تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سلبيات الأنظمة الغذائية وطرق السيطرة عليها -للحمية و الرشاقة

سلبيات الأنظمة الغذائية وطرق السيطرة عليها -للحمية و الرشاقة 2024.

سلبيات الأنظمة الغذائية وطرق السيطرة عليها

كم مرة قمت باتباع نظام غذائي لاستعادة صحتك أو رشاقتك أو تخفيض بعض من وزن زائد؟

ما هو النظام الغذائي الذي اتبعته، أو ما هو النظام الغذائي الذي تفضلينه؟

هل ترين بعض الأنظمة صحية وبعضها غير صحية؟

هل شعرت ببعض المشكلات عند اتباعك أحد الأنظمة الغذائية؟

ما هي تلك المشكلات؟

تتنوع الأنظمة الغذائية وتختلف ما بين الأنظمة القاسية والصحية، تتزايد السلبيات في الأنظمة القاسية، بينما لا تكاد تظهر أي فائدة لها إلا في سرعة فقدان الوزن.

أما الأنظمة الصحية المتوازنة فهي تقدم جميع العناصر الغذائية، فتكاد لا تحتوي على أي سلبيات وتتزايد فائدتها لتختلف بين فقدان الوزن واستعادة الصحة والعافية واللياقة، وتنظيم سرعة التنفس وضربات القلب وغير ذلك.

يؤدي النظام الغذائي منخفض السعرات إلى حدوث الأزمات القلبية وانخفاض الضغط والإرهاق وارتفاع حمض البوليك في الدم، وفي أنواع الأنظمة الغذائية منخفضة نسب الصوديوم إلى تعطل وظائف الكلى والكبد.

علاوة على أن أي نظام غذائي غير مدروس وغير صحي يؤدي إلى ظهور مشكلات صحية عديدة وعميقة، مثل فقدان كمية كبيرة من المعادن والفيتامينات، التي تؤدي بدورها إلى تساقط الشعر وعدم وضوح الرؤية وتشقق الأظافر وجفاف البشرة، أو ظهور بقع عليها.

وحينها قد تفقدين الوزن وفي فترة قصيرة جدًا، ويصبح جسدك رشيقًا لكنك على الناحية الأخرى تفقدين نضارة بشرتك وشبابها ونعومتها، ويصبح وجهك شاحبًا وقد يصيبك دوار مفاجئ أو ربما مستمر.

يعتمد أي نظام غذائي صحي وقوي على تنوع الأغذية، بحيث تحتوي وجباتك الغذائية على أكبر قدر من الفيتامينات والمعادن الموجودة بكثرة في الفاكهة والخضروات، تليها قدر مناسب من الحبوب الكاملة مثل القمح والشوفان والشعير، ثم تليها البروتينات الحيوانية كاللحوم والألبان، والنباتية كالبقوليات، ثم أقل نسبة ممكنة من الدهون غير المشبعة مثل المكسرات، وأخيرًا أقل نسبة ممكنة من الدهون كالزبد والسمن والزيت ومن الحلويات والسكريات والأطعمة عالية الأملاح كالمخللات.

من الآثار النفسية أيضًا ظهور بعض الكآبة والضيق بسبب نقص مادة الأندروفين الموجودة بكثرة في الشوكولاتة، والتي يكثر محبوها ويمكن الحصول عليها من قطعة شوكولا يوميًا تأخذينها صباحًا حتى يستطيع الجسم حرق السعرات الحرارية، أو من خمس حبات لوز أو كاجو يوميًا.

بالإضافة إلى ذلك، يُفضل تناول 8 أكواب إلى 12 كوبًا يوميًا من المياه، بالإضافة إلى كثير من السوائل والعصائر غير المحلاة.

يتمثل النظام الغذائي المتوازن في الهرم الغذائي الصحي، والذي إن اتبعه أي شخص يستطيع أن يحافظ على صحته، بالإضافة إلى ممارسته لبعض الرياضة، والتي يُعد المشي أفضل أنواعها، وبذلك تستطيعين الحفاظ على رشاقتك وصحتك ولياقتك دون أن تفقدي نضارتك وحيويتك

لا الة الا الله سيدنا محمد رسووووووووووول الله
مشكوووووووووووورةي الغلا
طرحتي فابدعتي في طرحك
تسلمي
بارك الله فيكي
نتتظر جديدك بشوووووووووق
تحياتي لك
تصدقى كويس ان فى حد قراء الموضوع
ربنا يباركلك وجدااان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.