حنين الطفولة والروابي الخضراء
طفلة لا تتمنى الكبر ترجو البقاء في روابيها
حيث الفضاء الشاسع وهدوء البال وراحته
حيث الوجوه الطيبة والصافية رغم خطوط الزمن التي
تحمل في طياتها تجربة سنين غابرة وهبت للعقل
الحكمة والسداد والتروي
منسقة كاكليل ورد منوع ونادر مكون فقط وخصيصا
من جبل شاهق لنهى الكردي امي التي لم اراها وعائلتها
وبناتها الغاليات على قلبي الانفاس الصامتة وميسون
المغربي وحمامة السلام واماني كامل اكن لكن كل الود والتقدير
عزيزتي الغالية queen.777 يخجل قلمي ان يكتب شيئا مقابل تشجيعك لي يا غالية الله يديم الود والمعروف بيننا الله يحفظك تقبلي مني
It is beautiful silence of the night on the souls
Eyes when spoken by the tongue and Permanent
For some sublime words of love and harmony and affection
That you and my God protect you’re wellbeing , health, and affection
سنبلة الثلج بينكن بمدونتها لاول مرة
نفتح ابوابنا لبعض لنتعارف ونوطد
علاقاتنا ونتصادق في حب الله في زمن
بات يعاني شح الصداقة الحقيقية
نبذة عن شخصيتي وميولاتي
عشقي وجنوني الخيل
تذكرني بايام العز حين كان الرسول صلى الله
عليه وسلم يخرج للغزوات حين كانت
راية الاسلام خفاقة
احب الكتابة واحب الخواطر والشعر الديني
واكتب مقالات وقصص قصيرة او طويلة واحب
قراءة القصص والروايات البوليسية الهادفة
متضحكوش لو قلت اني من المعجبات بكرتون المحقق كونانالم اقل انني طفلة لا تريد ان
تكبر فحين العب مع ابني اجد متعة رائعة وكانني مثله تماما
واحب السفر كثيرا الا انني اصبحت اخشى
الطائرات بعد ما حدث لنا ونحن في طريقنا من
فرنسا الى امريكا وهي قصة سارويها لكن لاحقا
لا احب الخيانة والغدر واحب السماحة والحب الصافي النقي لا شوائب عليه
هنا ساتطرق لبعض المواقف الطريفة مع بعض الصديقات وساتحدث عن عضوات تركن اثرا جيدا في داخلي ولهن صورة مميزة
امشي طريقي الطويل في غربة هدت حيلي
وكسرت كل ما كان مجموع في داخلي وفرقتني
عن النبع الصافي امي وابي متى ينتهي هذا
الطريق كل عام اودعهم بسؤال كبير وانا انظر
النظرة الاخيرة لوطني من باب الطائرة هل سنلتقي
ثانية لنحضن بعضنا مجددا لتلاعب امي بظفائري
او لتعالج ه بحناء ليس لها طعم الا من يديها
متى متى متى متى متى ?
يا قنديلي في ليالي باردة ومظلمة لا تنطفيء
ابدا ابق معي ونسني في وحدتي لاكتب اوراقا
للغالية اللي نستني من وهبت لها قلبي دون غيرها
واخترتها صديقة دون غيرها لترجع لي قلبي مكسورا
ينزف من جرحها لسنين فلتبقى معي ياقنديل يا من تشهد
ابتسامتي في غفوتي على الاوراق وانا احلم بلقياها حلم
لا اتمنى اليقظة منه ابدا لابقى معها صديقتي كم جميلة
في فعلها في حلمي لا اريد ان اصحو لاتذكر جرحها لي
ابق معي يا قنديل واشهد دموع شوقي لها جرحتني لكن
اخترت البقاء وفية لها ولو في صمت واكتم حبها واكتفي
بالتنهيد بالعلن والبكاء في الخفاء
تركت قلبي كسفينة من دون بحار وسط متاهة لا نهاية لها
على اللسان من قول الاذية لكن المشكل هل
يمكن ان يعتذر الانسان بنفس ذلك اللسان الا
من يملك جراة كبيرة وله جراةايضا على تحدي
عجرفة النفس فنحن غالبا نسرع ونهرول للاذية
ونتوقف عند الجد ولا نملك الشجاعة لمواجهة اي
امتحان لتقف علامات التساؤل هذا اللسان وهذا
الضمير وهذه النفس لا رادع لهم سوى الوازع الديني
لذلك لا خوف ان اطلقنا لهم العنان فما سيفعلونه في
السر سيفعلونه في العلن