حافظي على العلاقة الزوجية حتى بوجود الأطفال
يضفي وجود الأطفال على الحياة بهجة وروعة ، ويمنحونكِ شعورًا لا يوصف حين تصبحين أمًا ، لكن وجودهم كذلك يمكن أن يكون مؤثرًا سلبيًا على العلاقة الحميمة .
تشير الدراسات إلى أن المرأة عرضة للبرود الجنسي أكثر من الرجل بحوالي 22% ، عند التعرض للضغط والتعب النفسي والجسدي . ومما لا شك فيه أن اهتمامك بطلبات الأطفال ومحاولتك تأمين احتياجاتهم طوال الوقت ، سيعرضان علاقتك الحميمة للخطر ، إذا لم تنتبهي للأمر .
كذلك فإن وجود الأطفال في المنزل بحد ذاته يمنع الزوجين من ممارسة العلاقة الحميمة ، فالطفل ابتداءً من سن السنتين يصبح فضوليًا ، ولا يمكن إغراؤه بالبقاء في مكان واحد فترة طويلة ، بل يبدأ في الانتقال من غرفة لأخرى .
فكيف تحافظين على علاقتكما الحميمة ، في ظل وجود أطفال يجعلون الأمر صعبًا؟
تذكري دائمًا أن زوجك يحتاجك أيضًا ، فخصصي له بعض الوقت وحده بعيدًا عن الأطفال.
استغلي ساعات القيلولة التي ينامها الأطفال عادةً خلال اليوم ، لممارسة العلاقة الحميمة.
يمكنكِ كذلك التخطيط للأمر حين ينام أطفالك ليلاً.
حاولي الحصول على وقت لكِ للاسترخاء بعيدًا عن الأطفال ، ولو ساعة واحدة.
اسرقي اللحظات الحميمة مع زوجك ، فذلك يعطي نكهة مميزة للعلاقة الحميمة
ادعووووووووولي الله يرزقني بولد لانو انا معي عقم
سوسو1978
اشكرك اختي على موضوعك الذي يمس شريحة كبيرة من النساء
من مشاهداتي في مجتمعاتنا كثير من النساء متى انجبت الطفل الاول اصبح هذا الطفل حاجزا بينها وبين زوجها واصبح كل همها الطفل وبشكل جدا مبالغ فيه فتجعل الطفل هو المتحكم بالعائلة
ولكن المرأة الواعية هي من تتحكم بطفلها وبرنامجه من نوم وغذاء ولعب وغير ذلك بحيث تبرمج حياتها بطريقة منظمة لتعطي كل ذي حق حقه
واعتقد ان الجهل بكيفية التعامل مع الطفل هو السبب وراء كل هذه الامور ،، والحل ان تثقف الام نفسها بكيفية التعامل مع الطفل ،،،، والكتب بهذا الخصوص متاحة والنت فيه من المعلومات الكافية
ولتتذكر الزوجة دائما بان لديها طفل كبير عليها ان لا تتجاهله والا بحث عن الحنان والعطف في مكان اخر