الثعلب ُ والدّ ْيك :(قصيدة سياسية هادفة أن لا نأمن للأعداء مهما ألانوا في القول….كالثعلب والديك.)
لأمير الشعراء /أحمد شوقي
نقلتها إلى المنتدى :فاتن زياد
بَرَزَ الثعـْلبُ يومـا ً
في ثياب ِالواعظينا
ومشى في الأرض ِيهدي
ويسُبّ ُ الماكرينا
ويقولُ:الحمدُ لله
إلـه ِالعالـميـنـا
يا عبادَ الله ِتوبوا
فهوَ كهفُ التائبينا
وازهدوا في الديكِ
إنّ َ العيشَ عيشُ الزاهدينا
واطلبوا الديكَ يؤذّ ِنْ
لصلاة ِالفجر ِفينا
فأتى الديكَ رسولٌ
من إمام ِالناسكينا
عرض َألأمرَ عليهِ
وهو يرجو أن يلينا
فأجاب الديكُ:عُذرا ً
يا أضلَّ المهتدينا
بلـِّغ الثعلبَ عني
عن جدودي الصالحينا
عن ذوي التيجان ِممنْ
دخلَ البطْنَ اللعينا
إنَّـهم قالوا وخيرُالقول ِ
قول ِ العارفـينـا
مُخْطـِئٌ من ظَنَّ يوما ً
أنَّ للثْعلَبِ دينا !!
(ملاحظة:كذلك العدو الماكر المخادع كالثعلب ليس له دين ولا ملة
ولا تأمنوا له أبدا ً.)
((منقوووووووووووووول))
نقلتها : فاتن زياد
**************
الديك اذكى منا نحن المسلمين..الديك لم يأمن للثعلب..ونحن أمنا…فافترسنا
بلدا بلدا..شكرا يا عزيزتي (قل حمدا لله)زوتسلمي..
لآتحرمينآ من جديدك
الله معك ~ ْ