من كتاب الداء والدواء لابن القيم
أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وآثرها على الآخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ما الدنيا فى الآخره الا كما يدخل احدكم اصبعه فى اليم فلينظر بما يرجع
مسند احمد والترمزى
فما مقدار عمر الانسان بالنسبة للاخره
فأيما أولى بالعاقل إيثار العاجل فى هذه المدة اليسيرة وحرمان الخير الدائم فى الاخره
ام ترك شئ حقير صغير منقطع عن قرب لياخذ مالاقيمة له
هل فى الطباع البشرية ان يعلم العبد انه مطلوب غدا بين يدى بعض الملوك ليعاقبه اشد عقوبة او يكرمه اتم كرامة ويبيت ساهيا غافلا لا يتذكر موقفه بين يدى الملك ولا يستعد له ولا ياخذ له أهبته ؟
كيف يجمتع التصديق الجازم الذى لا شك فيه بالميعاد والجنة والنار ويتخلف العمل ؟؟
هذا التخلف له عدة اسباب
1 – ضعف العلم ونقصان اليقين .
2- تقاعد الطبع وغلبات الهوى
3- استيلاء الشهوة
4 تسويل النفس
5 غرورر الشيطان
6 استبطاء الوعد
وطول الامل
8 رقدة الغفله
9 حب العاجله
10 إلف العوائد
فهناك لا يمسك الايمان فى القلب ولهذا السبب يتفاوت الناس فى الاعمال والاقوال
المفروض احذف المواضيع لكن لانها اول مرة انا نقلتها للبيت الاسلامي…
حبيبتي..
جزاك الله كل خير لكن لازم الالتزام بقوانين النادي..
مشكووووووووره غاليتي ويزاج الله خير
دمتي بود
جزاك الله خيرا
بارك الله فيكِ ونفع بك اختى الغصن الحزين
بارك الله فيكِ ونفع بك اختى اميمة محمد
بارك الله فيكِ ونفع بك اختى ام رنومى