شفت البحر لاضاق صدره على الفُلْك
نفسه شعوري لاجتك ~ لحظة الضعْف
لاضــاق صـدرك اعتـبرني مْـن آهَـلْك
تعـال فضفضــلي عن همــومــك وشــف
اصير لَك مثل السحابه وابلّلْك
مع ان جوفي من مطر [ ضيـقتـك جــف ]
ما كان قصدي إني بهمي اشغلْك
بس حولنا اشيـاء في [ قمــة السـُخـف ]
المجتمع ..
والظـلـم …
واني ما أوصلْك …..
– تجبرني اخـنـق مُعظم انفاسي بـــ : أُفّ
من كثر ماعَرْفِك || آحس اني آجهلْك ||
ياللي سكـوتك حد ذاته ~ ْ~ تِفلسفّ .. !
تدري وش آحسك ( وآنـا آتأمـلْك )
". طفـلٍ مُهـذّب جـالس فـ أول الصـف ."
تعــال نغفى في وسط : دفـتر الســلك
تعــال نـسمــع هـمـســـة : الـــرف للــــرفّ
تعــال ننـفـخ شمـعة الهم : داخــــلْـك
تعــال نعطي وجه الاحزان : كم كف
تعــال نرســمنا على : جْـدار منْـــزِلْك
تعــال نشطــبــنا مــن : جـــروح تــنـــــزفّ
وان كان جيتك ذات ليله : ابـسألـك
عن حبل بُعدك ليــه فــي : عِنْــقِــي إلتــّف ؟
اضحك عليّ وقلّي : معقوله اقتلْك .. !
وآنا ابضحك لك واقول : ايـه صرّف .. ’
يا حلم عمري وانت [ اقبَحْك اجمَلْك ]
عن عرقلة ركض الأحاسيس بي خُـف .."
وان كان جيت مْن الوله .. ….. ودي آكلْك } ..
اصرخ عليّ .. وقلّي : .. { آحـبك بعـنف …… .
.