تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بنات الرياض{ الصورة الڪاملـہ }روايـہ الرد على روايـہ {بنات الرياض} -قصة قصيرة

بنات الرياض{ الصورة الڪاملـہ }روايـہ الرد على روايـہ {بنات الرياض} -قصة قصيرة 2024.

بنات الرياض{ الصورة الڪاملـہ }روايـہ الرد على روايـہ {بنات الرياض}

خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بنات الرياض الصورة الڪاملة للرد على رواية بنات الرياض

◄للروائي ابراهيم الصقر►

قامت الروائية السعودية رجاءالصانع بتأليف رواية أسمتها (بنات الرياض) وڪانت قصتهاتدور حول عدد من الفتيات المتحررات من الطبقه الغنيه وتجاهلت بشڪل ڪامل
بقية الأصناف الأخرى من بنات المجتمع واللاتي يشڪلن الأغلبيه منه

وقد طلب القراء والقارءات الڪرام من الصقر صناعة رواية تعطي الصورة الحقيقية والڪاملة لفتيات المجتمع فتم تاليف هذه الرواية (بنات الرياض الصورةالڪاملة)

ڪرواية رد على رواية (بنات الرياض) ليڪون الرد بالمثل ولتڪون هذه الرواية ممثلة لاغلبية فتيات هذاالمجتمع التي تم تجاهلن في الرواية السابقه

علما بأن روايةبنات الرياض الصورة الڪاملةمنعت من النشر منقبل وزارة الاعلام لعدة سنوات دون اعطاء أي سبب

لذلڪ مع الأسف ولم يتم السماحلها الا مؤخرا وقد لاقت انتشارا ڪبيرا وخصوصا نسختها الالڪترونية التي قرأها الملايين

قالوا عن رواية بنات الرياض الصورة الڪاملة:

" … وددت أنني من أهل فن الرواية .. لأڪتب ما أريد متى ما أريد .. والحقيقة أني حاولت ..فوجدتني ڪمن يڪتب نثرا مشعور, أو شعرا منثور ..
وأراد الله أن أجتمع بإبراهيم الصقر .. وأبثه همي .. فڪان أڪثر هما وحرقة, وهو مع هذا صاحب قلم سيال, وواسع الخيال, وعذب المقال, فقلت له أبدع, وأعد الأمور إلى نصابها في -بنات الرياض-
وأنا أقف وقفة المراقب عن ڪثب والمستشار المؤتمن فأنطلق على برڪة الله وأطرب المسامع, وأفتح المجامع بهذه السلسلة المبارڪة . "

الشيخ محمد سرار اليامي
خطيب وداعية ومؤلف إسلامي ومستشار شرعي

" . أشڪر الأخ ڪاتب الرواية على الجهد الذي بذله والحماس الواضح لديه
والرغبة العارمة في إيضاح الصورة الحقيقية ولقد لفت نظري المرح
واللغة الأنثوية الجميلة في الرواية والتي نجح فيها الڪاتب إلى حد ڪبير . "

أ. مشاعل العيسى
ڪاتبة اجتماعية وشاعرة سعودية

" . ما زلت أجابه نفس المشڪلة ڪلما بدأت في قراءة شيء
لإبراهيم الصقر مهما حاولت لا أستطيع التوقف عن القراءة . "

أ. مبارڪ المهيري
ڪاتب اجتماعي وداعية إماراتي


الرواية متوفرة في المڪتبات العربية ڪذلڪ متوفره على موقع الڪاتب بشڪل الڪتروني وبحوارات ملونه لمن يحب قرائتها على الجوال ~

بعض المشاهد المتفرقة من الرواية

علت الدهشة وجوه الفتيات ثم قالت عبير بحماس شديد:
– أنت؟!! .. أنت كاتبة بنات الرياض؟!!!

***

خلعت نظارتها ورجعت بظهرها إلى الوراء وبدأت تقضم مقبض النظارة بأسنانها.. ثم بدأت تمسح على لوحة المفاتيح بأصابعها برقة وهي تفكر..
– حسنا أيها النمر سترى كيف أرد عليك؟
ثم اعتدلت في جلستها وبدأت في الضغط على الأزرار..
"..أهلا تايغر .. سعيدة لسعادتك .. وهذا من ذوقك الراقي .. شكرا لك.."
ثم ابتسمت بخبث وهي تضغط على زر الفارة لترسل الرد..

***

– حسنا … سأعترف سأعترف.
– هذا أفضل .. هيا تكلمي..
– آآآآآه يا ملوكة .. قصة حب ولدت منذ سنتين .. كما تعرفين أنا رسامه مانغا .. وهو مهندس صوتيات
– صحيح .. كيف اجتمعت الرسامة على مهندس الصوت؟!
– هيه!! أنا أتكلم هنا >_< .. هل ستستمرين في المقاطعة؟!!
– أوه!! آسفة أكملي .. لن أكررها..
– هذا أفضل .. احم .. كنت أشارك في المنتدى كما تعلمين .. فأعرض رسوماتي .. وأطالع رسومات الآخرين ومشاركاتهم نتبادل الآراء والنقد
والمزحات والضحكات في بيئة جميلة وجو عائلي حيث كنت أعتبر كل رواد المنتدى إخوة وأخوات لي ..
لكن .. أحسست بشيء مختلف تجاه أحدهم فردوده كانت مميزة وكلماته رائعة والأروع من هذا وذاك أنه كان يهتم بي وكأي أنثى
أحسست بالفرحة .. بل بإحساس أشبع غروري بأن هناك من يهتم بي .. فلا يكاد يخلو موضوع لي من رد له أو اثنين أو ثلاث ..
كان يطاردني .. ويتابع كل ما أكتبه وأرسمهولم يكن يفعل هذا مع شخص آخر غيري .. فقط معي أنا … وكأني الوحيدة في هذا العالم بالنسبة له
– مالت علي ليت عندي معجب زيه) .. هاه .. وماذا بعد ذلك؟!!
– بدأنا في تبادل الرسائل ثم تطور الأمر إلى المحادثة عن طريق الماسنجر .. وتعارفنا بشكل أكبر .. حتى عرف كلانا كل شيء عن الآخر .. ثم .. وقعنا في الحب ^_^
أحببته بجنون وبادلني هو هذا الجنون .. كنا نلتقي بشكل يومي .. فلا يطيق فراقي يوما واحدا .. ولا أطيق الابتعاد عنه أيضا
– ياااي .. أنا أذوب من الرومانسية .. ثم ماذا؟ ثم ماذا؟

***

قامت قاصدة غرفة والدها لتوقظه للصلاة لكنه زجرها عندما فعلت ذلك قائلا:
– كم مرة أقول لك يا حمقاء لا توقظيني من النوم قبل أن يرن جرس المنبه
– هداك الله يا والدي لقد حان وقت الصلاة ومنبهك لا يرن إلا في الساعة السادسة وهذا تأخير لا يجوز لصلاة الفجر .. قم يا والدي وأرضِ ربك ليجزيك الأجر الوفير
رفع الغطاء عن رأسه بعصبيه ورما عليها الوساده لتصيبها في وجهها وتسقطها أرضا وصرخ فيها بحنق:
– ( تراك صجيتينا كل يوم صل! صل! .. ما أبي أصلي!! ألف مره أقولك ما أبي أصلي يا مطوعه!! فهمت ولا لا يا بقره؟!! هي الصلاه بالغصب؟ )
جلست وهي تكفكف دموعها ثم أخذت الوساده واعادتها اليه وقال بصوت خافت:
– أكررها كل يوم لاني خائفه عليك يا والدي من عذاب رب العالمين ان استمريت على معصيته وتركك للصلاه
انحنت وقبلت رأسه وقالت:
– لن أيأس .. يوما ما ستصلي باذن الله .. انت والدي .. حقك علي ان لا ايأس من نصحك

***

دوى صوت المكبر مرة أخرى:
– السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فردت الفتيات بأصوات متفاوتة ومتداخلة:
– وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
– بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أما بعد،
فأكملت مي بصوت خافت:
– أما بعد اتقوا الله يا عباد الله
بينما كانت لمياء تغالب ضحكاتها وتبدل بين نظام الصامت والهزاز على حسب استطاعتها..
– بناتي الطالبات
– نعم يا جدتي!
– أريد أن أرحب بكن في الكلية، وأتمنى لكم قضاء وقت مفيد جدا في رحابها وبين جنباتها .. أعرفكم بنفسي
– أنا العجوز الساحرة!!
– اسمي مريم خالد عميدة الكلية .. اعتبروني أختاً كبرى لكم أو حتى أم لمن رغبت في ذلك
فقالت مي بصوت طفولي:
– ماما!!
– وبإمكانكم طرح أي تساؤل أو استفسار علي مباشرة..
– حسنا أين مكنستك وقدرك؟
عندها لم تتمالك لمياء نفسها وأطلقت ضحكة عالية..

– هاهاهاههاهاها ااهههاهاهاهاها
فضربتها مي بقوة..
– ماذا فعلت يا حمقاء لقد فضحتنا
فأمسكت لمياء بفمها بارتباك وهي تنظر بهلع يمنة ويسرة حيث كانت كل الأنظار متجهة نحوها.. فدوى مكبر الصوت بصوت العميده الغاضب:
– احم.. الأخت هناك!! تعالي!!

***

– هاه هل صدقتني الآن؟
– يخرب بيتك يا مجنون!!.. أخيرا فعلتها وخطفت بنات
– هه .. اسمع .. بلغ بقية الشباب الغير متواجدين ليحضروا إلى الاستراحة .. وادع (كل من يعز عليك) أيضا .. هه
– فورا!!
وهنا بدأت عبير بالشهيق والنواح..
– لقد ضاع مستقبلي .. انتهت حياتي .. يا رب ساعدني .. يا رب ساعدني.. يا رب والله أتوب والله أتوب .. خلصني يا رب من هذا المأزق وسأتوب .. سأتوب
لاحت من لمياء التفاتة إلى يمينها لتجد أن من يقود السيارة التي تحاذي سيارة خاطفها هو أبوها!! ..
شعور غامر بالأمل اجتاح كيانها ليتفجر على شكل صراخ هستيري
– بابا بابا بابا بابا!!
وهي تضرب على الزجاج بعنف في محاولة لتحطيمه أو لفت انتباه والدها الذي لا يعلم أي شيء عن وضعها الحالي .. ثم حاولت تمزيق تضليل الزجاج
الذي يحجب الرؤية من خارج السيارة بأظافرها القصيرة لعل وعسى أن يراها لكن أظافرها تشققت وبدأ الدم يسيل منها وهي تحكها بسرعة على الزجاج
– بابا الحقني .. بابا .. بابا أنا بنتك لمياء .. بابا ساعدني … النجدة بابا!!


هذه بعض من المشاهد اخترتها لڪم من موقع مؤلف الرواية حيث توجد هناڪ مشاهد أڪثر لڪن ما حبيت يڪون الموضوع طويل

أتمنى تنال إعجابكم

:0071:

قراءة ممتعة
قراءة ممتعة
قراءة ممتعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.