[center]ما بك يا دهر لم تقسو علي فقد نفد صبري
فكيف تحرمني من سند قفص صدري
و كيف لي ان اعيش و صرت من غير سم القهر لا ادري
مضت اياما وانا اعاني لكن الكل هجرني من غيري
انا اليتيم عضني النقص بين خلاني فكادت روحي تزول بلا امري
لقد طابت نفسي من فراقها فسقطت قتيلا من حرقة الهجر
ابكي لحظات متتالية و اعود للصمت فهو بحري
تعودت ان اعيش مريضا غير طريح الفراش لا يهوى التبسم ثغري
لقد رضيت بقتلي في هواها و عند فراقها مت حيا من القهر
نادوني بمجنون امه كفاك حزنا فقلت دعوني في هواها اجري
فركضت اليها في لهفة و على قبرها جسدي ارتمى
و الدموع تتزحلق من العين على الخد و تراب قبرها منها ارتوى
و انا مالي سواها فبفراقها قلبي انكوى
ان حب امي انساني فيمن حولي و فراقها كواني فصرت لا اطيف الماوى
[/center
بقلمي شعلة القران
استمري ب الكتابه
دام نبض قلمك وروعه احساسك
تقبلي مروري – اخت الوليد
حتى الالم تالـــم من جراحــــــــك وبكت عليك الدمـــوع
سلمت اناملك على روووعة ما كتبت …لاعدمنـا طلتـك
يعطيك الف عافية …
مباااشرة دام قلمك نابض بهذه الاحاسيس
تقبلي مروري