بسم الله العلي العظيم
>>رأى النبي عليه الصلاة والسلام وهو فى السماء فى رحله المعراج ملائكة
>>يبنون
>>قصراً لبنه من ذهب ولبنه من فضه ثم رآهم وهو نازل قد توقفوا عن البناء
>>فسأل
>>لماذا توقفوا ؟ قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكرالله فلما توقف عن
>>الذكر
>>توقفوا عن البناء فى إنتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء
>>داوموا على ذكر الله ولا تتوقفوا
>>سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
>>سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
>>أنشر الخير ولا تنس إحتساب الأجر والنيه
>>اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت واليك انبت وبك خاصمت ,اللهم اني
>>اعوذ بعزتك ,لا اله الا انت الحي الذي لا يموت
>>ملحوظه: تخيل اخي واختي لو انك نشرت هذه الرساله بين عشره من اصدقائك
>>على
>>الاقل؟؟ وكل صديق منهم فعل كما فعلت انت وهكذا؟؟ ولكل واحد منهم حسنه,
>>والحسنه بعشر امثالها, انظر كم كسبت من الحسنات في دقيقه واحده او
>>دقيقتين!!!!
>>إنشرها ولا تبخل على نفسك بالحسنات؟؟
———————————-
من قال ( سبحان الله و بحمده ) مئة مره غفرت
ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر.
من قال (بسم الله الرحمن الرحيم ولا حول ولآ قوة إلا بالله العلي العظيم سبعا" بعد صلآتي الصبح والمغرب كتب من السعداء ولو كان من الأشقياء .
من قال ( لآ إله إلآ إنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) و هو في شده فرج الله عنه … كما فرج عن يونس عليه السلآم عندما قال هذه الكلمات في بطن الحوت
قال عليه الصلاة والسلام كلمتان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
فضل الذكر
عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].
وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي قال: { مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.
باقي الموضوع بالردود
و قد قال تعالى: يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا [الأحزاب:41]، وقال تعا لى: والذاكرين الله كثيرا والذاكرات [الأحزاب:35]، أي: كثيرا. ففيه الأ مر با لذكر بالكثرة والشدة لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفة عين.
وقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: لكل شيء جلاء، وإن جلاء القلوب ذكر الله عز وجل.
ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة وغيرهما، وجلاؤه بالذكر، فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء. فإذا ترك الذكر صدئ، فإذا ذكره جلاه.
و صدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر.
قالى تعالى: ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا [الكهف:28].
فإذا أراد العبد أن يقتدي برجل فلينظر: هل هو من أهل الذكر، أو من الغافلين؟ وهل الحاكم عليه الهوى أو الوحي؟ فإن كان الحاكم عليه هو الهوى وهو من أهل الغفلة، وأمره فرط، لم يقتد به، ولم يتبعه فإنه يقوده إلى الهلاك.
و دي صفحه علي الفيسبوك للاذكار
الا بذكر الله تطمئن القلوب
https://www.facebook.com/Ahl.El.Zekr
جعله الله في ميزان حسناتك
طَرحًَ قَييمًَ
بًََََآركًَـ َََََآللهًَـ فِيكًَـ وَبَِـطَرحِكًَـ .."
وجَعلهًَََآ َآللهًَـ فِيًَ مِيزََََََََََآنًَ حسًَنََََآتِكًَـ
/
مُؤفقًَهـ يًَآربًَ <~
نعومه}"