تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الحياة الزوجية لا يجب ان تكون متوسطة بل مثالية الجودة حياة اسرية

الحياة الزوجية لا يجب ان تكون متوسطة بل مثالية الجودة حياة اسرية 2024.

  • بواسطة
الحياة الزوجية لا يجب ان تكون متوسطة بل مثالية الجودة

خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الحياة الزوجية لا يجب ان تكون متوسطة بل مثالية الجودة

* العلاقة الزوجية لايجب أن تكون متوسطة الجودة، بل مثالية، لتجعل الحياة أفضل

* الرجل يحتاج الى معرفة ودراسة 50 ألف امرأة ليفهم زوجته، ومع ذلك يمضي عمره معها من دون أن يستوعبها

* المرأة لا تحتاج إلا لمعرفة رجل واحد لكي تفهم رجال العالم بأكملهم ،هذا ما يسبب المشكلات الزوجية المعتادة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

طباع المرأة قاموس يجهله الرجل حتى ولو كان عالم ضليع فى تفسير لغات العالم
،صحيح أن المرأة خير كنز يضاف إلى رصيد الرجل كما قال بعض الفلاسفة إلى أن هذا الكنز لا يعرف كثيرون التعامل معه وفهمه كما يجب ، ولكن أثبتت التجارب أن آدم لا يفهم حواء في مرحلتين من حياته قبل الزواج.. وبعد الزواج وفى الوقت نفسه لا يستطيع الاستغناء عنها وكما يقول المثل اليوناني "تجلب المرأة للرجل أعظم بركة وأكبر حلال"

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

.

قد يرجع هذا الأمر إلى عدم تفسير كلمات المرأة بصورة صحيحة لأنها لا تعني كل ما تقول على سبيل المثال إذا قالت لزوجها مثلاً :"أنت لا تهتم بي" فهي لاتقصد اهمالها بالمجمل وإنما تقصد في الآونة الأخيرة أو في هذه اللحظة ، وأحياناً يكون كلامها للتعبير عن الضيق فقط ، هذا بالإضافة إلى أن هرمونات المرأة تتغير بصفة مستمرة مما يسبب فى تغيير مزاجها بسبب الحيض أو الحمل .. إلخ، ومهما كان الاختلاف أو حجم المشكلات بين الزوجين فإن الحقوق الزوجية عظيمة.
وأشارت أحد الدراسات الحديثة للأطباء النفسيون إلى أن الرجل يحتاج الى معرفة ودراسة 50 ألف امرأة ليفهم زوجته، ومع ذلك يمضي عمره معها من دون أن يستوعبها ، أما المرأة فلا تحتاج إلا لمعرفة رجل واحد لكي تفهم رجال العالم بأكملهم ،هذا ما يسبب المشكلات الزوجية المعتادة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لا يفهمون!

هذه المشكلة ناقشها ديفيد هوبكنز في كتابه "الرجال لا يفهمون.. لكنهم يستطيعون" ويتطرق من خلاله للقضايا الخفية التي تهدد مستقبل العلاقات الزوجية ، ويطرح تسعة أسرار إذا وضعتها المرأة في الاعتبار، ستعيش حياة مستقرة مع شريكها، ويقترح أدوات مفيدة للتغيير، بدلاً من الشعور بالتقيد في علاقة يسودها التجاهل وعدم التقدير ، الرجل يحتاج إلى الثقة، بينما تحتاج المرأة إلى الاهتمام ، يحتاج الرجل إلى القبول والمرأة إلى التفهم.
ويؤكد المؤلف أن العلاقات وخاصة العلاقة الزوجية لايجب أن تكون متوسطة الجودة، بل مثالية، لتجعل الحياة أفضل ،هذه القناعة يجب عن طريقها تحسين علاقاتك العاطفية وتطويرها إلى الحد الأقصى.
لاشك أن المرأة بطبيعنها تختلف عن الرجل كلياً من حيث الاحتياجات والمتطلبات وكي يتمكن كلا الطرفين من فهم الآخر بذكاء يجب أن يعلم كل منهم باحتياجات الطرف الآخر، فيلبيها ويحققها ، فالرجل في حاجة إلى الثقة بينما تحتاج المرأة إلى الاهتمام ، يحتاج هو القبول وهي إلى التفهم ، يحتاج الرجل إلى التقدير، بينما تحتاج المرأة إلى الاحترام ، يحتاج الرجل إلى الإعجاب، بينما تحتاج المرأة إلى الإخلاص ، يحتاج الرجل إلى إبداء الاستحسان، بينما تحتاج المرأة إلى الموافقة، يحتاج الرجل إلى التشجيع، بينما تحتاج المرأة إلى الطمأنينة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك الف عافية ..
دمــتِ بخـير ..

………….

تحـــيتــي …

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك العافية

يالــــــــــــــغـــــــــــــــــــلا

على المرور الجميل والرد الرائع مع احترامي وتقديري لكى
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الله يجزاكي الجنة ع الموضوع المفيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.