عليكِ طاعتهُا ولو كَان في ذَلك ضَررُ لكِ ..
لأمرهِ صَلى الله عَليه وسلمِ ، بطَاعةِ الزوج ، وأخبريهِ إن شَعر تجاهكِ بنقِص أن يخبركِ ..
لكِي تتَخذِي الإجراءَ المُناسب حِيال الأمر .. دونَ الإضطرار إلى الذهَاب لشِخص وشكواهُ عنكِ سواء أكان الشَخص طرفُ من أهلهِ أو من أهلكِ ، ولكي لا يكَون لهُ حجههََ ، إذا حَصل خِلاف بينكم ..
أن يقُول كَانت مُقصرهََ في كَذا وكَذا ..
فكُل ذَلك سيعودُ لك يَوم الحِساب ، ولا تحملِي بقلبكِ تجاههم شيئاََ ، وكُوني أفضل منهمِ كما أنتِ الآن ..
تومـا ~
لاتحَزني غَاليتي ، فَوالله مَا فَعلو فِعلتهم تِلك أمَام ناظريكِ إلا ليشعرُوك بالنَقص والحُزن ..
نعمهُ هي أن تُقدم لكِ الحسنَات عَلى طبقِِ من ذهَب ، وتسجلُ لكِ بينمَا تُسحب منهم .. حَتى إذا أنتهت حسناتُهم ، نزعَ من سيئاتك فَهرعو إلى صَفحاتهِم وتَربعو بِها .. قِيل في أحد الصَحابه ولا أذكرُ من هُو ، وفيمَا معنَاه ، لُو كانت الغيِبه ممكِنه ، ولولَا أنهُ لا يريِد أن ينتشِر الفَساد في الأرض ، لأغتاب أهلهُ ، فَهم أحق بحسنَاته من غيرهم .. قابلي إسائَتهم بإبتسامهَ وبالحسنُى ، لتحرجيهم عَلى فعلِتهم ، وإن كَانت لديكِ الجُراههَ .. فأذهبِي إليهم وأشكريهمُ ، جَراء مَايقدمونَه لكِ من حسَنات ، لتشعرِيهم بمَدى حقَاره مايفعلونهَ .. وكَيف أنهم بذلكِ يزيدونكِ إصرَاراََ وثباتََا وثقةِِ في النفس .. ولا يغيركِ هَذا الموقف عَن طاعةِ زوجكِ ولا تقصِري بذَلك ، وعَاملي حَماتكِ عَلى أنها والدتكِ وواجبُ عليكِ طاعتهُا ولو كَان في ذَلك ضَررُ لكِ .. لأمرهِ صَلى الله عَليه وسلمِ ، بطَاعةِ الزوج ، وأخبريهِ إن شَعر تجاهكِ بنقِص أن يخبركِ .. لكِي تتَخذِي الإجراءَ المُناسب حِيال الأمر .. دونَ الإضطرار إلى الذهَاب لشِخص وشكواهُ عنكِ سواء أكان الشَخص طرفُ من أهلهِ أو من أهلكِ ، ولكي لا يكَون لهُ حجههََ ، إذا حَصل خِلاف بينكم .. أن يقُول كَانت مُقصرهََ في كَذا وكَذا .. فكُل ذَلك سيعودُ لك يَوم الحِساب ، ولا تحملِي بقلبكِ تجاههم شيئاََ ، وكُوني أفضل منهمِ كما أنتِ الآن .. تومـا ~ |
كلام صحيح هذا رايي ايضا
لاتحَزني غَاليتي ، فَوالله مَا فَعلو فِعلتهم تِلك أمَام ناظريكِ إلا ليشعرُوك بالنَقص والحُزن ..
نعمهُ هي أن تُقدم لكِ الحسنَات عَلى طبقِِ من ذهَب ، وتسجلُ لكِ بينمَا تُسحب منهم .. حَتى إذا أنتهت حسناتُهم ، نزعَ من سيئاتك فَهرعو إلى صَفحاتهِم وتَربعو بِها .. قِيل في أحد الصَحابه ولا أذكرُ من هُو ، وفيمَا معنَاه ، لُو كانت الغيِبه ممكِنه ، ولولَا أنهُ قابلي إسائَتهم بإبتسامهَ وبالحسنُى ، لتحرجيهم عَلى فعلِتهم ، وإن كَانت لديكِ الجُراءههَ .. فأذهبِي إليهم وأشكريهمُ ، جَراء مَايقدمونَه لكِ من حسَنات ، لتشعرِيهم بمَدى حقَاره مايفعلونهَ .. ولا يغيركِ هَذا الموقف عَن طاعةِ زوجكِ ولا تقصِري بذَلك ، وعَاملي حَماتكِ عَلى أنها والدتكِ وواجبُ عليكِ طاعتهُا ولو كَان في ذَلك ضَررُ لكِ .. لأمرهِ صَلى الله عَليه وسلمِ ، بطَاعةِ الزوج ، وأخبريهِ إن شَعر تجاهكِ بنقِص أن يخبركِ .. أن يقُول كَانت مُقصرهََ في كَذا وكَذا .. فكُل ذَلك سيعودُ لك يَوم الحِساب ، ولا تحملِي بقلبكِ تجاههم شيئاََ ، وكُوني أفضل منهمِ كما أنتِ الآن .. تومـا ~ |
ما لقيت حرف ازيدو فوق كلام الأخت توم والله عين العقل