كان مجرد من الاحساس بالايمان فكان طريق الغزل واللهو هي حياته
والويل لمن يرد بلا
وكانت المسكينه قي طريقها لا تعلم من امور الدنيا غير بيتها ودراستها حين بادرها بتلك النظرات والابتسامات الكاذبه رغبه منه ان يضمها لسلسة مغامراته التي لاتنتهي وكان كلامه البريء واسلوبه المضحك ووسامته توقع كل فتاه بشباكها فلا تفلت منه اي فتاه
هنا لاحظت لعبه صرخت وردته
لكنه لايرضى بالهزيمه ماان راها خارجه من دراستها نحو بيتها حتى
جاها بخفة لص ويرش المخدر لتسقط بيديها وكان يساعده خلو المكان لينقلها الى مكان اخر
عندما انتهى منها رماها بنفس المكان لا تعلم شي وكانت تظن انها اغمى عليها من التعب لم تكن تعلم انها اغتصبت حتى بعد سنين كانت تاتيها الاحلام
وبعد مده رائته حاولت اللحاق به لكن ماذا تسْل فهو غريب ماذا ايعرفها
سيقول ماالمجنونه ماذا ان كانت احلامه حقا حتى تاكدت انها ليست عذراء
ذهبت ذات يوم ورائه لكنه سخر منها وجعلها مفخره امام اصحابه
تزيده خسه وحقاره حينها رن جوالها وبخفته التي كان يتميز بها اخذه ليرى من لعلها مكيده له قراء عليه الرقم قالت رقم توظيفي اعطني اياه
فما كان منه الا ان اغلق الاتصال ومسح الرقم لكي يزيد من خسته خسه
ذهبت المسكينه الغبيه ولاتعلم كيف تتصرف بهذا الحاله خاصه عندما قال لها هناك الكثيرات مثلكي وتزوجن ومشت حياتهن عاديه ما المشكله
هو امر عادي هذه الايام
هي لم تخرج معه بل جائها بالمخدر الرشاش فما ذنبها ان كانت ردته وان كان هناك بهذه الدنيا من يسخر الاشياء الحديثه فقط للنيل من الغير
ونذل الله ينتقم منه
وصبرها ويصبر اهلها
لا حول ولا قوه الا بالله يارب اكفينا يارب احمي بنات المسلمين كلهم من الذئاب البشريه هاذي..
تسلمين حبيبتي وجزاك الله الف خير..
تحيااتي..
حسسبى الله ونعم الوكيل
ربنا ينتقم منه
امين يارب
مشكوره عزيزتى جزالك الله كل خير