تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حملة :معا لنحفظ اسماء الله الحسنى كل يومين 33 اسم

حملة :معا لنحفظ اسماء الله الحسنى كل يومين 33 اسم 2024.

  • بواسطة
حملة :معا لنحفظ اسماء الله الحسنى كل يومين 33 اسم

اليوم و غدا سوف نحفظ 33 اسم :
هو الله الذي لا اله الا هو
الرحمن
الرحيم
الملك
القدوس
السلام
المؤمن
المهيمن
العزيز
الجبار
المتكبر
لخالق
البارئ
المصور
الغفار
القهار
الوهاب
الرزاق
الفتاح
العليم
القابض
الباسط
الخافض
الرافع
المعز
المذل
السميع
البصير
الحكم
العدل
اللطيف
الخبير
الحليم
العظيم

وكل من تريد ان تشترك معنا ليس عليها سوى الحفظ و كتابة ما حفظت كرد على الموضوع و ان شاء الله خلال سته ايام نكون حفظنا كل اسماء الله الحسنى و في اليوم السابع نراجعها ان شاء الله

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يسلموو ايديكي اختي الحبيبية .. انا قدرت احفظها كلها تقريبا

هو الله الذي لا اله الا هو : الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفارالقهار الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع العليم
هاد الى طلع معي بكمل ان شاء الله

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هو الله الدي لا اله الا هو الرحمان
الرحيم
الملك
القدوس السلام
المؤمن
المهيمن
العزيز
الجبار
المتكبر
الخالق البارئ
المصور
الغفار
القهار
الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض
الرافع
المعز
المدل
السميع البصير
الحكم
العدل
اللطيف
الخبير
الحليم
العظيم
الغفور
الشكور
العلي
الكبير
الحفيظ
المغيث
الحسيب
الجليل
الكريم الرقيب
ومشكوووورة خيتو …يلي طلعو مني بكملك ان شاء الله

شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز
واصل تالقك معنا في المنتدى
بارك الله فيك اخيتي …
ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة
لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
هو الله الذي لا اله الا هو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

من : فتاوى نور على الدرب

س: أسأل سماحتكم عن حديث أبي هريرة عن النبي – صلى الله عليه وسلم – : إن لله تسعة وتسعين اسما ، مائة إلا واحدا ، من أحصاها دخل الجنة . هل كلمة "أحصاها" الواردة في الحديث معناها حفظها ؟ أم قراءتها فقط ؟ وجهوني ، جزاكم الله خيرا ! .
ج : هذا الحديث مخرج في الصحيحين عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ، وله لفظان : أحدهما : " أحصاها " ، واللفظ الثاني : من حفظها دخل الجنة . معنى " أحصاها " أي حفظها وأتقنها دخل الجنة . وإحصاؤها يكون بحفظها ، ويكون بالعمل بمقتضاها .
أما لو أحصاها ، وما عمل بمقتضاها ، ولا يؤمن بهاء – فإنها لا تنفعه ، فالإحصاء يدخل فيه حفظها ، ويدخل فيه العمل بمعناها . فالواجب على من وفقه الله لإحصائها وحفظها أن يعمل بمقتضاها ، فيكون رحيما ، ويكون أيضا عاملا بمقتضى بقية الأسماء . يؤمن بأن الله عزيز حكيم ، رءوف رحيم ، قدير عالم بكل شيء .
يؤمن بذلك ، ثم يراقب الله ، ويخاف الله ، فلا يصر على المعاصي التي يعلمها
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 110)
ربه ، بل يحذر المعاصي ، ويبتعد عنها وعن الكفر بالله كله بأنواعه ، إلى غير ذلك .
فهو يجتهد في حفظها مع العمل بمقتضاها ، مع الإيمان بالله ورسوله ، وإثبات الصفات والأسماء لله ، على الوجه اللائق بالله ، من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل . يعلم أنها حق ، وأنها صفات لله وأسماء لله ، وأنه سبحانه الكامل في ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله . لا شبيه له ولا مثل له ، كما قال عز وجل في كتابه العظيم : (1) (2) (3) .
يؤمن بهذا ، وأنه صمد لا شبيه له ، تصمد إليه الخلائق ، وتحتاج إليه سبحانه وتعالى . هو الكامل في كل شيء ، وأنه لم يلد ولم يولد ، وأنه لا كفو له ، لا في صفاته ولا في أفعاله . ليس له كفء ولا مثل ولا سمي ، قال تعالى : وقال : ، وقال : .
فهو سبحانه لا سمي له ولا شبه له ، ولا كفو له ولا ند له ، هو الكامل في كل شيء سبحانه في علمه وفي ذاته ، وفي حكمته وفي رحمته وفي عزته وفي قدرته . وفي جميع صفاته سبحانه وتعالى ، فمن أحصاها علما وعملا وحفظها علما وعملا أدخله
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 111)
الله الجنة .
أما إذا أحصاها وحفظها ، لكن قد أقام على المعاصي والسيئات – فهو تحت مشيئة الله ؛ إن شاء الله غفر له ، وإن شاء عذبه بمعاصيه . ثم بعد تطهيره من المعاصي يخرجه الله من النار إلى الجنة ، إذا كان مات على التوحيد والإسلام ، كما قال الله سبحانه : .
والكبائر تشمل الشرك وأنواع الكفر ، وتشمل المعاصي التي حرم الله وجاء فيها اللعن ، والغضب والوعيد من الكبائر . فعلى العبد من العباد الرجال والنساء أن يجتنبوها ؛ ولهذا قال سبحانه : يعني الصغائر .
ويقول النبي – صلى الله عليه وسلم – : الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان – كفارات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر وفي لفظ : ما لم تغش الكبائر ، كالزنى والسرقة وعقوق الوالدين أو أحدهما ، وقطيعة الرحم ، وأكل الربا ، والغيبة والنميمة ، والتولي يوم الزحف ، والسحر ، إلى غيرها مما حرمه الله من الكبائر .
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 112)
والمقصود أن إحصاء الأسماء الحسنى وحفظها من أسباب السعادة ، ومن أسباب دخول الجنة لمن أدى حقها ، واستقام على طاعة الله ورسوله ، ولم يصر على الكبائر

ولذلك اخواتي العزيزات اولا سوف نقوم بحفظها و بعد ذلك سوف نتعرف على معانيها اسم اسم ان شاء الله و نساعد بعض للعمل بمقتضاها و تجنب الكبائر ان شاء الله ….. همتكم معانا

1. هو الله
2. الرحمن
3. الرحيم
4. الملك
5. القدوس
6. السلام
7. المؤمن
8. المهيمن
9. العزيز
10. الجبار
11. المتكبر
12. الخالق
13. البارئ
14. المصور
15. الغفار
16. القهار
17. الوهاب
18. الغفور
19. الشكور
20. القابض
21. الباسط
22. المعز
23. المزل
24. السميع
25. البصير
26. العليم
27. الرزاق
28. العظيم
29. الحكم
30. العدل
31. الخافض
32. الرافع
33. العلي
يسلمووووووووووووووووو
يا عسل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.