مقال قريته و عجبني نقلته ليكم عشان الكل يستفيد
نسمع كثيرًا من تشكو من الأمهات من ابنتها وخاصة بعد بلوغ سن المراهقة.
فهل سألت هذه الأم نفسها: كم من الوقت خصصت لرعاية ابنتها ؟
كم من الوقت خصصت للاستماع إليها وبرحابة صدر ؟
كم من الوقت خصصت لمصاحبتها ؟ وهي أحق الناس بحسن الصحبة كما جاء في نص الحديث [[ من أحق الناس بحسن صحابتي يا رسول الله ؟ قال: أمك ثلاث مرات ]].
كم من الوقت خصصت لتوجيه ابنتها والاهتمام بها ؟
فالمصاحبة توجيه ومرافقة ومحبة، المصاحبة تزيل الحواجز وتقرب بين الأبناء والآباء والأمهات، فلا يشعر الأبناء بأي حرج من أن يستشيروا أهلهم فيما يعرض لهم من أمور
صفات الأم الصديقة:
1ـ أن تكون مثقفة:
وأهم موضوعات هذه الثقافة العلم إجمالاً بالحلال والحرام والحقوق مثل حق الزوج والأولاد. وأساليب التربية وأساليب أعداء الإسلام، والتزام الأخلاق الفاضلة
2ـ الأم القدوة:
فتكون قدوة حسنة لابنتها في الخلق والسلوك وضبط النفس وفي الالتزام بالعبادات
3ـ أن تتصف بالرحمة والرفق واللين في تواز
4ـ تجنبي كثرة اللوم والعتاب وإظهار العيوب
5ـ احرص على تطوير نفسك:
ومن الهام جدًا تطوير النفس وتنمية الثقافة لتواكب العصر، وتحصلي على احترام الأبناء وثقتهم فيلتمسون المشورة والنصح منك , وإذا فقد الأبناء الثقة في كلام الوالدين وخاصة الأم فلن يقبلوا التوجيه ولن يصغى أحد إلى النصح
و ماتنسوني من صالح دعائكم
اللهم اجعل أولادي بارين بي في حياتي و بعد مماتي ان يتذكروني بدعائهم لي بالمغفره و حسن الجزاء
أم نور و مهاب
وياريت كل الامهات تكون كده
ساعتها حاجات كتير هتتغير
في بعض الامهات كل ماذكرتيه موجود فيهم لكن تنقصهن [[[حفظ كل صغيره وكبيره تصدرمن أبنتها وابنها]]]
فهذا الشيء يجعل الفتاه والفتى متمسكين ومحببين لوالديهم وأيضا لايخفوا أي شيء على والديهم
بارك الله فيك وأقر عينك بأبنائك
لابد ان تكون الام قريبة لبنتها توجهها وتنصحها حتى لا تلجا البنت الى كل الناس الا هم
حتى لو كانت الام احيانا مثقفة ما تعرف كيف تكون صديقة لو اسرت لها البنت تحكي لابوها او دايما تهددها
تقلل من شانها لما ما تقولها كل شي وتقارنها بغيرها