تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » روايتي الاولى:حكمه غيرت مجرا حياتي رواية جميلة

روايتي الاولى:حكمه غيرت مجرا حياتي رواية جميلة 2024.

  • بواسطة
روايتي الاولى:حكمه غيرت مجرى حياتي

خليجية

((بسم الله الرحمن الرحيم))
هذه روايتي الاولى أحترت كثيرا في تسميتها قررت انا أسميها
(حكمه غيرت مجرى حياتي) باسمي الكاتبه :بشرى الاحلام

بيت يعمه السعادة على فقره وحاجته إلى ان المودة وحب وترابط يجعل الحياه فيه سعيدة نضرة لافراد هذه الاسره تمنت ان تكون منهم قد تعيش معهم لكن لا تشعر بهم بل هي لا تشعر بشيء أعتادت ان تكون حبيسه الماضي تخشى ان تتقدم إلى المستقبل ولا تريد التوقف والاستسلام لا تريد ان تكون مجرد عاله على هذا العالم لا تريد ان تموت وكأنها لم تعش ابدا
تردد في اذنها صوت ذالك العجوز الذي لا يعلم ما يدور في ذهن هذه الفتاه التي اعتاد على غموضها وغرابت تصرفاتها لم يكن يتوقع ان جملته ستغير من حالها وحياتها فالقى على مسامعها(الانسان الناجح لا يخشى التقدم او الفشل فالفشل يعلم اكثر من النجاح) اخذت هذه الجمله تفكيرها هي فتاه لا تتجاوز 12 من عمرها فلماذا هذا الأحباط وقفت وهي تشعر بالامتنان لهذا العجوز وهي تمشي بخطواتها إلى الأمام

هذه مقدمه للروايه

(البارت 1)
صحيت من النوم على صوت المنبه وبسرعه رحت لغرفة بنت خالي ميار ابي ازعجها مثل ما تزعجني طبعا انا اسكن في بيت خالي لأن المخلوق الي يفترض ان يكون أبوي طلق أمي وأخذتني أنا واختي ريوف وعشنا عند خالي خالي أحمد مره طيب وهو أمام مسجد عندة بنتين تمارا وميار دخلت غرفت ميار ورشيت علها مويا وقامت وهي مختعه وانا من شفت نظراتها هجيت وهي صارت تركض وراي

كنت نايمه بهدوء وسلام ما حسيت إلا وانا غرقانه مويا وبذكائي الخارق توقعت أنها تولين المغروره رحت أركض وراها وانا تعبانه امس ما نمت واليوم على أختبار طاحت وانا طحت فوقها وصرت اضربها وهي تصارخ جت بنت عمتي ريوف وهي تحاول تفك بينا بس أخذت كم بوقس وراحت تبكي الدلوعه وما فكيت تولين إلا لما جت اختي البارده تمارا وهي تقول: بسرعه راجو ينتظر برا قمت غرفتي اتجهز

قمت من النوم ولبست مريولي وشفت تولين وميار يتهاوشون كنت أبي أفك بينهم بس جاني بوقس نساني أسمي من قوته وكالعاده رحت أبكي وسمعت تمارا وهي تقول راجو ينتظر برا غسلت وجهي ونزلت تحت ركبت السياره وكان فيه تمارا و تولين بعد شوي ركبت ميار وسكرت الباب بقوه حسيت طبلتي أنفجرت وتولين قامت تصارخ عليها وبدأ هواشهم إلي ما ينتهي وصلنا المدرسه وأنا ارجف من الخوف لأن تأخرنا والمراقبه حاقده علينا طبعا اول ماشفتنا المراقبه قالت:بسرعه قدامي على مكتبي قالت ميار وانا أترجاها تسكت ميار: قدامك وليش مو وراك يعني أحترام المراقبه عصبت لان مو اول مره ميار تستهزء فيها واخذتنا على مكتبها وانا كنت شوي وابكي سحبتني تمارا للصف والمد لله ما رحت مع المراقبه وكتبت تهد بس الحين المهمه الأصعب كيف أدخل الصف دخلت تمارا بهدوء من دون ما تحس الأبله وانا وقفت برا انتظر اشاره من تمارا بس شكل تمارا نستني شفت تولين وميار نزلوا تحت قلت أروح معهم قالو لي ما راح يحضرون الحصص إلا بعد الفسح وانا جلست معهم وقت الفسحه نزلت تمارا وسحبتها ميار

رحت دخلت الصف بهدوء وانا متأكدة ان تولين وميار أسحبوا ريوف معهم وقت الفسحه نزلت زاسحبتني ميار وهي تقول : بسرعه نطلع قلت أستغبي: وين قالتك نسيتي قلنا امس نبي نهج من المدرسه قلت : وين نروح قالت: أقول لك إذا طلعنا لبست عباتي وانسحبت بهدوء مع وحدة كانت تبي طلع من الفراشات وطلعت بعدي ميار رحنا وراء المدرسه وقالت لي :أفسخي عباتك ولبسي هذا الثوب لبست الثوب وأنا فاهمه خطت ميار وقفنا تكسي ورحنا جامعه شباب كنت ابي أدخل بس ميار قالت: لحظه أيش أسمك قلت: تامر قالت :وأنا رياض دخلنا الجامعه وشفنا هوشه ومن لقافت ميار تدخلت ووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.