تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اسماء الله الحسنى مكتوبة على الميه -اسلاميات

اسماء الله الحسنى مكتوبة على الميه -اسلاميات 2024.

اسماء الله الحسنى مكتوبة على الميه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ان ما كشفه مؤخراً العالم الياباني "ماسارو أموتو" حول ذاكرة الماء معرفة
بما يختزن في داخله كل الأحداث التي تجري حوله..
توضح الكثير من الامور التي تنقلنا الا حقائق تفسر بالادلة امورا لم تكن معروفة من قبل ..

واقدم تجربة عملية بالشفاء بذكر الله والقراءة على الماء للرقية كدواء …….

فمع هذه الوقفة مراجعة للتامل في خلق الله الذي كرّم الماء
بان جعل عرشه عليه وفي كلامه سبحانه ايات بينات عن الماء وعظمته
واهميته وهو القائل (( وحعلنا من الماء كل شيء حي ))

التجارب التي قام بها العالم الياباني مهمة .. لانها الأولى من نوعها
فجاء بقطرات ماء وأخضعها لترددات صوتية مختلفة ولاحظ أن ترتيب
جزيئات الماء يتغير من تغير الترددات الصوتية …….

وكانت آخر تجاربه أنه جاء بماء زمزم وأخضعه للفحص الدقيق
ووجد أن هذا الماء يتميز عن أي نوع آخر من مياه الدنيا ..
والشيء العجيب أنه وجد لهذا الماء تفاعلاً خاصاً مع كلام الله تبارك
وتعالى، وتأثره بتلاوة القرآن عليه..

وهذا يجعلنا ندرك الآن لماذا تستحب القراءة على الماء من أجل الشفاء!!
فالماء هو العنصر الوحيد في الطبيعة الذي يتميز عن غيره من المواد،
بسبب ما يملكه من خصائص فيزيائية وكيميائية، تجعله سيد المواد في الطبيعة بلا منازع!

لقد جاء العالم "أموتو" بقطرات من ماء زمزم
وقرأ عليها البسملة فلاحظ أن ترتيب جزيئات الماء تصبح أجـمل!!
بل تتشكل بأشكال فريدة وكأنها لوحات رُسمت بيد فنان ماهر…….

************************************************** *****

التفسير العلمي لهذه الظاهرة
نعلم من خلال قوانين الفيزياء أن أي مادة في الطبيعة تتألف من ذرات ترتبط مع بعضها بروابط كيميائية، وبأشكال محددة، وتسمى الجزيئات، فكل جزيء يتألف من عدد من الذرات ترتبط مع بعضها بقوى محكمة تجعلها تحافظ على شكلها. وعلى سبيل المثال فإن الفحم هو ذاته الألماس! فكلتا المادتين هي عبارة عن ذرات كربون، ولكن ذرات الفحم ترتبط بطريقة تختلف عن ذرات الألماس، وهذا من عجائب الطبيعة..
وفي حالة الماء فإننا عندما نقوم بتجميد الماء ورؤيته من خلال المجهر الإلكتروني نلاحظ أنه يظهر بأشكال مختلفة، بل إنه لا توجد أي جزيئة ماء تشبه الأخرى! وهذا يدل على وحدانية الخالق سبحانه، فجميع هذه الجزيئات هي ماء أي المادة واحدة ولكنها تتشكل بأشكال متنوعة جداً.

****************************
إن جزيئات الماء مثلها مثل أي مادة أخرى في حالة اهتزاز دائم، وبما أنها تهتز لذلك فهي تتأثر بالاهتزازات مهما كان نوعها ضوئية أو صوتية أو غير ذلك. وجزيئات الماء لها طريقة فريدة في الاهتزاز بحيث أنها تتأثر بالترددات الصوتية من حولها…….
وبما أن الله تعالى يقول: (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44]. فإننا نستطيع القول إن ذرات الماء تسبح الله! ولذلك فهي تتأثر بكلام الله، بل إن أكبر تأثر لها يكون بكلام الله لأنه كلام يختلف عن كلام البشر، فالله هو خالق الماء وإن كل ذرة من ذراته تخضع وتستسلم لكلام الله، بل تصبح أكثر نشاطاً عندما نسمعها آيات من القرآن…….
وهذا ما حدث مع العالم الياباني "أموتو" عندما أثر على ماء زمزم بأول آية من القرآن وهي البسملة، فوجد أن هذا الماء يتشكل بأشكال رائعة الجمال، بل إن هذا الماء إذا أضيف لغيره من الماء اكتسب الماء الجديد خصائص ماء زمزم ..
ولذلك يمكننا أن نقول إن قراءة الآيات القرآنية وبخاصة آيات الشفاء التي نظن أنها مناسبة لمرضنا على الماء تكسب هذا الماء خصائص جديدة فيصبح أكثر قابلية لشفائنا ورفع كفاءة النظام المناعي لنا، ويتضاعف هذا الأثر إذا كانت القراءة على ماء زمزم…….

************************************************** **
هل هناك حقائق علمية؟؟
هناك العديد من العلماء ممن حاولوا القيام بتجارب على الماء بهدف إثبات قدرة الماء على تخزين المعلومات ولكن لم يتم الاعتراف عالمياً بهذا الأمر، وربما يكون سبب ذلك أنه ليس لدى علماء الغرب ما يدفعهم لمثل هذه الاختبارات الصعبة، فمثل هذه الاختبارات تحتاج لقناعة مسبقة لدى العالم الذي يقوم بالتجربة.
ولكننا نحن المسلمين لدينا أساس قرآني ونبوي حول حقيقة ذاكرة الماء، فقد أمر الله نبينا أيوب عليه السلام أن يعالج نفسه بالماء من أجل الشفاء: (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ) [ص: 41-42].
الماء يحمل الحياة للأرض، يقول تعالى: (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [فصلت: 39]. فتأملوا معي كيف قرن الله بين إحياء الأرض وإحياء الموتى، من خلال ذلك يمكننا أن نستنتج أن الماء يحمل قوة شفائية، لأن خلايا الجسد لا يمكن أن تعيش بدونه..
إن الماء يسبب اهتزاز الأرض وقد ثبت علمياً أن اختلاط جزيئات الماء مع جزيئات التراب يسبب الاهتزاز لهذه الجزيئات لأن الماء يحوي طاقة عالية، يقول تعالى: (وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ * ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [الحج: 5-6]….
من هنا يمكننا أن نقول: بما أن الماء يحمل الحياة للنبات، ويحمل الحياة لكل خلية من خلايا جسدنا، وكذلك فإن الأرض كما أنها تهتز بنزول الماء عليها فإن خلايا الجسد تتأثر وتهتز بدخول الماء فيها، ومن الممكن أن يتأثر الماء بالاهتزازات الصوتية (فالصوت هو موجات أو اهتزازات ميكانيكية تنتقل عبر الهواء وتنتقل عبر الماء بسرعة أكبر بكثير!) إذاً من الممكن أن هذا الماء بعد
قراءة القرآن عليه أنه يصبح أكثر قدرة على الشفاء، والله أعلم !!

************************************************** *****

لماذا نستغرب وجود مثل هذه الذاكرة؟؟؟؟؟؟؟
قد يستغرب البعض ويتساءل:
كيف يمكن للماء أن يخزن المعلومات؟؟
ذلك إن الماء هو المادة التي جعل الله منها الحياة، ومنها خُلق البشر والكائنات الحية، والماء يشكل من 70 % إلى 90 % من الخلايا الحية، وتصل نسبة الماء في بعض أنواع النبات إلى أكثر من 90 % فلماذا نستغرب وجود ميزات اختص الله بها هذه المادة العجيبة؟؟
إننا نرى اليوم في عالم الكمبيوتر كيف يمكن لشريحة صغيرة جداً أن تقوم بتخزين ملايين البيانات عليها، وهذه من صنع البشر فكيف بصناعة خالق البشر سبحانه؟ فهو القائل عن نفسه: (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ) [النمل: 88]…….
هناك عمليات معقدة جداً يقوم بها الماء داخل الخلايا ولا يمكننا معرفتها لأن العلم لم يتطور إلى الحد الكافي، وقد وجد العلماء أن المجال الكهرطيسي المتشكل حول الخلية الصحيحة يختلف عن ذلك المجال الكهرطيسي المتشكل حول الخلية السرطانية، ونسبة الماء تختلف والعمليات الحيوية التي تقوم بها كل من الخليتين تختلف أيضاً، وكل هذا يثبت أن للماء طاقة نجهلها حتى الآن!!******************************************** ****** *
نصيحة مجرب
هناك الكثير من التجارب الإسلامية على الماء وكيف يملك هذا الماء قوة شفاء عظيمة بشرط أن نقرأ عليه بعض الآيات، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ (بسم الله الرحمن الرحيم) على الماء قبل أن يشربه، ولذلك أنصح كل صاحب مرض أن يقرأ على كل كأس ماء يشربه البسملة وآية الكرسي قبل أن يتناوله، وذلك لمدة 7 أيام، إن هذه العملية مفيدة جداً وتزيد من قدرة النظام المناعي للمريض بشرط أن يثق بالله وقدرته على الشفاء…….
وإذا كان العسل متوفراً فيمكن إذابة ملعقة من العسل في كأس ماء ثم قراءة الفاتحة سبع مرات وآية الكرسي مرة وآخر ثلاث سور من القرآن كل سورة ثلاث مرات ..
فإن الماء الجديد المقروء عليه هذه الرقية يكون له أثر في الشفاء، بإذن الله بشرط أن تتم القراءة بصوت مسموع وبخشوع وتدبر …….

منقول للامانه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ياااااااااااا سبحااااان الله

ما اعظم شانه

وجعلنا من الماء كل شيء حي

بارك الله فيكي اخيتي

وجعله في ميزان حسناتك

واثابنا واثابك ان شاء الله الاجر

سبحان الله

جزاكى الله خير

مشكورة حبيبتى على الموضوع

اشكركم على مروركم واتمنى متابعتى ونكون اصدقاء
مشكوره,,,,الغالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.