تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الرجل الدنماركي الذي رسم الرسول صلى الله عليه وسلم حديث نبوي

الرجل الدنماركي الذي رسم الرسول صلى الله عليه وسلم حديث نبوي 2024.

  • بواسطة
الرجل الدنماركي الذي رسم الرسول صلى الله عليه وسلم

بسم الله الرحمن الرحيم
أنا كفيناك المستهزئين

رساله الى كل مـــــسلم

الرجل الذي قام برسم الكاريكاتير والرسوم المسيئه على حبيبي وقرة عيني سيدنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم قد مات محروقا هو واهل بيته جميعا والدنمارك تحاول كتمان هذا الخبر حتى لا يصل الى المسلمين فنرجوا من كل مسلم ومسلمه نشر الخبر لان هناك اخت مسلمه وموحده بالله من فلسطين رأت في منامها انه من يشر هذا الخبر ربنا سوف يفرحه بعد اربعة ايام ويرى السعادة والفرحة في كل شي من حوله صحته وماله وبيته . ورجل اسمه د/عبدالله مصطفى قال شاهدت بعيني الرسول صلى الله عليه وسلم في منامي واوصاني سلاما على الناس فيجب على كل مسلم يقرأ الرسالة ان يوزعها وينتظر اربعة ايام فسوف يفرح فرحا شديدا واذا لم يوزعها فسوف يحزن حزنا شديدا على ماله واهله لانه لا يدافع عن حبيبي وقرة عيني وخير من مشى على الارض الرسول صلى الله عليه وسلم.
امانه في ذمتك الى يوم القيامة ارسلها الى 25 شخص.
اللهم صل على محمد وعلى أل محمد

سبحان الله
لي عوده

في الرد على هذا الموضوع

باقوال من الشيوخ بعد أربعة أيام أن شاء الله

وسنعرف هل هذا الخبر صحيح أم لا

جزيتي الجنه

الحمدلله الذي انتقم منه في الدنيا
السلام عليكم

جزاك الله الف خير

ولكن حبيبتي ما يجوز انك تقولين امانه

وشكرا

الحمدلله الذي انتقم منه في الدنيا
أختي الفاضلة noga10 كما وعدتك بالعودة مرةً أخرى ولكن ليس بقولي ولكن بقول أحد المشائخ الأجلاء وهو الشيخ المفتي عبد الرحمن السحيم حفظه الله وهذا قوله على هذا الموضوع خصيصاً :-

الجواب :

لا يجوز نشر مثل هذه الخرافات ، ولا الاعتقاد بأن نشر رسالة يُسبب السعادة ، ولا أن عدم نشرها يُسبب التعاسة !
كما لا يجوز إلزام الناس بنشر مثل هذه الرسالة .
ولا يجوز قول " أمانة تفعل كذا " ،

وليس صحيحا أن نُصرة النبي صلى الله عليه وسلم تتوقّف على نشر مثل هذه الرسالة ، فإن أساليب وطُرق نُصرة النبي صلى الله عليه وسلم كثيرة ، بل إن مِن نُصرة النبي صلى الله عليه وسلم اتِّباع سُنّته ونشرها ، وليس نشر البِدع والخرافات !

والله تعالى أعلم .

وفق الله الجميـــع لنصرة الرسول على الهيئة الصحيحة التي تتوافق مع الشريعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.