قال تعالى:_{وما أمروا ألا ليعبدو الله مخلصين له الدين }سورة البينة اية4
وقال عليه الصلاة والسلام:_ {أنما ألاعمال بالنيات وأنما لكل امريء مانوى}متفق عليه .. البخاري 4210….مسلم 2406
والنية محلها القلب ومايجازى ألانسان يوم القيامة ألا على مافي قلبه لقوله تعالى:{يوم تبلى السرائر} سورة الطارق ..
وقوله تعالى: {ألا من أتى الله بقلب سليم}سورة الشعراء..
فيشترط في النية أربعة أمور..
1)نية العبادة..
2)نية أن تكون لله..
3)نية أن يقوم بها أمتثال لأمر الله..
4)أن يكون محلها القلب..
ففي ألاخرة يكون الثواب والعقاب وألاعتبار بما في القلب
أما في الدنيا فالعبرة بما ظهر..
ولكن هذه الظواهر أن وافقت مافي البواطن صلح ظاهره وأن خالفت وصار القلب منطويا على نية فاسدة فما أعظم خسارته ..
,,,,فاللهم ارزقنا النية الصادقة وألاخلاص في القول والعمل ,,,,
الله لايحرمنا من إطلالتك يالغلا وننتظر جديدك الرائع
تقديري وودي لك .. دمتي بخير يارب
ونسأل الله الصدق والاخلاص في القول والعمل
جزاك الله خيرا