تتمّ ممارسة رياضة كرة المضرب في الهواء الطلق ما يعمل على تحسين كمية الأوكسجين في الدم، وبالتالي يرفع معدل إحراق وإذابة الدهون، ولهذه اللعبة فوائد صحية عدّة على الصحة العامة والوزن منها:
تساعد ضربة الإرسال في بداية كل شوط على تقوية عضلات أسفل البطن أثناء القفز والتسديد.
تعتمد هذه الرياضة على الجري والسرعة في التسديد، ما يعمل على تقوية عضلة القلب ويحسّن وظائف القلب الحيوية.
تحتاج هذه الرياضة إلى تدريب منتظم ومستمر لساعات طويلة خلال أيام الأسبوع، ما يساعد على تخفيف الوزن والحفاظ عليه.
تؤدي ممارسة هذه اللعبة إلى تقوية عضل الساقين والذراعين والأفخاذ، ما يعمل على إذابة الدهون المتراكمة حول تلك المناطق ونحت شكل العضل فيها.
تساعد الحركة المستمرة على زيادة جريان الدم ومنع الإصابة بالجلطات القلبية أو السكتات الدماغية، علاوة على أهميتها بصورة عامة على صحة الجهاز الدوري وتحسين حركة الدورة الدموية في الجسم.
تخفّف هذه اللعبة من التوتر النفسي وتكافح الإصابة بالاكتئاب والأمراض النفسية الأخرى كالقلق والتوتر واضطراب النوم.
تزيد من مرونة وإطالة العضل المستخدم في اللعب، ما يجعل اللاعبة مستعدة للتحرّك يميناً ويساراً على جانبي الملعب، بدون التعرّض إلى تقلّص أو شدّ عضلي.
تخلّص هذه اللعبة الجسم من السموم وتقلّل من معدّل الأملاح فيه، سواء من خلال الزيادة في كمية التعرّق أو إدرار البول الناتج عن فرط الحركة وتناول كميات كبيرة من الماء في فترات الراحة بين أشواط المباراة.
يؤدي اتخاذ وضع الاستعداد في استقبال الكرة، والذي يكون فيه الظهر في وضع منحني، إلى تعزيز عضلات أسفل الظهر ودعم العمود الفقري خصوصاً أثناء القفز.
يعمل التركيز المستمر على الخصم وطريقة تسديده للكرة على تنشيط الوظائف والعمليات العقلية في المخ كالذاكرة والتركيز والملاحظة والإدراك
|♥|∞|| فـــے ــنْـــتِــظَــار جَــديدك بِــكل شَــوق ||∞|♥|
|♥|∞|| دُمـــت بِــخَـــير ||∞|♥|
|♥|∞|| مــحــبَـتــك سُـــومية ||∞|♥|