السلام عليكم
عمري 20 سنه احببت انسان اكثر من سنتين و احنا على تواصل تقدملي شخص و اهلي كانوا موافقين عليه لانو مواصفاته كل اهل بيتمنوه لبنتهم و انا حكيت لماما عن الشخص اللي احبه و حكتلي خليه يحجزك اذا هو صادق و فعلااا حكت والدته مع امي بس امي و ابي ما وافقوا عليه لانو ما بيحبوا والده المهم ضغطوا علي و انا لما شفتهم سعيدين قلت رح ارضيهم و خلص وافقت عليه بعد ما فكرت بالعقل مو بالقلب و كمان استخرت و الان كثير ندمانه بفكر بالانسان اللي حبيه كثير و مو قادره احب او حتى احس بمشاعر تجاه خطيبي هو بيحبني و حكالي رح اصبر عليكي …. انا كثير مخنوقه و ضايعه صاحبيتي حكتلي ضلك ادعي ربنا لعله فرج همك …. وانا في سؤال شاغل بالي كثير ( انو بالجنه انا رح اضل مع زوجي او انا بختار اللي بدي اياه ) في كثير اشخاص حكولي انو بتظلك مع زوجك و هاي الفكره بتزعجني بتخليني ابكي .. يا ريت تساعدوني و تنصحوي
شكراا للجميع و يا ريت يا الاداره تنزلوا موضوعي هاي امانه …
اللهم صل و سلم على سيدنا محمد افضل الصلاه و اتم التسليم .,..
اول شي زوجك اولى بالحب ورح تتمني يكون معك بالجنه
وهذا الشخص رح تنسيه
لان ما بيدك تسوي شي
اتقدم لك وما صار نصيب
خلاص فركش
صفحه وطويناها
فكري باللي رح يصير زوجك ابو ولادك
انت غلطتي لما حبيتي شخص وتواصلتي معه هذه عاقبة فعلتك الخاطئة
أولا لازم تنسي من أحببت لأنك أكيد ما بتعرفيه حق المعرفة وكيف تثقي فيه وهو كان يكلمك عن طريق غير شرعي ؟؟؟؟؟؟ بجوز كان يكلم مثلك مية
اقتنعي بنصيبك وحاولي تحبي خطيبك انت استخرت ربك وربنا أكيــــــــــــد ويقينا اختار لك الخير عسى بحياتك خطيبك بعد ما يصير زوجك يسعدك ويعطف عليكي أكثر من اللي حبيتيه أو يطلع يلي حبيتيه بدون أخلاق أو يهينك أو أو أو……………
بالجنة (لهم فيها ما يشاؤون )
أعرف أن المرأة في الجنة لاّخر أزواجها في الدنيا
حبيبتي أبعدي التفكير هذا من بالك لأن أزواج الجنة كما تشتهي نفسك زوج الجنة بخلق سي الخلق محمد صلى الله عليه وسلم
وبجمال يوسف عليه السلام ووووووو ما تحبين من الصفات في الجنة سترين زوجك بها الأفضل والأوسم
جعلنا الله من أهل الجنة
يشعر كثير من الشباب والصبايا أثناء مرحلة المراهقة بميل إلى شخص بعينه من الطرف الآخر، ونتيجة لانجرافهم نحو هذا الحب قد يتصورون أن تلك العلاقة هي حب حياتهم ولا يمكن أن يواصلوا الحياة بدونها، ولكن بسبب قلة خبرتهم الحياتية وعدم نضوجهم بعد بالشكل الكافي سواء على المستوى العقلي أو العاطفي، فإن هذه العلاقة غالبا ما تنتهي بالفشل.
لتكمن المشكلة في ذلك الوقت، في كيفية أن ينسى الشاب أو الصبية هذه القصة الفاشلة، وكيف يواصل حياته بنجاح ويتأكد بأنه سيقابل الحب الحقيقي في مرحلة عمرية لاحقة.
لذا نقدم لكل الشباب والصبايا الذين مروا بتلك الحالة السابق ذكرها، ست طرق سحرية لنسيان الحب القديم ونزعه تماما من القلب، من أجل مواصلة الحياة بحثا عن الحب الأبدي.
لا للمقارنات:
من الأمور التي يجب دوما أن يضعها الشباب والفتيات بعين الاعتبار، هي عدم القيام بعمل أي مقارنات بين الحب القديم و الحب الجديد، لأنهم إذا سلكوا هذا الاتجاه السلوكي السلبي فإنهم يحبسون أنفسهم داخل دائرة التفكير في الماضي وبالتالي سيصعب عليهم اجتيازه.
في حالة وجود صعوبة بالغة في الكف عن عمل المقارنة بين الحب الحالي و القديم، على الشاب أو الفتاة التركيز على ذكر مزايا الحبيب الحالي وعيوب القديم، ليكتشف الشاب أو الفتاة أنه تخلص بالفعل من الشخص الخطأ وأن الحبيبة أو الحبيب الحالي لديه من المزايا ما يجعله يستحق فرصة ليثبت حبه.
لا.. للتكرار:
مبدئيا، عليك الاقتناع بأن لكل علاقة تفاصيلها و طبيعتها الخاصة بها، وبالتالي لا تحاول بتاتا أن تعيد أجواء قصتك القديمة من خلال علاقة جديدة، فعلى سبيل المثال لا تتوقع أن يكون سلوك حبيبتك الجديدة و طباعها هي نفسها التي كانت في حبيبتك القديمة وكذلك الأمر بالنسبة للفتاة.
لذا كن على اقتناع تام بأن علاقتك القديمة قد انتهت بصرف النظر عن من المخطئ، فأنت في مرحلة جديدة تتطلب منك أن تعطي فرصة للشخص الجديد الذي معك، و أن تتكيف مع التفاصيل المختلفة للعلاقة.
لا .. للحنين للماضي:
هل ترغب في أن تعيش الباقي من حياتك وأنت تبكي على ما مضى، و تتحسر على حبيبك السابق وربما قد تخلق المبررات له و تحمل نفسك المزيد من الذنب بأنك المسئول الوحيد عن فشل تلك العلاقة؟، بالتأكيد الإجابة هي "لا" فأنت تريد بقوة أن تواصل حياتك نحو الأفضل وأن تجتاز تلك المرحلة المؤلمة نفسيا.
وحتى تصل إلى النقطة التي تشعر فيها أن حبيبك السابق أصبح لا يعنيك بالمرة، احذر التفكير في الماضي والحنين إليه، وتأكد أن الشخص المناسب لك سيأتي حتما ولكن ربما الأمر يحتاج لبعض الوقت.
لا.. للقيود:
لا تدع مشاعر الخوف من تكرار أخطائك السابقة في العلاقة القديمة تسيطر عليك، فخوفك المبالغ فيه يمكن أن يجعلك تبدو شخصية متكلفة بعيدة تماما عن طبيعتك الحقيقية، ذلك بخلاف أن التفكير الكثير في سلبيات العلاقة السابقة يدفعك للتفكير في حبيبك القديم.
اترك مشاعرك حرة طليقة دون أن تقيدها بأمور بعينها، ولا تفكر أبدا بسلبيات الماضي، فحياتك المستقبلية أهم بكثير من ماضيك.
لا.. للدراما:
لا أحد يريد أن يقلل من حجم الألم الذي تكنه في نفسك من فقدان حبك، ولكن تقمص دور الشهيد والبكاء علي الأطلال أمر لم يصل بك إلى شئ، فأنت ليس أول الأشخاص الذين مروا بتجربة حب فاشلة ولن تكون الأخير.
وبالتالي لا تقارن حجم مشاعرك الحزينة بأحد فكل شخص له شخصيته وتفكيره الخاص وتجربته المختلفة، فلا مجال للمقارنات في هذا الشأن، لذا حاول قدر الإمكان أن تكف عن البكاء فهو ليس حلا وأن تمضي قدما في حياتك.
لا.. للمعاناة مرتين:
اعلم جيدا أن الأمر الوحيد الذي يجب أن تستخلصه من تجربتك السابقة، هو اكتشاف نفسك ومعرفة أي الأنماط من الأشخاص هو الأنسب لك حتى تحسن الاختيار في المرة القادمة.
فهل تعلم أن عادة ما يفضل الأشخاص الانجذاب نحو الشخصية المضادة، التي تجعلهم يتألمون كثيرا؟، لذلك حاول أن تغير من تلك النظرية وأن تختار الشخص الذي يجنب الشعور بالمعاناة من أجل حياة أجمل و اهنا
اتمنى اكون افدتكـ
فالحال مثل بعضوا
ترى هو متاله ذبن انج حبيتي واحد وبقيتي معه هوو خلاص ماصار في نصيب خلاص اللحين شووفيلك حياتك مع رجل اخر اللي هو زوووجك والله يفتحها عليك ويوفقك
بالتووفيق
أولاً ثقي أنه ما أنك أستخرتي , فالخيرة فيما أختاره الله لك .
ثانياً 🙂 لنضرب مثل ..
لو كان هناك زوجان ! لا يطيقان بعضهما ! لكن متمسكين بسبب واحد فقط حتى لا ينفصلان , وهو الأبناء !
وصابران على بعضهما ! رغم أن كل من الآخر يود فرقا صاحبه اليوم قبل الغد !
وإن كانا هذين الاثنين على صلاح وكتب الله لهما الجنة !
بظنك , هل هذان الاثنان سيجبران أن يبقيا مع بعظهما في الجنة ؟!
في الجنة ,, لا يوجد مكان لهم والحزن !
في الجنة لا وجود للأمنيات ! أبداً , بل عالم تحقيق الأمنيات فقط 🙂
في الجنة بإذن الله ستجتمعين بمن تحبين وفقط
اسأل الله الجنة لي ولك , ولأهلي الأموات منهم ولأحياء وكل من قال آمين ..