تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » »๑●Ω₪ حاجة طفلك الى عنايه خاااصه أثناء مرضه ₪Ω●๑« صحة الطفل

»๑●Ω₪ حاجة طفلك الى عنايه خاااصه أثناء مرضه ₪Ω●๑« صحة الطفل 2024.

»๑●Ω₪ حاجة طفلك الى عنايه خاااصه أثناء مرضه ₪Ω●๑«

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

عندما يمرض الأطفال يصبح الاهتمام بهم أمراً متعباً جداً للأهل جسدياً وعقلياً، وذلك بسبب الشعور بالقلق والتوتر بالإضافة إلى فقدان الرغبة بالنوم وضعف الشهية..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لذلك من المهم أن يعتني الوالدان بأنفسهم أولاً، وهذا يعني بأن يجبروا أنفسهم على تناول الطعام، والمغذيات، والفيتامينات، حتى يكونوا أقوياء عند العناية بالطفل، ويمكنهما التناوب للعناية به حتى يحصل كل فرد منهما على الراحة والغذاء المناسب.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وإليك نصائح للعناية بالطفل:

1ـ لا تظهري خوفك، وطمئني الطفل وأخبريه بأن كل شيء على ما يرام، أما إذا كان الطفل يفهم اخبريه ما مرضه، وانصحيه بتناول الدواء بانتظام ليشفى بسرعة.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لأن الطفل إذا رأى قلقك، وخوفك "حتى الأطفال الرضع يستطيعون الإحساس بخوفك"، فكيف سيثق بك أو بنفسهم أو بالدواء؟..
إن حالتك النفسية ضرورية لأنها تنعكس على نفسية الطفل، لذلك اظهر دائماً بمظهر المتفائل والمبتهج، لان هذا يرفع معنويات الطفل.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

2ـ أسسي علاقة جيدة مع طبيبِه. اختر طبيباً تطمئن له وتشعر بالراحة بالاتصال به في منتصف الليل، واختاري طبيباً منفتحاً وصادقاً معك بخصوص حالة طفلك، فالطبيب الجيد يعرف ما تمرين به،

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وإذا كان مهنياً محترفاً فسيوفر لك الدعم أو يوجهك إلى مجموعة من الأهل مروا بمثل حالة طفلك ليوفروا لك الدعم والنصائح.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

3ـ دعي الجميع يشارك في العناية بالطفل، لا تعزلي الطفل، بل دعي الجميع يشارك بالعناية به،

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سيشعر الطفل أنه محط اهتمام الجميع مما يرفع معنوياته وسيمنحك ذلك بعض الوقت لترتاح ويخفف عنك بعض الأعباء النفسية والجسدية.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

4ـ لا تهملي احتياجات الأطفال الآخرين إذا كان لديك أطفال آخرون في البيت، بل حثيهم على العناية بشقيقهم المريض، واشرحي لهم بأن هذه الحالة مؤقتة حتى يشفى وأنهم لاقوا نفس الاهتمام عندما مرضوا.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

فقد يشعرون بالاستياء من شقيقهم المريض لأنه يستحوذ على اهتمام الجميع وقد يتصرفون بطريقة تزعج الطفل المريض، مثل الابتعاد عنه مما يسبب التوتر والغضب للطفل المريض، يمكنك أيضاً توجيههم فربما لا يعرفون كيف يعتنون به، مثلاً أطلبي من أحدهم أن يقرأ له قصة، أو يرسم له رسماً جميلاً، ولا تطلب منهم الخروج والابتعاد عن الطفل إلا إذا كان المرض معدياً.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

5ـ اتركي خطوط التواصل مفتوحة بينك وبين الشريك، فمن المهم أن تتناقشا ولكن بهدوء، لا تثيرا غضب بعضكما ولا تلوما بعضكما، فالمرض أصبح واقعاً والمهم الخروج من الأزمة والوقاية منها في المستقبل.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

إن التوتر في العلاقة قد يسبب تراجعاً في حالة الطفل الذي سيشعر بأنه السبب وبالتالي يزداد شعوره بالإحباط، حتى الأطفال الرضع يشعرون بالتوتر في العلاقة بين أهلهم.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شكـــر الـــى كــل مـــن نــور صفحتـــي بمـــروره
تسلمي على كل ما قدمتي يا عسل
موضوع قيم شكرا
مروركم يسعدني وردودكم تعني لي الكثير وتقييمكم ثمرة جهدي
يسلمووو حلو موضوعك ولطرح الحلو
شكرا على المرور العطر والردود الرائعه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
مرحبا حبيبتي ،،،

تسلمـ يدك عزيزتي 00

فعلا حتى الرضع يحسوون بجو البيت ،،، ويتأثرون بالجو المحيط بهم

سلمتْ يـــــــــدآك ِ ،،

دمتي بــ سعآدهـ ~

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.