الرحمة بالاطفال
بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة إذا بالابن الأصغر ذو الست سنوات يلتقط حجراً، و يحدث خدوشاً على جانب السيارة..
طار عقل الأب فطفق يضرب الطفل علي أصابعه بشدة
دون أن يشعر أن الأداة التي استخدمها في ضربه كانت
مَفَكًا حديدياً غليظا .. سقط الإبن مغشياً عليه ونُقِل
على الفور إلي المستشفى..
هناك قرر الأطباء بتر أصابع الطفل ..
كان الطفل يسأل أباه متى ستنمو أصابعي؟!!
بكى الاب من براءة إبنه …
عاد الأب إلى السيارة يركلها برجله
ثم جلس أمامها على الأرض
نظر إلى الخدوش التي أحدثها الطفل
فوجده قد كتب عليها ( بحبك يا بابا ) !!
هذه القصة تجعلنا نفكر في العديد من الاشياء منها: الرحمة بأطفالنا الصغار وعدم معالجة الغلط بالعنف والأهم من ذلك التثبت قبل ردة الفعل حتى لا نندم.
موضوع رائع
جزاك الله خيراً
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك
والله احزنني جدا تصرف الاب مع ابنه
للاسف معظم الاباء عصبين ويتصرفوا من دون تفكبر
يعطيك العافية
والله احزنني جدا تصرف الاب مع ابنه
للاسف معظم الاباء عصبين ويتصرفوا من دون تفكبر
يعطيك العافية
بارك الله فيك على الموضوع
جزاك الله خيرا اختى الغالية
والله انى قراءة القصة من قبل
والان قراتها وكانى اقراها لاول مرة
لااله الاالله اشعر بالالم والحسرة فى قلبى على الطفل
فكيف بالوالد الله يهدينا ويبعد عنا الغضب من التوافه
والله انى قراءة القصة من قبل
والان قراتها وكانى اقراها لاول مرة
لااله الاالله اشعر بالالم والحسرة فى قلبى على الطفل
فكيف بالوالد الله يهدينا ويبعد عنا الغضب من التوافه
للاسف ان اغلبية الاباء عصبيين جدا غير الام حنونه حتي لو ضربت غير الاب اولادي متعلقين فيه بجنووووووووووون يحبون ابوهم بس انا غير
يعطيك العافيه *
دمتي متالقه ومتميزه دوما~
دمتي متالقه ومتميزه دوما~