فجأة ودون مقدّمات يبدو شريك الحياة جحيماً لا يطاق ويصبح بمثابة "الآخر" و"الغريب"! يتمنى الزوج أن يعود به الزمن إلى الوراء ليختار أنثاه من جديد، وتحلم الزوجة بسنوات الصبا والشباب لتتجنّب سوء الاختيار الذي أدى بها إلى أن تكون "حرم" هذا الشخص الذي تشعر بغربة تجاهه.. إنها صرخة احتجاج متأخرة جداً و"صحوة" ربما تكون كاذبة أو حقيقية، لكن المؤكد هو أن شعوراً بالمرارة يتملك كل طرف تجاه الآخر بعد أن أصبح أباً -أو أماً -وأحياناً جداً – أو جدة.
احذري ان تصبحي هكذا:chair[1]:
مع التحيــــــــــــــــــــــــــــه
انا مثلا :
لما اكون رايقة مع زوجي ولا يوجد خلافات – اعشقه عشق غريب و احمد ربي مليون مرة عليه.
ولما نتشاجر :
اكرهه كره غريب و اتمنى لو لم التق به يوما – ولا اطيق النظر اليه.
فما هذه الطبيعة التي املكها – تنقلب من حب الى كراهية او العكس لابسط امر ؟؟؟؟
………………………………………..
تسلمي عالمرور
انا قصدت بعد عشرين سنه زواج…………..هل ينقلب الحب الى كره على طول
مع التحيـــــــــــــــه
لا يوجد تعميم – كل واحد على حسب.
مع التحيـــــــــــــــــــه
بس الان في الوقت الحالي عندما نكون متصالحين وكل شئ اوكي احس نفسي كأني اعيش في حلم و لو طلب عيوني انطيها لكن عندما نتشاجر اظل احبه بس طبعا ابوز في وجهه وو اندعي من ربنا يهدي حته يأتي يصالحني:marsa117[1]:
نتمنى رضاهم بس هم……جنس قاسي
الله يسامحنا
مع التحيـــــــــــــــــــــــــــه
خلص بيكون الاولاد كبرو ونفكر في مستقبلهم
والانسان كل ماكبر كل ما كان تفكيرة فالحياة نضج
بيكون فية مسؤليات وهيك يعني …
هيدا من رأي انا
والحمدولله اني احسنت الاختيار في زوجي الغالي
اشكرك اختي سيده الضباب على الموضوع الرائع