حين أجول بداخلي في جوفي……..فثمة كلمات تتجلى … بخاطري…
ولكن يصعب عليَّ التعبير عنها بلساني….إنني اتعثرها …. لا أدري لماذا….
ولكن حين أضع يدي على يد صديقي ….. ألا وهو …. ذلك القلم إنه الرفيق الوحيد… الذي يستطيع أن يبوح ما يجول بداخلي من كلمات تعتريني ….. وحين أبدأ الكتابة تتوسع أمامي شرفات…. وتتمدد أمامي لوحة الحروف….فلا أكف عن تكوين تلك الكلمات…
ولا أعجز عن تعبير تلك الابيات ….. ولا أكف عن كتابة بيت القصيد….. ويوسع ذلك الخيال… وأعبر عنه بتلك الكلمات…
أشكرك أيها القلم….. أيها الصديق المخلص لي…. فكيف بي أن أرد الجميل لك على كل هذا…
أجبني…. ماذا افعل وبماذا أقدم لك دليل شكري … وامتناني…؟
يحسدني الجميع على رفقتك….. وعلى صحبتك….. فكيف لي لا أخلص لك وانت الوحيد الذي يفهمني…..ويسمعني…. وأنت المخلص الذي يفهم شكواي… فأنا مقصرة في حقك….عاجزة عن شكرك…
أتمنى أن لا أخذلك في يوماً ما……………..
حين يرفض أن يسمع شكواي …..
فلن ألجأ إلا لك…
بقــــــــــــلــــــــمـ ي
خاطرة رائعة جدا غاليتي
حبا بينك وبين قلمك والتصاق بينكما كالجنين في أحشاء أمه
ألم أكتبي ثم أكتبي وانثري ودعي قلمك ينثر مايجول بخاطرك
بقايا روح
الصراحة اني ماكنت اخلي احد يقرأ خواطري او كتاباتي بس يوم دخلت المنتدى
ةواتعرفت علية حببتوني ان اكتب لكم واخليكم تقرأون
لان في ناس تقرأ واتحس
شكرا