هذه القصةقدتكونون تعرفونها لكن حبيت احكيهاحتى نتذكرهاونستفيد من اسماءالله الحسنى التي تكشف الضر
بسم الله ابدأ
والروايةعن الامام جعفرالصادق عن آبائه عن رسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم هي انه لمااجتمعت اليهود الى عيسى عليه السلام ليقتلوه،أتاه جبريل عليه السلام فغشاه بجناحه ،فرأى عيسى مكتوب في باطن جناح أمين الوحي الكلمات التاليه:
اللهم إني أدعوك باسمك الواحد الأعز
وأدعوك اللهم باسمك الصمد
وأدعوك باسمك العظيم الوتر
وأدعوك باسمك الكبيرالمتعال الذي ثبت به أركانك كلها ان تكشف عني ضر مااصبحت وامسيت فيه
فقال ذلك عيسى عليه السلام ،فأوحى الله عزوجل الى جبريل عليه السلام أن ارفع عبدي إلي
ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :يابني عبدالمطلب سلواربكم بهذه الكلمات ،فو الذي نفسي بيده ،مادعاه بهن عبد بإخلاص فيه، الا اهتز العرش، والا قال الله للملائكة:
اشهدوا،قداستجبت له بهن،واعطيته سؤله في عاجل دنياه وآجل آخرته
سلوابها ولاتستبطئوا الاجابة
اتمنى يعجبكم الموضوع واي ضائقةتوقعون فيها ادعوابهذاالدعاء وربنا رح يختارلكم الخير انشالله مايصيبكم اي ضر اوضيق آآآمين
ولاتنسوني من الدعاء والتقييم
وأدعوك اللهم باسمك الصمد
وأدعوك باسمك العظيم الوتر
وأدعوك باسمك الكبيرالمتعال الذي ثبت به أركانك كلها ان تكشف عني ضر مااصبحت وامسيت فيه
جزاك الله عنا كل خير
لايصح عن الرسول صلى الله عليه وسلم
وهذه الفتوى..
السؤال:
أرجو بيان صحة الحديث الآتي: وهو دعاء مكتوب على باطن جناح جبريل عندما رفع عيسى -عليه السلام- إلى السماء: "اللهم إني أدعوك باسمك الواحد الأعز؛ وأدعوك اللهم باسمك الصمد؛ وأدعوك باسمك العظيم الوتر؛ وأدعوك باسمك الكبير المتعال الذي ثبت به أركانك كلها أن تكشف عني ما أصبحت وما أمسيت فيه". فقال ذلك عيسى عليه السلام ؛ فأوحى الله تعالى إلى جبريل أن ارفع عبدي إلى السماء.
وقال صلى الله عليه وسلم: "يا بني عبد المطلب سلوا ربكم بهذه الكلمات، فو الذي نفسي بيده؛ ما دعاه بهن عبد بإخلاص فيه إلا اهتز العرش، وإلا قال الله لملائكته: اشهدوا أني قد استجبت له بهن، وأعطيته سؤاله في عاجل دنياه و آجل آخرته".
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فبعد البحث وجدت الحديث قد رواه الخطيب البغدادي في تاريخه (11/379)، وابن عساكر في تاريخه (47/471)، وقد أورده ابن الجوزي في موضوعاته (3/430) ح (1662)، وقال عنه: هذا حديث لا يصح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعامة رواته مجاهيل لا يعرفون.
المجيب عمر بن عبد الله المقبل
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم
الله يجزيها الخير ينقل للاحاديث المكذوبه