ذكرى..الامس
ثـار عشقك من بين اضلعـى…وهاجـت معه الذكـرى …
يا حبيب الامسى
ذكـريات..وذكـريات
لن تنسـا ابدا الدهـرى..
كـيف انسـا الدمـوع..التـى كـانت من اجـلى..
كـيف انـسا تلـك الابتسـامه..فهـى مرسومه فـي مخيلتـى..
والضحكـه صدهـا يـرن في مسمعـى…
كـيف انسـا..روحـك الجميلة البرئـية..التى كانـت تلفنـي..
قول لي بالله كــيف
الذكـريات اصبحـت ثقيـلة على عـاتقى.. اوهنتنـى
اتعبتنى ..واتعبتـها معى
اتـراك تـذكـر…ام انــا وحــدى اعيـش..في احــضان المــاضـي…
انـا لا انسـى ذكـرياتى…التى اصبحـت جـزء من..حيـاتى..
بوح من دفتر الذاكره…
بل هو المعنى الذي قد تحمله الأنامل إلى قلمها حين يكتب
باللغة التي يتدفق بها الدم لحظتها.
فوجع الكلمة نغم أثير قريب من القلب
و دلالة الأنامل هنا ترتسم في قربها الحاني من قلمها الساكن بين أطرافها
يسمع همسها
و تسري فيه نبضاتها
فتنسكب الحروف
حرفا تلو حرف
في إيقاعٍ
متناسقٍ
متفاعل
مع ما يحكيه في تلك اللحظة
ذلك التدفق
و هذا النبض.
رائعة يا ام جمانة
ابداع منقطع النظير
ويارب تكوني دايما بخير وان شالله
====
حيـّاكِ الله .. اٌم جومَانه،
أنتِ وأورآق ذآكرتكِ الصفرآء،
صفارهـَاا هذاا .. أتىَ من مرور السنين عليهـَاا
شبيهه لِـ ذآكرتي المتخمه بالأورآق الصفرآء،
سجينة الأدرآج، و"آكل عليهاا الزمان وشرب".
بإنتظـَار البوح القـَادم
:
.
هي كلماتك
أتمنى لك التوفيق
دمتي بود
——————————————————————————–
انا اللي القدر حطم حياتي ………….
وكان الحب هو قتلي لذاتي……….
واصبحت عاجزه عن الدمع ما ابكي………
واصبح الصمت هو كل حياتي…………
وصارت الحيره لي مواني…………..
وصار عاااادي من طعبي اعاني…………
صرت احاول انسى كل ما جاني…………………….
وصار الالم هوكل ذكرياتي……………
مشكوره والله