::
::
هُنا
أحَاسيس ألِفَت الوحدة،
وعَشِقَت الصمت ،
وترعرعت بين حَنايا القلبْ
هُنا
بعض مِني ..
أو حَتى كُلي ..!
وَربما ..
لاشَيء مني ,,,
بإختصـَــــــــــــــآر !
………………………… [هي أنآ ]
بكُل حَالاتي .
هنــآ :
……………………. فقط إنتظرووني حكآيه هُدوء
إفتتآح المدونه ..
اليوم : الثلاثاء
التاريخ : 26 / 12 / 1445 هـ
السآآآعه: 32 : 1 م
::
من أنا ؟!
ومن أكون ؟!
لكل من يسأل هذا السؤال
فهنا الإجابه
الإسم : مشتاقه لحنانكـ
مكان الاقامه : السعوديه يالبى السعوديه
العمر : 15 سنه > العمر كله
::
::
مآذا أحب : احب الخير الى كل الناس / احب الانطواء احيانا / احب اهلي و صآحبآتي
احب الجهآلو واحب امشطهم هع
ومآذا أكرهـ : اكره الظلم / اكره الشماته / اكره نكرآن الجميل / اكره احد يتأمر عليي >< ,
::
::
هوآيآتي : احب اعفس , احب الجلوس ع النت , احب اقرأ روآيآت ,
, احب الكروشيه ,
الأكلآت المفضلة لدي : ورق عنب
المشروبآت المفضله لدي : احب العصيرآت , الغازيآت ^^
الألوآن المفضله : الازرق بدون منآزع مع تدرجآته .
::
::
المهنه: طالبه الله يوفقني.
الموآد المحببه لدي : العلوم
الموآد الي اكرهها :مواد الادبي و */ الاجتمآعيات , الرياضيات , .
::
::
واظن ماكتبته يكفي ..
– ﻟ̲م يسٺطع أحدا أڻ :
يحقق شيئا رائع !
اﻻ الذين كان لديهم ..
[ الآعٺقاد ] ’
ﭜأن – شيئا ما ☇♥
بداخلہم يفوق الظروف
آلمتزوج : يآلييت إني عـزآبي ..
آلعـزآبي : متى آتزوج و آرتآح ..
الغـني : ليتني فقير و آحس برآحـة آلبآل ..
آلفقير : ليتني غـني و آع‘ـيش ححيآتي ..
آلشآيب : ليت الشبآب يعـود يوماً ..
آلشآب : ليتني آرجـع طفل و كل همي لعـبتي ..آلطفل : متىآ آكبر بآبآ ؟!
الحي : يآليتني آموت و آفتك من هآلدنيآ ..
الميت : يتمنىآ يرجـع عـششآن يعـوض مآ فآته ..
/
عذراً أيهآ آلبششر
متى ـآ ستشعـرون بآلقنآعة !
حينمآ يُمدح شخصٌ , فالجميع يصمت
وعندما يُذَمٌ شخصٌ , الكل يشارك
.
مُجتمع غَرييييبْ
ستضل آبتسآمتي عنوآن مستقبلي ،"
مهمآ آنجرحت أو تألمت " . .
آقولهآ وآنآ آستعيد ثقتي [ بنفسي ]•
سأبقى أبتسم لان ؛ آبتسآمتي هي
[آحتقآر لكل من جرحني] . .
. بينَيْ وَ بينكَ ( مَسسآفھ ) . .
مَآ : إنتھُتَ وَ آنآ / . . إنتھيتَ !
كِلْ مَآحُوليَ جبرَنِيْ . .
آخِذ : ( إحسّسّآسيْ ) وَ آروُحَ . . ! </3
أرَزقني نَيـۃ طَاهِرھ<3
تَطَہر بِہا قَلبي ۆ تَمحُوا بِہا ذّنَبي ’
رَبي أرَفعّ عَني كَل حزنّ ۆ هَم . .<3
ۆ عَوضنِي بفَرحّ أرَغّد بہ ۆ أنَعم طَول حَياتِي . .
