عجبا كل بيت في العالم فيه تراب من الجنة ومع ذلك هنالك من لايهتم ويفضل عليه سعير النار والعياذ بالله بل احيانا نقذفه بالشارع والاولى بنا ان نخزن بعضا منه لنحاجج في يوم الحساب اننا حافضنا عليه وصناه من الاذى والاهمال تراب الجنة هذا اغلى من كل الاثمان فاوصيكم واوصيكن بتقبيله كل لحظة ان لم يكن كل وقت وشمه والتبرك به فله وقت وينفذ من البيت وسنلوم انفسنا على نعمة الله التي ستزول في ساعتها ولن نكفر عنها مهما فعلنا اتعلمون ما هذا التراب انه الذي تمشي عليه امهاتنا وقد بشرنا الرسول الكريم (ص) (ان الجنة تحت اقدام الامهات) وساله احدهم انه كان يقضي حاجة امه وانه حملها على ظهره وحج بها فرد الرسول عليه (انك لم توفها طلقة واحدة من طلقاتها)الله اكبر ماهذه النعمة والرحمة المهداة من النبي والله عزوجل تراب الجنة في بيوتنا ونسمع ان ابنا او بنتا ضربت امها لو اهدانا احد هدية تجعلنا نرتاح العمر كله نجازيه بالضرب ام بالشكر واسمعو قصة حدثت لشاب من العراق
يتبع
يتبع