كيفكم ياغاليات ان شاء الله تكونوا بأحسن حال ..
بصراحة لدي استفسار ؟؟ ويارب يجازيها الجنة الي تعطيني الفتوى الصحيحة ..
لدي صديقة عزيزة علي متزوجة من 5سنوات وحصل لها اسقاط مرتين ومن يومها تأخرت بألانجاب ومااحصل لها حمل وناوية تعمل طفل اناببيب والسؤال انه هل هناك حرج اذا عمل لها طبيب وليس طبيبة لانها خايفة من انه يكون هذا حرام وان شاء الله اشوف الردود ودمتم بحفظ الرحمان
ويارب يكتبلها الحمل انا وهيا اللهم امين
الاولى ان تكون طبيبة وليس طبيب ولكن اذا دعت الحاجة والضرورة الملحة جدا يجوز ان شاء الله ولا شيء عليها
حبيبتي حظك حلو ماشاء الله
وجدت هذا السؤال من خلال اول بحث لي في جوجل
من موقع ابن باز رحمة الله عليه
تزوجت منذ عشر سنوات، ولم أنجب سوى طفل واحد منذ ثمان سنوات، وتوقفت عن الإنجاب بعد ذلك بدون أي سبب مني، وإنما بإرادة الله – عز وجل – ، وقد عرضت نفسي على كثير من الطبيبات، ولكن دون جدوى، فهل يجوز لي يا سماحة الشيخ عرض نفسي على الأطباء؟
نعم إذا كان هناك أطباء مختصون في أمراض النساء المانعة من الحبل، ولم يجود من يقوم مقامهم من الطبيبات فلا بأس أن تعرض المرأة نفسها فيما يتعلق بالمرض الذي لم يعرفه النساء، وهكذا الرجل إذا كان به مرض لم يعرفه الأطباء من الرجال أو كان هناك طبيبات يعرفن هذا المرض أو يرجى أن يعرفن هذا المرض فلا بأس. المقصود أن التطبب عند الرجل من المرأة عند الحاجة والتطبب من الرجل عند المرأة عند الحاجة لا حرج فيه. أما إذا وجد من يكفي فإن الطبيب يكون للرجال والطبيبة تكون للنساء حذرا من الاختلاط الذي قد يضر الجميع، وحذراً من الفتنة، لكن عند الضرورة يجوز أن يطب الرجل المرأة ويجوز للمرأة أن تطب الرجل عند الضرورة الداعية إلى ذلك، والله المستعان.
.