ان النفس البشرية من الصعب جدا ترويضها وفى حالات كثيرة سهل ترويضها وصعب ايضا ارضائها ومن الملاحظ ان كل فرد حسب البيئة المحيطة وكيفية تاثرة بها وتائثيرة فيها فانا ساضرب مثلا واحدا رايتة بنفسى من واقع يوم واحد فى داخل مستشفى للاطفال دخلوا لاجراء نفس العملية الجراحيةوتجدهم قبل الدخول يبكون بكء شديد وكلما خرجت حالة وقد وجدوها ملقاة على ظهرها والاهل والاقارب ملتفون حولهاوكل واحد يحاول ان يسكت ابنة او ابنتة الذى يبكى كل بطريقتة وحسب امكانياتة فمثلا تجد رقيق الحال يرضى بواحدة من العملة النقدية ويطير فرحا والاخر مازال يبكى وبعد عناء ومحاولات شتى وعروض من العملة مازال يبكى وعندما تخرج لة الام موبايل وبمجرد لمسة يبدا فى الابتسام قليلا وبعد مدة ليست قليلة اخيرا يكف عن البكاء وكلما نظرنا الى حال هؤلا الاطفال وجدناه حالات مصغرةوهذة نبزة بسيطة من المجتمع الكبيروالامثلة ممن يصعب ترويضهم وارضا ئهم بسهولة وكلما قدمت الكثير تعود الانسان علية ويريد المزيد من الكماليات وكلما زادت الضغوط النفسية على الفرد تجد صثعوبة فى التعامل معة او ارضائ (بقلمى)