قصة واقعية
فتاة في الخامسة عشر من عمرها تروي قصتها قائلة : كنت نائمة في صالة المنزل بعد مشاهدتي للتلفاز …استيقظت على صوت ابي وهو يتكلم في الهاتف باللغة الإنجلينزية
لم افتح عيني ولم اتحرك بل بقيت كما انا وكاني نائمة لاسمع حديثه ولم يكن قصدي إلا شريف،،،،سمعته يتكلم مع بنت ويقول لها احبك قلبي يعشقك ومن هاذا الكلام انصدمت مما سمعت فوالدي في الخميسن من عمره ويسالها هل تحبين المعاشرة وغيرها من هذه الاسئلة ومن ثم يقول لها ساستقبلك في المنزل وستقوم زوجتي بالترحيب بك ولكن المتحدث من الجهة الاخرى كانت خائفة لزيارة منزلنا واقنعها ابي بانه لن يخبر هاذا الشخص انني اعرفه ولكن لااعرف علاقت هذا الرجل بهذه المتحدثة فهذا الرجل هندي الجنسية وهو صديق والدي ثم يكمل والدي حديثه قائلا انني احبك مع السلامة "
تكمل البنت قصتها: لقد انصدمت كثيرا ما ذنب امي التي حبتك وتزوجتك وشاركتك الفراش تضايقت عندما تتضايق زلت دموعي وتقول الفتاة: لقد كرهت والدي من قلبي .
..
.
.
.
.
سؤال موجه لكل من يقرأ قصة الفتاةالمسكينة
لو كنت مكاناها ماذا كنت ستفعل وستخبري من ؟؟
بليز تفاعلوا مع الموضوع
بلييز ردوا
سبحان الله الحمدلله الله أكبر
إنصحيها بأن لا تخبر أمها والأفضل أنها تعيش مغفلة من أن تعرف وتغفر له ظاهريا أما في داخلها لن تنسى هده الخيانة.
وربي يهدي أزواجنا وكل أزواج المسلمات يارب العالمين.
والله ان قصتك حزينة
ولكن أنصحك بالصلاة والاستخارة لكي تفعلي الصواب ان شاء الله
لو كنت في دا الموقف الله لايكتبها
اقول لاعز وحدة من صاحباتي
وماقول لماما عشان لاتنصدم
وثكرا