التقليد الاعمى للغرب 2024.

أمر عقدي إجتاح عالمنا الإسلامي بملابسات خفية

وشعارات زائفة تحت البسة وأفكار مرئية

هدفهم الترويج لعقائدهم وشبابنا وفتياتنــا ضحية لأفكارهم الهدامة………………………………….

أخواتي .. يا بنات المسلمين .. يا أهل الغيرة والحشمة .. يا حفيدات عائشة وفاطمة ، وزينب ورقية .. احفظن على أنفسكن الستر والفضيلة ، لا تغتررن ، احذرن أن يغويكن الشيطان فتزل أقدامكن عن طريق الهداية ، واعلمن أن الفتاة يجب عليها أن تفتح آذانها وقلبها إلى داعي الإيمان ، وأن تصمها عن داعي السفور والرذيلة ،

استغرب والله ويندى لذلك الجبين ماذا تريد حواء الان ؟؟؟وبماذا تحس

كيف يستطيع ادم ان يغض الطرف عن ذلك

…………………………………….
موضة يابنات لازم أحب :
ترى مو لازم تحبين ..والله العظيم مو لازم.. إن جاء الحب أهلاً بهِ ومرحباً ..لكن التعنت وراءه والبحثِ والتقصّي وعرض النفس على كل من هبّ ودبّ فهذا قِلةُ أدبٍ ونزعٌ للحياءِ.

بعضُ البناتِ تأتي للمحاضرةِ النّاس تفكيرهم كيف يفهمونَ ويجاوبون ويشاركون مع المحاضرِ وأختنا في الله شغلها الشاغل (أبي أحب) .. أحب مين .؟؟ وتقعد تناظر في خلقِ اللهِ ويمكن تحط بينهم قرعة..
طعنٌ -والله- للحب بخنجرِ قلةِ الحياءِ ، وفهمٌ للحبِّ بمنظورِ مراهقينَ لم يفهموا من الحياةِ إلا مايُرى في مسلسلاتِ (الرومنسيّةِ) .. فيأتون (متحمساتٍ) للتّطبيقِ!!

ألا يعلمونَ أنّ الحبّ مشاعر وأحاسيسَ صادقةً لا تأتي بالبحثِ والتقصّي وعرضَ النفسِ كل كل من هبّ ودبّ بل هو قدرٌ مكتوبٌ يحصلُ بطرقٍ قد لا يُعدُّ لها ولا تكونُ في الحُسبانِ.
اعتراضي هو رمي (البنت) نفسها بين أحضانِ الرّجالِ بداعي الحبّ حتى إذا انتهت من شخصٍ رمت نفسها في أحضانَ آخرٍ ..
تسلّي نفسها وتمنّي حالها و(تتفشخرُ) أمام صويحباتها بأنّ لها (حبيباً )!!
أصبحَ في عالمنا اليوم البنت التي لا تحب ..غريبة الأطوار عجيبةُ الحال.. فتضطر المسكينةُ إلى رمي نفسها في أحضانِ حبٍ تزعمهُ وتدّعيهِ……….

قال عليه الصلاة والسلام : ((لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)) قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: ((فمن)) أخرجاه في الصحيحين
………………………………………….. ………..

تستاهلي التقييم